السناعيس، فتح الرياض ، المليدا، الحماده

السناعيس الطنايا

دخول بريد الشبكة

user@shammar.net
الاسم:
السر:

مساعدة
مستخدم جديد
نسيت كلمة المرور

شجرة شمر
. شجرة طي . شجرة عبدة . شجرة زوبع . شجرة الأسلم

تاريخ الرشيد
مقدمة مختصرة عبدالله الرشيد محمد العبدالله عبدالعزيز المتعب بداية النهاية

مشجرات انساب
· شجرة الجربا · الطواله [النعيس] · شجرة العلي · شجرة الرشيد

مواضيع ذات صله
· حائل من الالف للياء · اسماء الاسر بحائل · · قصائد بحائل · قالوا عن حائل · قسم مختص بحائل

For english press here

محمد العبدالله العلي الرشيد

ثم تولى أمارة حائل محمد العبدالله الرشيد سنه 1288هـ . 
فقد تحالف مع آل أبى الخيل من آل ال مهنّا من أمراء بريدة حتى اكتسح نجدا.
وقد ارتقت في عهده حائل والقصيم ـ الذي هو عهد شمّر الذهبي ـ وحاز من التّقدم والسّيادة في نجد ما جعله في أعلى مواضع الإعجاب والتقدير. وفي ذلك الوقت بلغ الضّعف بدوله آل سعود مبلغه ، وصادف أن حدث خلاف بين الإمام عبدالله الفيصل بن تركي وأهل المجمعة أدّى إلى الحرب وكان محمد الرشيد قد اتّفق مع أهل البلد على أن يكون حليفهم وحاميهم وأن يكونوا من رعاياه .
فاستنجدوه عندما بلغهم خبر قدوم عبدالله بن الفيصل فبادر إلى نجدتهم بجيش مؤلف من بوادي شمّر وحرب.
وعندما وصل إلى بريدة انضم إليه أميرها حسن أل مهنّا ـ أبو الخيل ـ ومعه جند من القصيم ، ثم زحفوا إلى الزّلفي.
وكان الإمام عبدالله ومن معه من أهل المحمل ، وسدير ، والوشم ، وبادية عتيبة.
وقد عسكروا في " اضرمى".
فلما علموا بتحالف ابن الرّشيد وأبن مهنا ، وزحفهما إلى الزلفي أنسحبوا من "اضرمى" وعادوا إلى الرياض.
دخل محمد بن الرشيد " المجمعة" وأمّر عليها أحد رجاله ، فكانت بعد فوزه في القصيم الخطوة الثانية في استيلائه على نجد.

وقعة الحمّادة

ثم قام الإمام عبدالله بن فيصل آلـ سعود بإعادة الكرّة على المجمعة فأستغاث أهلها بأمير الجبل " ابن رشيد" وأمير بريدة "ابن مهنا"فأغاثاه وأدّى ذلك إلى وقعة بينهم وبين الإمام عبدالله الفيصل ، كانت الغلبه فيها لإبن الرشيد الذي أمر رجاله بعد ذلك على كل قرى الوشم وسدير.
وقد جاءته المدائح من جميع شعراء العربان.. قال فيه الشاعر : محمد العبدالله العوني هذه القصيدة:

ماناض برق وهلّ وعلّ الاسهالي
وانساق نوّه ملثّ الغيث همّالي
الرّمل بالعدّ والاشجار والحجر
وماشاهد البدر من انثى ورجّالي
سلام أحلى من الما ساعة الظّما
في طافح القيظ والبارح له أذيالي
في ريق درك هوابه غير خابره
وادلق بثغر عن اللاّهوب بظلالي
واخنّ وافخر من الأطياب رايحه
سلام لطيف كمل في كل الأحوالي
حاضيه بالمسك والعنبر وزاعجه
بمزاج زاج زهاه الطّرس بامثالي
أمثال كالحص والياقوت هضتها
من فيض بحر طما فيضه على
الجال
.... والقصيدة طويله جدا سوف توضع في صفحة الشعر إن شاء الله
ومنها.......
غيث إليا قل قطر الغيث وامحلوا
والعدّ كمّل فهو للمال بذّالي
محمد اللي على روس العلى علا
رومه على روم غيره مصعده عالي
محمد وهو ضيّم الضّايم ولو عظم
لطّام الأبطال عنده لطم الأبطالي
..........................................
إلى أخر القصيدة ، وقال الشاعر عبدالله بن سبيّل فيه قصيدة طويله منها:
بديت بذكر الله على كلّ ماطرا
مجيب الدّعا معطى العطايا الجزايل
وتركت الهوى ماعاد بي طاري الهوى
و لا قايل بخيار قوم مثايل
ولا عاد لي في باقي الأشيا حسايف
أكود مشاهد راس شيخ بحايل
محمد سلطان العرب موهب الذّهب
هو خير من تافد إليه القبايل
والقصيدة طويله بديعه أثبتناها بكاملها .... ونرى عدم ذكر القصائد الطويله في هذه الصفحه فهي مخصص للقصص والتاريخ 
لعلمنا أن معظم الزوّار يفضّل قراءة ما يهمه من قصص المعارك والاشعار الخفيفه التي تدل على معنى محدد أو نوردها لتبيث واقعه بعينها.

فتح الرياض

إستغل الأمير محمد بن الرشيد خلافات آلـ سعود : أولاد سعود بن فيصل ، الذين قاموا في سنه 1302هـ على عمّهم الإمام عبدالله الفيصل يحاولون انتزاع الحكم منه حيث قبضوا عليه وألقوه في السجن .
فجاء ابن رشيد يشجب هذا العمل ، ولبّى الناس دعوته وحاصر الرياض ثم دخلها فاتحا حيث أطلق الإمام عبدالله آلـ سعود من السجن وأرسله وأخاه عبدالرحمن ـ والد الملك عبدالعزيز ـ يرحمه الله مع عشرة آخرين أسرى إلى حائل ثم أقام " سالم السبهان" من أخواله أميرا على الرياض.

وقعة القرعا ـ المليدا

ثم أذن الامير محمد الرشيد للإمام عبدالله وأخيه عبدالرحمن في الرجوع إلى الرياض ، حيث توفّي الامام عبدالله .
وصادف أن حدث خلاف بين الإمام عبدالرحمن ألـ سعود " والد جلاله الملك عبدالعزيز" وبين أمير الرياض من قبل ابن الرشيد" سالم السبهان"أدّى إلى قتل عدد من رجاله ، ولمّا بلغ هذا الحادث أهل القصيم ـ وكانوا قد اختلفوا مع ابن الرشيد ـ كتبوا إلى الإمام عبدالرحمن يعاهدونه على الطاعه والتعاون وعندما مرّ ابن الرّشيد ببلادهم وهو قادم إلى الرياض ليثبّت "إبن سبهان" في مركزه وقفوا له في الطريق وصدّوه.
ولكنّه عللّهم بالوعود حتى تخلّوا عن الإمام عبدالرحمن بن فيصل بن تركي آلـ سعود ثم طالب أهل القصيم ابن رشيد بتحقيق وعوده ولمّا لم يبرّ بها أعلنوا عليه الحرب فتلاقى وإيّاهم في " القرعا" سنه 1308هـ. وكانت الهزيمه على أهل القصيم عظيمة والخسائر جسيمة" قيل أنه قتل منهم ألف رجل في تلك الوقعه التي تدعى وقعة (المليده) التي كانت الخطوة النهائية في استيلاء ابن الرشيد على نجد.
ولمّا علم الإمام عبدالرحمن ـ وهو في طريقه لنجدة أهل القصيم ـ بوقعة المليده ـ رجع إلى الرياض فأخرج أهله جميعا ومنهم ابنه عبدالعزيز الذي لا يتجاوز عمره في ذلك الحين إحدى عشرة سنة ، وأرتحلوا إلى الاحساء ثم إلى الكويت لاجئا عند الشيخ مبارك الصباح .
فكان الامير محمد بن الرشيد كبير شمّر ـ بل كبير العرب في أيّامه ـ فقد استولى على نجد كلها حتى وادي الدواسر وكان في حكمه عادلا حليما حكيما جمع بين البطش والسخاء .
حتى توفي سنه 1315هـ. ولم يعقّب أحد.

مضايف شمر

. شروط التسجيل

. التسجيل بالمضايف

. مراسلة الشبكة

المضايف الاسلامية
.الاسلامي المفتوح · منبر المضايف · وجهاُ لوجه · الذّود عن الرسول · هموم ومشكلات · المكتبة الاسلامية

المضايف الاعلامية
· الاعلامي المفتوح · مجلس المضايف · حايليات (جديد) · اخبار قبيلة شمر

المضايف العامة
· المضيف العام · فلّة الحجاج · التّرحيب والتعارف · مضيف الإهداءات

المضايف الادبية
· الشعر النبطي · فيض المشاعر · الأدب العربي · قصه وقصيده ·· سامريات . الاستراحة الادبية · مضيف طلال الرشيد

المضايف المتخصصة
·الاحتياجات الخاصة · الشئون الاسرية · الكمبيوتر و الإنترنت · المضيف الرياضي · المضيف الاقتصادي · مضيف الدعم الفني

الحقوق محفوظة لشبكة شمر, 2000-2007, shammar.net, shmmr.net, altanaya.com