مشاهدة النسخة كاملة : مـــن أوراقــــــــي ... !!
الآخــــــــــر
23-03-2013, 12:09
ليس من الصعب أن تبدأ حكاية حب . . !
ولكن الصعوبة أن تضمن لها الأستمرار . . !
الآخــــــــــر
23-03-2013, 12:47
بعض العشق يترك أثاره في أعماق أصحابه.. !
وبعض العشاق يتركون أثارهم في أصول العشق.. !
الآخــــــــــر
23-03-2013, 12:51
ما كان بيني وبينها لم يكن مجرد لحظة عابرة.. !
وأنما هي . . . لحظة عمر تساوي كل الأزمنة.. !
الآخــــــــــر
23-03-2013, 12:55
بعض النساء تترك أثارها حتى لو رحلت.. !
وبعض النساء لا يبقى منها شئ حتى لو بقيت.. !
الآخــــــــــر
23-03-2013, 13:42
تساؤل أكثر مما هو إجابة :
أعتقد إن كانت المرأة تقليدية فهذا لأن المجتمع الذي حولها تقليدي
فلا أدري كيف تكون هي غير ذلك وغيرها يدفعها لتكون في ذلك.. !؟
هناك كثير من النساء يافعة في حبها إلى الأمام وتدرك أن عليها
أن تتقدم ولكنها سرعان ما تتحطم وتتكسر أجنحتها سواء بسبب
تجاهل فكرها وعقلها.. أو بسبب تحطيم عاطفتها بكونها مجرد إمرأة
ناقصة في عقلها كما يدعوها بعض الرجال.. !
لهذا لا أدري كيف للرجل أن يطالب المرأة بأن تكون
إجابية ولها أمور كبيرة في الحياة وبنفس اللحظة ينظر إليها في داخله
بأنها ناقصة عقل.. !!؟
فأعتقد ما دامت رؤيته للمرأة على هذا النحو وعلى هذه الصورة فأنه
لن يقبل منها حتى لو كانت إجابية.. !
فهذا ما أجده في تصوري وعقلي.. وليس دفاعاً
عن المرأة وأنما هي حقيقة أجدها بداخلي ولا أستطيع أن أتجاهلها.
الآخــــــــــر
27-03-2013, 13:15
أحياناً يكون التعود على الأبتعاد عن الأماكن التي كنت معتاد عليها . .
يعطيك إحساساً بعدها بأن كل شئ فيها قد أصبح شيئاً غريباً عليك . .
وبأن كل تلك الأشواق التي تشعر بروعة نيرانها ولهفة حنينها
قد أصبحت شيئاً من الرماد.
قد تكون وقتها ممن يحاول في غيابه أن يضيف شيئاً لتلك الأماكن
ولكنك نسيت أن لتواجدك روعة رائعة وقد بخلت فيها
وبهذا تكون قد هدمت كل شئ قد بنيته.. أو على الأقل هذا ما تشعر به.
الآخــــــــــر
27-03-2013, 14:40
بعض الحب لا يمكن أن يكون مثل أي حب آخر . .
على الأقل في زماننا هذا . . فهو حقيقة أبدية في فكر ونبض صاحبه
ولا يرى في الكون شيئاً غير أنه يرى أن ذلك الحب يمثّل كل ما يرغب به
حتى لو كان ذلك الحبيب بعيداً . . فأنه لم يقادر عقله أبداً ولم يستطع
أن يكفَّ مسامعه من سماع دبيب نبض قلبه في لبَّ قلبه ولا يشعر
بمشاعره إلا عندما تحتوي مشاعره كل مشاعر ذلك الحبيب في كل حزنها وسعادتها
لأنه يجده في صدق حبه أنه أعظم من ينسى لحظه أو يهمل جانب من
جوانبه فهو الأنفاس الذي يتنفسها وهو لا يستطيع أن يحيا إلا أن يتنفس
وربما لا يمكن لأحد أن يؤمن بهذا الحب أو يصدقه لأنه حب لا يمكن
أن يكون مثل أي حب آخر.. أو على الأقل لم يمرّ أحداً بمروره أو شعر
بشعوره بكل ما فيه وعاش في إحساسه وفكره كل لحظة يجد أنها ملك ذلك الحبيب.
الآخــــــــــر
15-11-2013, 03:09
الأحلام المعلقة قد تخنق العقل.. ولكن لا يمكنها
أن تقتل الأمل بغير إرادة صاحبها.. !!
الآخــــــــــر
15-11-2013, 03:20
أحياناً يحتاج المرء إلى مساحة خاصة لا تحكمها
متغيرات البشر ولا متاعب الحياة.. حتى يجد فيها
طبيعته التي لا تتأثر بتأثير الأشياء من حولها غير
تأثرها في صدقها وطبيعتها.
الآخــــــــــر
15-11-2013, 03:31
إن أردت أن تكون ممن لا تتعثر مشاعرهم..
فلا تقل شيئآ غير ذلك الذي تشعر به أو تسمعه
من جوانب روحك.. ولا تبتعد عن صدقك وجمال
وجدانك ولا تختار شيئ ليس به شيئآ ليس منك.
الآخــــــــــر
15-11-2013, 03:42
قد تشعر بعض الأرواح برغم بعدها.. بشئ من الألم
حينما تستقبل شيئاً من الإشارات التي قد تكون
أرسلتها أرواح أخرى لأجل أن تخبرها بألمها.. وأنه لم
يكن ليصل إليها ذلك الألم لولا شعورها به. !!
الآخــــــــــر
15-11-2013, 03:55
إن ليَّ أحلاماً مثل ما للبشر من أحلام كثيرة..
ولو أني أستطيع أن أبيعها جميعها لأجل أن أحقق
أمنية واحدة فقط لبعتها.. وهي أن أعود طفلاً صغيراً
فلا حلماً شقيّاً يشغلني ولا أمنية عنيدة ترهقني..
الآخــــــــــر
15-11-2013, 04:03
إن كنت تريد أن تهذّبَ أخلاق بعضهم..
فعليك أولاً أن تهذّب أذواقهم..
لأنه ما فسدت أخلاقهم إلا بعدما فسدت أذواقهم. !
الآخــــــــــر
15-11-2013, 04:57
قد تشك بعمق الحب..
لمجرد أنك شعرت بذلك الخوف.. !؟
وهذا ربما لأنك نسيت للحظة بأن الحب هو قوة
الأشياء وليس ضعفها..
أو أنك قد بدأت تتبع اؤلئك الذين تهاوت مشاعرهم فسقطت
حينما خضعت لتلك الأفكار التي يراقصها ذلك
المنطق الذي لمس عقولهم.. فخسروا أجمل
ما قد يمرّ على قلوبهم قبل أن يخسروا قلوب
أحبابهم.. فأصبحوا لا يملكون شيئآ مما تملكه
مشاعرهم غير إحساسهم ورؤيتهم بأن الحب ليس
سوى ضعفآ.
ونسوا أن الحب أكبر من أن يتبع أي منطق وأكبر من كل
ما تفكر به العقول .. لأنه حاكم ولا يحكم غير
تلك القلوب التي تؤمن به وتشعر بوجوده..
وأن شعر بخضوعها لغيره أو شكها به.. رحل عنها
بعيداً.. لأنه لا يحب أن يبقى طويلاً إن وجد نفسه
غريباً فيها.
الآخــــــــــر
10-02-2015, 23:20
إن ضعـــنا ذات يــوم عن بعضــــنا
وكان الحب هو اليقين في سبيــلنا
فالأشـــواق . . في سبيله ستهلكنا
وإن أفـترقــنا يوماً عن بعضــــــــنا
ويـئس اللقاء من لقـــاء قد يجمعنا
وأثــــار البعد أشـــدّ وحشته فيــــنا
وهاجــت همــــوم الحياة من حولنا
وتمزّقت قلوبنا لتعبث بها أوجاعنا
فالحنين يا عمري . . يملأ داخلنا
وبلطفهِ يعالجها ويحيي الأمل فينا
الآخــــــــــر
13-07-2015, 00:52
القناعة بإختصار :
هي أن ما تفقده هو أقل قيمة مما تملكه !!
الآخــــــــــر
13-07-2015, 00:57
قد نحتاج الهروب إلى مكانٍ ما
فيه لا شئ مما نشعر به يهم !!؟
الآخــــــــــر
06-09-2016, 08:58
ماذا أقول دامني أخشى أن أقول لكِ
أنني أحبكِ بتلك الطريقة
التي أن أخشى أن أفقدك فيها.. !!
...............،...........
قد كنت يوماً طفلاً للحب حتى أصبحت أشعر
أنني بعضه وحينما وجدت البعض الآخر منه
أكتشفت أنني أخشى أن أخسر كل ذلك الحب.. !!
الآخــــــــــر
24-09-2016, 14:47
قد لا يمكنك أبداً أن تأخذ الحب من أيَّ إنسان
بينما لديه القدرة على خيانة ذلك الحب !!
الآخــــــــــر
01-02-2017, 16:37
إن عشنا الفراق بعد هجرٍ
وعاش الشوق ليحرث ما بيننا
يشكو حال الجفا ونارهِ لا تنطفا
ويظن أنه نسينا حتى لو تلاقينا
أو صاح للتلاقي أو ناح ماشقينا
وأنه قد أذابه البعد وبات معذبا
فليس بقضاء الحب ماهو مانعا
أن تجتمع روحينا حتى لو تناسينا
الآخــــــــــر
01-02-2017, 17:32
http://a.top4top.net/p_3979yoxj0.jpg (http://up.top4top.net/)/
الآخــــــــــر
15-02-2017, 16:17
فواقلبي من إصرار الحنين والغياب
ووقلبي كطفل صغير قد فقد بعضه
وإن لم يكن إلآ بعض طيف يزورني
فمن كان مثلي يرقد ولا ينام جفنه
الآخــــــــــر
01-04-2017, 00:26
أعرف أني ذات ليلة
سأبحث عنك في كل مكان
أَفْتِشُ عنك كالمفزوع . . كالمجنون . . !
كي ألجْأَ لكَ من أشواقي . .
ألجأ لك من حنيني ولهفة قلبي إليك . .
ليس لأحرق متعة لقائنا الآن . .
ولا لأن الفراق له موعداً معنا
وأنما أعرف قلبي حينما يشتاق
فأنه يحرقني ويقطّعَ كل أجزائي
الآخــــــــــر
21-08-2017, 21:29
إذا جاء الحنين حتى يغتصب أعماقي
وجاءت الأشواق بلحنها تتراقص
وقلبي منها لا يهدأ فيه نبضه
فلا تعجبي إن هربت إليكِ
فما أنتِ إلا حبيبة كل أيامي
الآخــــــــــر
08-09-2018, 05:50
أعظم ما في الجسد الروح . .
وأقسى ما فيه غربتها في داخله !!
الآخــــــــــر
05-10-2018, 20:35
وما أعظمنا حين نملك ذلك الحب ونعيشه بكل لحظة صدق ، الحب الذي يخاطب أفكارنا ويسكن أنفاسنا ويحتضن فينا كل تفاصيلنا الحب الذي تتسع له عمق أعماقنا ويأخذ بنا إلى عالم آخر لا نرى فيه غير صدق وجمال وطهارة من أحببنا وأن كل مواقف الحياة وأتعابها تتبخر أمام كل لحظة حب واحدة من حبنا
.
الآخــــــــــر
08-10-2018, 02:02
أني مازلت أكنَّ لك ذلك الحب
الذي مازال يسكن أنفاسي
ويخاطب أفكاري . .
ولا زلت أحبك بتلك الطريقة
التي أحببتك فيها لأول مرة
ولو كان لي عمراً غير هذا العمر
لأحببتك أيضاً وكأنني لم أحب
أحداً في حياتي . .
ففي كل لحظة حب لك . .
أحبك فيها ألف لحظة حب !
لأنك وحدك أقرب من روحي
إلى روحي . .
الآخــــــــــر
11-10-2018, 02:20
البوصلة الوحيدة في الحب والتي ترّشد الإنسان في حياة الحب هي الصدق فمن صدقت مشاعره هو وحده من يعلم عمقها وصدقها كما هي التي تجبّره على إعادة المحاولة ، فهذا القلب إذا جرى الحب في عروقه كجري الدم فيه لن يتوقف أبداً حتى لو وقف الجميع أمامه .
!
الآخــــــــــر
11-10-2018, 02:57
أن تحاول جاهداً أن تنسى إنساناً تحبه . .
هو يشبه محاولة أن تتذكر إنساناً لم تعرفه
ولم تراه أبداً !؟
فمن الصعب جداً أن ينسى الإنسان تلك
المشاعر التي أخذت أجمل ما كان في عمره
المشاعر التي أخذت الكثير من دموعه
وصدقه وثقته ووفائه، فكيف له أن ينسى
من كان أقرب الأشياء إلى قلبه !!؟
الآخــــــــــر
12-10-2018, 00:31
يقول لها بعد فراق طويل : ماذا لو أقول لكِ الآن أنني لم أعد ذلك الطفل في تلك المشاعر وأن تلك المراهقة التي كانت ترهقني لم يعد لها وجوداً في حياتي وأني أتمنى لو نعود لبعضنا فلا أملك الآن غير أن أحبك ولا أحمل لكِ غير صدقي.
قالت : أتمنى ذلك ، ولكن بعض الحب إذا جاء فأنه لا يملك من وقته شيئاً غير تلك اللحظة التي دعت إلى قرار في وقتها ، أن تعيشها عمراً لا أن تنظر إليها لحظة عابرة وكأنك تريد أن تجرّب كل شئ في وقت لا يحتمل الحب فيه صبراً ، والآن أعذرني ، أنني لا أجرّب مع مشاعري غير صدقي.
الآخــــــــــر
29-10-2018, 16:58
مازلت مؤمن أن الأقدار
التي فرقتنا ستجمعنا
وبأننا لم نفترق لأننا
أنكرنا بعضنا،ولا لأن
أحدنا قد بخل بما كان
يشعر وأنما هي الظروف
التي قست علينا
وباعدت بيننا!
ونسفت كل الجسور التي تربطنا
وتجاهلت صدق حبنا
ولكن نعلم جيداً أن ذلك الحب
الذي في عروقنا هو أقوى من أن
يموت حتى لو أفترقنا.
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir