الضمير هو الله في ذات الانسان , فضعف الأيمان وقوته يحدد نزاهة الضمبر لهذا للأنسان بذاته,بهذا المعنى الضمير ليس حالة ملموسه للحواس ,حتى نحكم على موضوعيتها انما حالة نفهمها ونعرفها دون أن نتصورلها بعدا وشكلا ,هو أقرب للروحانية نحكم علي أحكامه في مجال الخير والشر زالخطأ والصواب , ولانستطيع توجيهه , لأن لكل انسان ضمبره "هو" له هويته وخصائصه , يتبع صاحبه وتراكم تجاربه الشخصية وكل ماينقله الجيل السابق الى الجيل اللأحق .