والله انه تتقطع قلوبنا على جميع المسلمين وما يحصل لهم من تعذيب وتقتيل
ولا يوجد تعارض بين هذا الإحساس وأن ننصح ونحذر من أخطاء بعض الرموز التي ساعدت الكفار وسهلت لهم الجرأه على هذا العذاب والقتل طالما نمتلك الدليل الشرعي على مانقول

فلا حياء في الدين ولا خجل ,,, وفيما الخجل ,,, من النصح والإنكار ...
ألا تعلم ياهذا أن بعض العلماء جعل الإنكار سادس أركااان الإسلام
ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ...الآية
ما دام الخطأ موجود يبقى الإنكار إلى قيام السااااعة رغم أنف الجميع حقاً على المتقين
ألا تعلم ياهذا أن قدوتك وقدوتنا النبي صلوات الله عليه وسلامه أنكر على قومه وهم في المعركة
ماقال شيء مخجل أصحابي يقاتلون معي وأنكر عليهم وأوقف مسيره جيش المسلمين قبل شرفات لقاء العدوا وقال لله أكبر إنها السنن والذي نفسي بيده لقت قلتم كما قال بنوا اسرايئيل لموسى اجعل لنا إله كما لهم آلهه وانظر كيف ضرب لهم النبي صلى الله عليه وسلم أبلغ العبرات وأقوى التشنيع لما ارتكبوه من خطأ يمس العقيد شيء مخجل يا هذا تتطاول على الدين بجهل عظيم شيء مخجل ان الرجل يتكلم بدين الله تعالى بعواطفه وبدون علم ويريد أن يكمم الأفواه عن انكار هذه الشريعة العظيمه من دين الله شيء مخجل لا يعرف قواعد ولا أصول وخبط لزق يتلقى مفاهيم الدين من المبتدعة ومن أي مدعي يتكلم بدين الإسلام لا يهم أهم شيء الشجاعة والإقدام ألا تعلم أن من قاتل في سبيل الله حميه وشجاعه في النار ألا تعلم أنه قتل رجل مع الصحابه في احدى الغزوات وقال الصحابه فلان استشهد وقال الرسول صلى الله عليه وسلم هو في النار وهو يقاتل مع المسلمين ألا تعلم أنه خرج حميه وشجاعه وقد استحى أن يجلس مع النساء ولحق بالمسلمين وكان مصيره النار .

ووالله إنها لعاطفة الصغار طالما أن المرء يريد الجهاد بأي وسيلة حتى أنه يجاهد مع قبيوريين أو يجاهد في سبيل الأوثان
تحديث النفس بالجهاد لا يكون بالتهجم على شرائع الإسلام إلا إن كان الجهاد لمصلحة كرسي سياسي ربما لا يبال بدين الله وأهم شيء الجهاد من أجل االمقعد السياسي .

ألا تعلم أن رموز حماس يقبلون الآوثان وثن الخميني وجعل هذه الزيارة قربان يتقربون به للرافضه ألا تعلم أنهم يسبون أمك عائشة رضي الله عنها يسبون أمك عائشه ورموز حماس يبادرون بتقبيلهم وتصفق لهم أنت يا هذا فعلاً إذا مات الإحساس واستشرب القلب البدعه يحدث أكثر من هذا منك ومنهم .