السلام عليكم
موضوع ابداعي آخر من أبو ماجد لتعقيد الشوش وهالمرة بين الرجال بس واكتفن المخينيقيات بالفرجة فقط n)
رايي بالنظرة الشرعية مؤيد ومؤيد جداً لأنها موافقة للشريعة ولمفاهيمي التنويرية الخاصة <<ركز على هذي :7ayyoh:
أنا يبو ماجد برايي هالحين ان رغوده من يوم تصل سن الحريم وأنا كل ما شفت شقردي وسنع أحط عيني عليه لخطبته لرغوده :thumb:
عن جد النظرة الشرعية وسيلة كما بين الحديث الشريف للإيدام بينهم أي للتوافق وغرز المحبة لشريك المستقبل ويكفي تسويغاً لها أن حث عليها النبي صلى الله عليه وسلم كما في الحديث الذي سبق..
فالموافقة بعد نظر كل منهما للآخر يجعل قرار الموافقة صادر من الشخص بقناعة وهنا يكون الانسان ميال للحماس لقراره ومحاولة اظهار محاسنة "من باب قف عند رأيك بالحياة مجاهداً" وهذا يدفع لحسن العشرة والتوافق مستقبلاً لأن هذا قراره بعد الرؤية والسؤال وليس بالأمر غرر أو جهالة ليتعذر بها في فك هذا الارتباط والتخلي عنه ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشبث
يقول اييييه هذا الزين
[B]مهو انا اخذن ولد عمي فلان بس بدون شنب :)
أبو ماجد هالعبارة من العبارات التي لا أستسيغها ولا أرى قبولها الا في مجال المزح وبنطاق ضيق وليس كما يستعملها بعض الشباب لمناكفة الجنس الآخر أو اظهار عدم قناعته بمواصفات بنات مجتمعه وهن بكل الأحوال أخته وأمه وخالته وعمته وبنت عمه وقريبته وحُرَمه التي لا يرضى بالتنقص منهم ووضعهن موضع السخرية والتندر..
والبنت والولد يرثون جينات مشتركة من الوالدين ولا يمكن أن تكون البنت تحمل جينات أوروبية وخوها الشقيق يحمل جينات آسيوية أو أفريقية فالشبه بين الأخت والأخ ليس مجال للتنقص من البنت أبداً فكلهم أبناء رجل وامرأة وبالتأكيد سيتشابهون تشابه قريب أو بعيد !!
فعند الصغر يكون الشبه كبير جداً ولكن كلما كبروا ازدادت البنت انوثة وبالإنوثة تزداد جمال واشراق وتنعم مع تجملها وتنعمها لبعده عن العمل الشاق والظهور بالشمس فتصبح الأنثى محط نظر الرجل وسكنه عند الزواج
بالنسبة للولد فمع الكبر يزداد خشونة ورجولة شكلياً ووجدانياً ويبتعد بالشبه عن الأنثى حتى تكتمل رجولته البدنية والروحية ويكون رجل قوي يعتمد عليه يرنو له نظر الانثى الباحثة عن سند لها وقائم عليها يكفيها متطلبات الحياة التي لا تستطيعها بدونه!!
وهنا وللطرافة بعد الكلام الجدي الي فوق أذكر أبيات جميلة للشاعر العذب لافي حمود الغيداني حول قصة شبه الأخت بأخوها :
فبعد أبيات يصف فيها بداية تعرفه على معشوقته التي فارقته على أمل لقاء يقول:
وبعد غلاق اسبوع مر ومعه جاب**صغيِّرٍ متجودٍ في يمينه
صغيِّرٍ بالزين للعقل نهّاب**يقول أخوي ومقصده عارفينه
قصده يقول ان كان عندك استيعاب**علي من هذا ملامح وعينه
فهذا الصغير الي ينهب العقل بزينه ويستدل بزينه على زين أخته هو أبو شنب مستقبلاً البعيد عن انوثة أخته وجمالها رغم الشبه الطبيعي بينهم كأخوين:thumb:
تحياتي