إنهزام..

............................................................

كتبت هذه القصيدة ذات وجع لايزال نابض..

عندما قال نصراني لأحدهم:

بصفتك وريث عمر ابن الخطاب..

الآن اهديها اليه وهو حبيس الذل والمهانه والإنهزام..
..........................................................................

ما انـــــــــت للأحرار قائد..

ما انت إلاالفأر تخطئه المصائد..

خسئت يا وجــــــــــ الهزائم..

ما انت بالعــــــــــــــــــــربي..

إبحث إلىمن تنتمي..

لو كنت حرا..

ما رضيت بأن تكون

يداك ســـــفلى..

لو كنت حرا..

ما حسبت الذل مجدا..

لو كنت تبصر ما صنعت

لمت قــــــــــــــــــــــهرا..

ما انت للخطاب وارث..

ما انت إلا الكبـــــــــــش تمشي

بالقطيع الـــــــــى الحظيرة..

والنعجـــــــــة البلهـــــــــــــاء..

تتبـــــــــــع ملتـــــــــــــــــــك..

وخرافـــــــك الســـــــــــــــوداء..

تثغــــــــــــــوا كي تبارك لعنتك..

رفضتـــــــك ارض الأنبيــــــاء..

ما انت للأحرار قــــــــــــــــائد..

ما انــــــــــــــــــــت إلا النعـــــــل..

ترفضه المجــــــالس والمساجـــــــد..

ياجالب النكسات,و النكبات ,والعثرات..

يا سبب الكــــــــــــــــــــــــــــوارث..

ما انت للخطــــــــــــــــــــاب وارث..

ما انت للخطـــــــــــــــــــاب وارث..

نورة الخاطر


لقج تكدرت خواطرنا بهذه القصة ..

ثم انشرحت لهذه الأبيات



تسلمين



وعلى المحبة ,,,

والله والله والله

لقد فرحت عندما رأيت اسم (( نورة الخاطر ))

نورة الخاطر (( هذا الاسم الغائب الذي طالما انتظرناه ))

نورة الخاطر (( الابداع المتجدد الصادق ))

نورة الخاطر (( الكاتبه الروحيه ))

الشيء الوحيد المحزن هو نص (( قصيدتها )) فلاشك ان اي مسلم يخاف

الله ,,, ويرجو ثوابه ويخشى عقابه ,,, لايقبل بما حدث في فلسطين !!

لايقبل بما حدث !!

وبما سيحدث !!

فلله نشكو ضعفنا وتخاذلا وهواننا على الناس !!

شكرا اختي نورة الخاطر

وتقبلي تحيات اخوكي الوووووووووسي

نورة الخاطر !!

نورة الخاطر !!

نورة الخاطر !!

نورة الخاطر !!

نورة الخاطر !!

نورة الخاطر !!



كررت الاسم المبدع مرات والباقي شرح الاخ (الوسي)بالضبط حرفا حرفا.....والف شكر اختي العزيزه

أخواني مشرفي هذا المضيف

هذه القصيدة من وجهة نظري

تستحق أن تصلب على

جدار هذا المضيف وتثبت

فشاعرة وكاتبة بحجم نورة الخاطر

تستحق أن يقرأ لها

وهذه وجهة نظر ي

والقرار يعود اليكم

تحياتي واعذروني

اذا لم توافقوني الرأي وتثبتونها!!


تحياتي

صدقت والله يابو يزيد



وجزاك الله خير اللي نبهتنا ...




وعلى المحبة ,,,,

نمتلئ بالألم .. نختنق ..
هل بيدنا أمر ما .. نفعله .. ؟؟!!
هل بيدنا محو هذا الواقع المؤلم الذي تنغرز أحداثه سهاماً مميتة في صدورنا ..
هل من طريقة ؟؟
أخال أن الجواب نعم ..
نعم نستطيع ..
أن ندعو .. بلا يأس ..
أن نربي .. بلا فتور ..
نصنع الهمم العالية ولن نخاف لا من .. ولا على ..
نربي الأم التي تلد ذاك الموحد .. ذاك الداعية .. ذاك المجاهد .. ذاك الفدائي .. المخلص لدينه ووطنه ..
ونربي ذاك الأبالذي يكون قدوة بنفسه ؛ يصنع الرجال بهمته وبجهاده .. وبإحساسه برعيته وبمسؤوليته عنها يوم العرض الأكبر ..

---------------
الأخت المبدعة نورة الخاطر ..
تنبض عباراتك بالألم والأسى وصدق المشاعر ..
وتتزين بجمال الصياغة وروعة الأسلوب الفريد ..
شكراً لك على هذا الجمال يا غالية .
أختك وميض .

الأخ العذب



شكرا لعذوبة الرد



تقبل شكري

الوسي


اشعر بالفرح وانا اقرأ مداخلاتك لنصوصي



لااملك الا ان اقول شكرا



وشكرا جزيلا على بها ء حضورك

الأخ:ابو يزيد



موضوع النص واضح وضوح الشمس



لافرق بين ذكرا وانثى الافيما ينفع المجتمع وحتكته الضرورة



ولكن ثقافة القوة هي التي صنعت الفروقات



لك كل الإمتنان

محارب الخيال



شكرا لتكرار الثناء



هذا من لطف اخلاقك وذوقك




لك شكري

الأخ: ابو يزيد



لك وافر الشكر وجزيل الإمتنان



على طلبك تثبيت القصيدة



لأنك رأيت انها تستحق



وان هذا بالفعل وقتها


اكررشكري

الأخ العذب


شكرا جزيلا


على استجابتك لطلب ابو يزيد


دائما تتساقون على الطيب


تأسرني كلماتكم وافعالكم ..



لكم الشكر الوافر

اختي العزيزة : وميض



قرأت ردك اكثر من مره


ووقفت طويلا عند قولك:


(نربي .. بلا فتور ..


نصنع الهمم العالية ولن نخاف لا من .. ولا على ..


نربي الأم التي تلد ذاك الموحد .. ذاك الداعية .. ذاك المجاهد .. ذاك


الفدائي .. المخلص لدينه ووطنه ..


ونربي ذاك الأب الذي يكون قدوة بنفسه ؛ يصنع الرجال بهمته وبجهاده ..


وبإحساسه برعيته وبمسؤوليته عنها وم العرض الأكبر .. )



نعم يا سيدتي هذا ما دعو اليه دائما (الإهتمام بالتربية)


ولكن كيف لإمرأة تخجل من مجرد ذكر اسمها ان تربي جيلا لايخاف إلاالله


(لايخاف من ولا على ) ولايخشى في الله ولافي الحق لومة لائم..



اننا لم نتحرر بعد من عبودية البشر فكيف لنا ان ندعو لتربية اجيال حرة كريمة


ان القناعة يجب ان تنبع من الداخل وليس بفعل دافع من خارجها


ارجوك لاتعتبري كلامي استفزازا لك او استهزاء ..اقسم بالله اني صادقه


واني اتمنى ان ارىذلك اليوم الذي ارى به النساء وهن يشاركن في كل مكان


بأسمائهن الحقيقية من غيرما خوف ولا خجل ..لأننا لانقول الاصدقا وحقا فلما

الخوف والخجل.. وهاان نتائج التربية قد اثرت على الرجال حتى كادت الأسماء


المستعارة تغدو ظاهرة اجتماعية ولست اجد لها فلسفة مقنعة ..


اشكر لك يا سيدتي استغلالك مساحة التوقيع فيما هو نافع ويحتاجه كثيرا من


الناس وكم اتمنى ايضا ان تذكري لهم ان حروف اللهجة العامية تنطق ولاتكتب


اجدد لك الدعاء بالتوفيق لما فيه صالح مجتمعاتن التي ان لم نتكاتف لإنقاذها من


مصب الشلال فسوف تهوي الى حيث يصعب عليها الرجوع..شكرا لك

اختي نورة الخاطر

كنت اتمنى انني من

هؤلاء الذين يجيدون

ذلك الفن الراقي الذي

هو فعلا فنا ليس كما

يعتقد البعض وامنيتي

ليس طمعا او لغرضا

دنيويا انما كي ارد على

تلك الرائعه التي سطر

قلمك الذهبي ولك للاسف

لن افلح بالرد حتى ولو الاسم

به من الفلاح انما الواقع

اعرف انني ساقف امام

قصيدتك حائرا اخاطب

قلمي واعتب عليه


اذ ارجو منك المعذره


و


[shdw]صح لســـــــــــــــــــــــــــــــــــــا نك[/shdw]

أختي الكريمة : نورة الخاطر ..
ترددت في الرد ( مرة أخرى) على موضوعك ..
إلا أنني آثرت الإيضاح فقط والتعليق على (ردك علي )
عزيزتي ..
اعلمي أولاً أنني لم أشعر بالضيق أبداً من ردك .. إذ لم يدُر بخلدي أبداً أنك تحاولين استفزازي .. أو الاستهزاء بي .. فحاشاك ذلك .. وحاشا أن أكون موضع ذلك ..
إلا أنني آثرت التعليق فقط على قولك : (( ولكن كيف لإمرأة تخجل من مجرد ذكر اسمها ان تربي جيلا لايخاف إلاالله
(لايخاف من ولا على ) ولايشى في الله ولافي الحق لومة لائم..
اننا لم نتحرر بعد من عبودية البشر فكيف لنا ان ندعو لتربية اجيال حرة كريمة
ان القناعة يجب ان تنبع من الداخل وليس بفعل دافع من خارجها ))

عزيزتي ..

أولاً : من قال لك أن الدافع لاتخاذي اسماً مستعاراً هو الخوف أو الخجل ؟؟!! فممن أخاف ؟؟ ومما أخجل ؟؟!! هل قرأتِ شيئاً في كتاباتي يدعو للخوف أو الخجل ؟؟!!
عزيزتي .. اعلمي أن الإنسان عندما يقرر اتخاذ اسمٍ غير اسمه فهو يتلقب به .. قد يكون هو من اختاره وقد يكون الآخرون هم من أطلقه عليه .. لدلالة يراها أويرونها أبلغ من اسمه الحقيقي عليه ..
سيدتي ..
ماذا يعني لك اسم : الصدّيق .. أو الفاروق .. أو المأمون .. أو المعتصم .. أو الفاتح .. أو المتنبي .. أو الجاحظ .. أو بديع الزمان .. أو صقر قريش .. أو الحُمَيْراء .. أو السامر .. أو المحروم ..أو الأخطل ... وغيرهم الكثير الكثير ممن علت أو دنت مكانته ..؟؟
هل هؤلاء يخافون أو يخجلون عندما تلقبوا أو لُقّبوا بهذه الأسماء ؟؟ !!
قد نعرف أسماءهم الحقيقية .. وقد نجهلها ..
لا تقولي الأمر يختلف .. فلا اختلاف . هي أسماء غير الأسماء الحقيقية .. وهي معروفة نذ الأزل .. وهؤلاء من بينهم من صنع تاريخ أمة ..

ثانياً .. ما أعرفه عنك هو كتاباتك فقط .. وروحك التي تجسدها تلك الكتابات ..
وهي التي أُعجبت بها .. وشدتني إليكِ ..
أما اسمك الحقيقي .. فلا تعنيني معرفته .. ثم .. ما أدراني أنه الحقيقي ؟؟
عفواً ..
لا أقصد تكذيبك .. فحاشاك ذلك .. لكنك أثرتِ قضية تحتاج إلى مناقشة .

عزيزتي ..

عفواً إذا أطلت ..وعذراً إذا أخطأت .. لكن من حقي إبداء وجهة نظري .

وتقبلي تحياتي ..
أختك وميض .