قصتي أنا والضب وولد عمتي ....
[ALIGN=CENTER]هاذي سالفة صارت وماهي سالفة
جالس أكا اليوم بالبيت دق علي ولد عمتي قال خلوكم بالبيت أنا جايكم معي لكم حاجة قلت زين وياليتن قفلت جوالي وإلا طلعت برا البيت
جايبن لنا ضب أتريه المسيكين يبي الفكه منه ( والله ماهو ضب بعير )
كبير ويخرع شكله تقل أبو جلمبوا مرهم
تقهوى والضب بالحوش عقبه طلعنا نبي نشوفه وأنا عنتر قلت هاتوه أربطهيوم شفته أول من انحاش ماتشوفن إلا وأنا عاضن شليلي وقاضبن خط المقلط مع تقاطع المجلس وازرق على طريق الدرج أنا وولد عمتي وخالى ورانا بالضب وحنا مجلعدين وطفين النور تقل ورانا طوارئ
المسيكين ماسكن جواله ومادري إلا وهو رضخن بالجدار وغدا كسم وزرق مندوب الجوال وعلى غرفتي ( مسوي تأمين ماتنفتح إلا من داخل ) ونجلس بالغرفة وهو ماعنده إلا الجوال وانبدلت تسبدي منه والله وننزل ونأخذ الجوال كل قطعة بشنق حطه بمخبه ومشي ماوده يتركه ولا وده ينشغل به
يوم نزلنا رابطين ضبهم بالحوش وحنا لك الله نبي هالشارع وننطلق مع الباب الثاني أول ماخذينا مخرج الباب حق الشارع ماسكين خط الحوش الشمالي ( صار شوارع ماهو بيت ) إلا والضب بوجهنا وحنا كانسين بغينا نتخبصه وأطمره يوم خشتي ماسكتن غبار الحوش ( أشوا مايبون يشليون هم غسلة الحوش ) وأقوم مدري وين سماي من قاعي إلا والضب بجمبي واطمر اكا الطمره لونيي طامرن الدائري قدرت إلا وأنا بحضن رفيتسي ومن باتسر حلفت ماأشوف الضب وأشوا اطبخوه وكلوه وأنا خله على ربك زين عدا هاليوم علي وعشاي برا البيت اكا اليوم لانه يأكلون ضبهم وبطاقتي رهنت ليالحين عند المطعم تسانكم تقطون واطلعونه تروا عائي غالى بالحيل متعي بعشرة تريل منه فاعل الخير اللي يبي يتكسب بي أجر
ولكم تحياتي
الملهم [/ALIGN]
