ضعنا وانتثر قشنا وحالتنا حالة...الله لايحرمن من هالوجيه الطيبة
[ALIGN=CENTER]السلام عليكم ورحمة الله
لأغلى موقع...وأغلى أعضاء.....أسعد الله مسائكم جميعاً
أفتقدتكم جيعاً ...دون أي إستثناء..جميعاً
إفتقدت هذا المضيف اللذي أصبح جزء مهم من حياتي اليومية
إفتقدت وإفتقد متصفحي طرح مايجيش بخواطركم
إفتقدت متعة القرائة لمختلف نوعيات المواضيع بالمواقع الأخرى .ولا أعلم ما السبب
ربما كان السبب في إفتقادي للأساس اللذي إعتدت أن أنطلق منه يومياً ومعي روح الأخوة ونشوة الحب للجميع ....نافذتي على الإنترنت ...هي كذلك تماماً
والأمر ليس مقصوراً علي
حتى أصدقائي ممن تعدت حدود معرفتي بهم هذا الموقع
رأيت فيهم مارأيته بي ...البعض منهم أكثر
الجميع يسأل يومياً بعد السلام
أين هي؟ ..متى تعود ؟...لماذا؟
ولم يكن هناك أي علمٍ نعلق عليه آمالنا
حتى تبادل الذكريات بين هذا وذاك من الأصدقاء .....نفذ وإحتل الملل مكانه
وبينما الجو ممل ...والمتصلين في سكوت تام ...بالصدفة ....إخترت المضائف من مفضلتي .لإعتيادي على ذلك ...وفجأة ضهر لي السواد ....كأني في حلم ...لم أنتبه إلا بعد أن إكتمل التحميل ....وكأني استعرض حلماً بذاكرتي
....المضائف ..نعم المضائف ...المضائف إفتتحت ...هذا ارسلتها للأصدقاء عبر الجوال ...ومن كان على الماسنجر إتصال .
عادت وعاد الأصدقاء ....عادت وامتلئت النفس إبتهاجاً لعودتها
حتى العاطفة ....عادت ......تزاحمت إحداثات العودة بي على لساني ..ومن اللسان إلى اليد ...لأستعرض لكم مدى حبكم ومعزتكم وأقول :
الله لايحرمني منكم .
هذا شعوري ...فماهو شعوركم؟[/ALIGN]
