تتمة
“@baderalanezi:
واليوم .. كفننا السكون ولم نزل
بربيع عمرينا
فمن يرثي لنا .. ؟!
// بلند الحيدري”
عرض للطباعة
تتمة
“@baderalanezi:
واليوم .. كفننا السكون ولم نزل
بربيع عمرينا
فمن يرثي لنا .. ؟!
// بلند الحيدري”
@_Adab http://a2.twimg.com/profile_images/1...oto_normal.png
إذا المرء أعطى نفسه كل ما اشتهت ,, ولم ينهها تاقت إلى كل باطل ,,
'' وساقت إليه الإثم والعار بالذي ,, دعته إليه من حلاوة عاجل
@Shamkhi_shikh
منْ مبلغُ الندماءِ أني بعدهمْ ...أُمْسِي نَديمَ كوَاكِبِ الجَوْزَاءِ؟ /// ولَقد رَعَيْتُ فليتَ شِعرِي من رَعى ...منكمْ على بعدِ الديارِ إخائي؟
وهذا بطن الشاعر (( جمال مرسي )) وما حوى :7ayyoh:
صِنفان في الدنيا عرفتُ و لم أزلْ ## بالنَّاسِ ذاكَ العالمَ المأمولا
صِنْفٌ لهُ خُلُقٌ رفيعٌ في الورى ##?و تراهُ عند الحادثات أصيلا
لو جِئتَ تقصدهُ فَدَاكَ بروحِهِ ## إنْ لمْ يجدْ غيرَ الدماءِ بديلا
يَهَبُ الحياة رخيصةً لصديقِهِ ## و يَظُنُّ ما أعطاهُ كان قليلا
هو في المُلمَّاتِ الجسيمةِ صخرةٌ ## و أراه إنْ جنَّ الدجى قنديلا
لا غروَ إن صاحبتَهُ، فتخذتَهُ ## مَثَلاً و في الدربِ العسيرِ خليلا
إن الحياةَ مع الصديقِ جميلةٌ ## و ألذُّ إنْ كان الصديقُ جميلا
و عَرَفْتُ صِنفاً مثل أقدم "جزمةٍ" ## كنتُ اقتنيْتُ ، منافقاً و بخيلا
لو رُحتَ تطلبهُ تهرَّبَ و اختفى ##,و فِدا دَرَاهِمِهِ يموتُ قتيلا
لا عزةٌ في مِثلِهِ ، لا نخوةٌ ## تَخِذَ الخداعَ إلى الوصولِ سبيلا
حتى الكرامةَ باعها ثم اشترى ## ذُلاً ليحيا في الأنام ذليلا
احفظْ لوجهكَ ماءَهُ إنْ تَلْقَهُ ## و ابعدْ فَدَيْتُكَ بُكرةً و أصيلا
فإذا دنوتَ فلا تَلُمْ إلا الذي ## نصُْحِي عَلىَ أُذُنَيْهِ كانَ ثقيلا
“@Ahmed_Matar:
فكرت بأن أكتب شعراً، لا يهدر وقت الرقباء. لا يتعب قلب الخلفاء. لا تخشى من أن تنشره، كل وكالات الأنباء. ويكون بلا أدنى خوف، في حوزة كل القراء ، هيأتُ لذلك أقلامي، ووضعت الأوراق أمامي، وحشدتُ جميع الآراء. ثم بكل رباطة جأش، أودعتُ الصفحةَ إمضائي، وتركتُ الصفحة بيضاء! راجعتُ النصَّ بإمعان، فبدتْ لي عدة أخطاء. قمتُ بحكّ بياض الصفحة، واستغنيتُ عن الإمضاء! "
@Alldorar جهاد حِلِّسْ
كشاجم:شاعر زمانه،يذكر مع المتنبي,قال الذهبي في سبب تسميته:أنه كان كاتبا شاعرا أميرا جوادا منجما،فأخذوا له من كل وصف حرفا وركبوا له هذا الاسم
معلومة عجيبة وطريفة :thumb:
@Alldorar ويعجبني بعض شعره، كقوله عن المحبوب في سرعة لقائه وفراقه : لم أستتم عناقه لقدومه ••حتى ابتدات عناقه لوداعه !
^
^
مقرود أو ملكع:)
:thumb:
معلومة يديدة:)
“@Ahmed_Matar:
كنتُ أسير مفرداً، أحمل أفكاري معي، ومنطقي ومسمعي ..
فازدحمت من حولي الوجوه. قال لهم زعيمهم: خذوه.
سألتهم: ما تُهمتي؟ فقيل لي: تجمّعٌ مشبوه”
“@Al_Andalus_:
يقول الإمام ابن حزم الأندلسي: لولا سلطان العلم لما تجرأ الهدهد أن يقول: {فَقَالَ أَحَطْتُ بِمَا لَمْ تُحِطْ بِهِ } هذا هو قدر العلم والعلماء”
ولم يكن أحد يلهيه عن أحد *** كأنه والد والناس أطفال <<للرافعي في مدح الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه
^
^
غرد بها عرضاً ضيف الخفجي الكبير الدكتور محمد العوضي الليلة فغردتها لعيونه هناك وأتيت بها هنا :thumb:
ما أعجبني أكثر هو أن اتيان الشيخ بها جاء متوافقاً مع تكرارنا لأسم أديبنا الرافعي الذي كان له نصيب كبير في هذا الموضوع بين نقل مقولات مغردة وبين نقاش حولها:)
“@Rawai3Alshe3r:
هجرتكِ حتّى قيل لا يعرف الهوى .. وزرتكِ حتّى قيلَ ليس له صبرُ
فيا حبّذا الأحياء ما دمتِ فيهم .. ويا حبّذا الأموات ما ضمّكِ القبرُ”
“@salman_alodah: لا تعاتب؛ فالعتاب ليس مجرد كلمة؛ بل إحساس دائم بأنك تريد من الآخرين أكثر مما يطيقون!”
إثري حكيمة بالفطرة :7ayyoh:
من عرفت الدنيا وأنا ضد العتاب :)
“@alraf3y:
وأرى وجههُ وقد بدت الشمسُ...فأغدو ما بين شمسٍ وشمسِ //
إنما الحبُّ في الكرامِ حبيسٌ...أنزلوه من صدرِهم خيرَ حبسِ”
“@Ibn_Kholdun:
كلما أوغل الناس في الحديث عن الساسة ، فهذا مؤشر على عدم العمل والقعود عن الانتاج .. ابن خلدون”
كم أنت عبقري فذ يابن خلدون !!
لا أكاد أقرأ لك عبارة إلا وجدت حالنا مصدقاً لها
علم الاجتماع فن لا يتقنه أي أحد
“@GubranKhalil: ليس السخاء بأن تعطيني ما أنا في حاجة إليه أكثر منك، بل السخاء بأن تعطيني ماتحتاج إليه أكثر مني.”
جبران خليل جبران
اظن قد جانب الصواب جبران في توصيفه للسخاء
ما رأي أديبتنا الجازي
بل هو في نظري أدق وصف وتعريف للسخاء
السخاء ليس هو بذل مايحتاجه الآخرون فهذا أسميه معروفاً أو جميلاً قد أملك به غيري دون أن يكون مكلفاً لي !!
بل هو ما أبذله لغيري وأنا في أمسّ الحاجة له دون أن يكونوا هم بحاجته
فهنا تتكشف معادن النفوس وسخاؤها وقدرتها على مقاومة حب الأثرة والأنانية
وهذا ما جعل حاتم الطائي يفوق أقرانه إلى يومنا هذا ففي الرجوع إلى مواقفه يتضح هذا التعريف بجلاء
الإيثار يكون حين يشترك المعطي والمُعطى في الحاجة للشيء وإن تفاوت مقدار الحاجة بينهما
لكن السخاء يختص بالحاجة إليه المعطي دون المُعطى
هذا ما أراه
ولو كان بهم خصاصة،،، أين تذهبين بها؟؟
مع ابو خالد في تساؤله
كذلك الشافعي يقول وكم عيب يغطيه السخاء
ولا أرى السخاء يتأتى دون غِنى فهو أعلى مراتب البذل
وكون السخاء عادة مستمرة كما افهمها لا تصلح مع الفقر
ذكر ابن القيم رحمه الله فروقاً بين كل من السخاء والجود والإيثار مع أنها كلها أفعال بذل وعطاء, قال ابن القيم رحمه الله: وهذا المنزل – أي الإيثار-: هو منزل الجود والسخاء والإحسان وسمي بمنزل الإيثار لأنه أعلى مراتبه فإن المراتب ثلاثة:
إحداها: أن لا ينقصه البذل ولا يصعب عليه فهو منزلة السخاء.
الثانية: أن يعطي الأكثر ويبقي له شيئاً أو يبقى مثل ما أعطى فهو الجود.
الثالثة: أن يؤثر غيره بالشيء مع حاجته إليه وهي مرتبة الإيثار
^
^
لو حكمنا ابن القيم لربما صار الجود هو الأقرب لوصف جبران :)
ونعم القاضي
تصنيف حريّ به أن يعتمد
ذكرت ما أراه ولم أستعن بالقضاة !!
ومع احترامي لقاضيكما ابن القيم رحمه الله إلا أنني أجد أنه بناه على رؤيته الخاصة
أولاً جبران لم يعرّف السخاء على أنه درجة من درجات الكرم بل أراد به صفة الكرم بشكل عام دون تصنيف لدرجاته !!
والإيثار وإن كان درجة من درجات الجود إلا أنه لابد فيه من اشتراك السائل والمسؤول في الحاجة المبذولة فحين يبذلها السائل فهو هنا يؤثر المبذول على نفسه وهذا ماجاء في سبب نزول الآية (( ولو كان بهم خصاصة ))
بينما السخاء (( أو الجود والكرم )) فهو البذل الذي يصدر دون مسألة
بمعنى أن السخي قد يبذل مايحتاجه لمن لايحتاجه دون سؤال !!
والجاحظ قد عرّف السخاء بقوله : هو بذل المال من غير مسألة ولا استحقاق !!
فالسخاء أعم من الإيثار برأيي
فكل سخي مؤثر وليس كل مؤثر سخي
للتذكير فقط :
نقاشي مبني على رأيي في المسألة وليس على آراء القضاة السابقين القابلة للنقض :7ayyoh:
*
*
وانا من رأي جبران
فان اعطيتني ما انت بحاجة اليه فهذا يعني قمة السخاء
اما اذا اعطيتني بعض مما تملك فقط قد يكون زائد عن الحاجة
فانت لم تجود بشئ بل ربما تصدقت او زكيت به
اوافق جبران كثيراا
*
*
طبعاً نقاشنا أشبه ما يكون بالترف الفكري لكون الخلاف تعبيري فقط وأي تغريده قابله للأخذ والرد حولها لأن كل أديب وشاعر يلبس على المعنى المعروف ألفاظه الخاصة التي تظهر التعبير وكأنه جديد وغير مسبوق !
والآن بعد الدعم اللوجستي من مشرفة الفصيح لراعية الفصيح أسئلهما عن الفرق بين العبارتين اللتين وصف بها جبران السخاء
(( تعطيني ما أنا في حاجة إليه أكثر منك)) *** ((تعطيني ماتحتاج إليه أكثر من))
@_Adab
لعمرك ما المعروف في غير أهله // وفي أهله إِلا كبعض الودائع
فمستودع ضاع الذي كان عنده // ومستودع ما عندَه غير ضائع
@_Adab
لَعَمرُكَ ما الأَبصارُ تَنفَعُ أَهلَها / إِذا لَم يَكُن لِلمُبصِرينَ بَصائِرُ ,,
أبو فراس الحمداني
عفواً أخي الاصمعي
سأجيب نيابة عن مشرفتنا الفاضلة لوليتا وإن كان السؤال موجهاً لها
اسمحي لي غاليتي لوليتا على هذا التطفل :)
الفرق بين العبارتين هو الذي ذكرته في توضيح معنى السخاء عند جبران
ففي العبارة الأولى قد يحتاج كلا الطرفين للشيء لكن يبذله المعطي للطرف الآخر المحتاج أكثر منه
بينما في العبارة الثانية يكون العكس
حاجتي للشيء تفوق حاجتك له وقد لاتحتاجه أصلاً لكني مع ذلك أبذله لك وهذا هو معنى السخاء عند جبران وكما قال الجاحظ (( من غير استحقاق )) أي قد لايستحقه المعطى ولا يحتاج إليه !!
هذا توضيحي الشخصي وعودتي لممارسة شغفي بالترف الفكري
^
^
وهذا يتمثل في قول الشاعر الشعبي
تمنيت حطمات الليالي لعلنا ** ندرك بهن يا أبو ربيع حمود
إلى صار ماجودٍ على قدر حاجة ** فكلٍّ إلى جاد الزمان يجود
@About_Nizar
-
أقول أمام الناس
لستِ حبيبتي
وأعرف في الأعماق
كم كنت كاذبا
و أزعم أن لاشيء يجمع بيننا
لأبعد عن نفسي
وعنك المتاعبا
-
#nizar”
كاذب وحقير من يوم يومه :(
على رسلك يا أصمعي
إنما هو شاعر يقول ما يقول
وتلك من نزارياته
“@ArabPoets: غِبتُم فاظلَمَ يَومي بعدَ فُرقتِكُم
وساءَ صُنعُ اللّيالي بَعدَ إجمالِ
قد كُنتُ أحسَبُني منكُم على ثقةٍ
حتى مُنيتُ بما لم يجرِ في بالي”
الأبيات للبارودي من قصيدته البديعة (( ردوا علي الصبا ))
“@shibani500: - حتى قصائد ( المدح ) لاتصل الا بحروف ( الهجاء ) .. !!”
@Qabas:
الاغتياب هو ابن الأنانية والفراغ.
- فولتير
@saadiahmufarreh لما رأيت بني الأنام وما بهم :: خل وفي للشدائد أصطفي - أيقنت أن المستحيل ثلاثة :: الغول والعنقاء والخل الوفي-صفي الدين الحلي
ظلموك يا غول ويا عنقاءُ**مالمستحيل الا صادق الأخاءُ
اعتقد انه سبق وان تسأل احد المشاركين في هذه الصفحة عن -هل يجوز ابدأ راي معارض لأقول المشاهير
فكان الرد بالايجاب! ومن هذا الباب اقول ان ايجاد الخل الوفي امر قد يكون لكن وجود الغول والعنقاء غير ممكن!
وان كان المعنى العام معنى مجازي ليس اكثر!.
شكرا وعذرا الفاضلة الجازي.