مَقهَىَ مَضَايِفْ شمّر

( الرمآل بدو الطبيعة .. والبدو رمل البشر
وكلاهمآ يتحرك ضمن وطن ويعشق ضمن آحآسيس
ويتغير ضمن آخلاق ..! )

لم يَعُد ثمّةَ أطلال لكي نبكي عليها.
كيف تبكي أمَّةٌ
أخَذوا منها المدامعْ؟؟

الحُبُ دليلُ الضِعفِ عِندَ الرجُل ..!

نحن نمدحُ ما يلائم ذوقنا؛ وهذا يعني، أنّنا عندما نمدح، فنحن نمدح ذوقنا الخاص ـ ألا يخالف هذا كلَّ ذوقٍ سليمٍ؟

ما الفشل إلا هزيمة مؤقتة تخلِق لك فرص النجاح".

أيّها السادة ..
كُنت على مَشارف الزمن .. الأبواب مؤصدة .. لمحتُ أن هناكَ باباً شِبه مَفتوح .. أيقنتُ أنه الأمل ، وَ عندما اندفهت إليه عرفتْ أنه كَمين ، وَ هذا الكمينْ هوَ مُحور الحكاية !! *

فَدَعْ عَنكَ التذكّرَ كلَّ يومٍ، * وَرُدَّ حَرارة َ الصّدْرِ الكَئيبِ
وَخَبّرْ بالّذي لا عَيْبَ فيهِ، * بصدقٍ، غيرِ إخبارِ الكذوبِ
بمَا صَنَعَ المَلِيكُ غَدَاة َ بَدْرٍ * لنا في المشركينَ منَ النصيبِ

إن النظرة الثلاثية المتوازنة
(التاريخ .. الحاضر .. المستقبل )
من شأنهاأن تربطنا بأسسنا الحضارية والقيمية والأخلاقية
التي تميزنا عن سوانا وأن تجعلنا أمام تجربة تاريخية سامقة تدل
على القدرة والإمكان وتفتح اَفاق الابداع والتجديدوالتطلع للمعرفة

.
.

فضيلة الشيخ ..سلمآن العودة

"النفس الذليلة لا تجد ألم الهوان, و النفس العزيزة يؤثر فيها يسير الكلام "

ان من علامه المؤمن قوه في الدين وحزما في لين وايمانا

في يقين وحكما في علم وكسبا في
رفق

واعطاء في حق وقصدا في غنى وغنى في فاقه واحسانا

في قدره وطاعه في نصيحه وتورعا

في رغبه

وتعففا في جهدوصبرا في شده وفي المكاره صبورا وفي الرخاء شكورا ..