اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دموع الذهب
هذي افضل ماقيل بجميع المشاركات
ولك تحيه
عرض للطباعة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دموع الذهب
هذي افضل ماقيل بجميع المشاركات
ولك تحيه
خي الكريم الحميري جزاك الله خيرا على متابعتك الكريمه
{ فَجَاءتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء
قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا } القصص / 25
وصفها بالحياء في مشيها خصوصا فيه توجيه للمرأة المسلمة ؛
فالمشي عند المرأة يدل على شخصيتها , بل يدل على عفافها من عدمه .
فانتبهي أختي الكريمة للمشي فهو ليس أمرا هامشيا في حياة المرأة
بل هو أمر مهم ذكره الله سبحانه وتعالى في كتابه .
[ د . عويض العطوي ]
بارك الله فيك اختي دموع
والله ينجحك ويوفقك ياكريم
تحيتي لك
احذري من طلب الطلاق لأتفه الأسباب و اعلمي أن هذا من قلة الحكمة و اسمعي
حديث النبي صلى الله عليه و سلم الذي قال فيه {( أيما امرأة سألت زوجها الطلاق من غير سبب لم تجد رائحة الجنة )} ..
فكوني على حذر رحمك ربي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راعي الوقيد
أخي راعي الوقيد
الله يعاملك بما هو أهلا له يارب
و يقر عينك بفيصل و اخوانه يا كريم
جزاك الله خيرا
احرصي دائماً على تلاوة القرآن الكريم في منزلك لقول الله تعالى : {( و اذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله و الحكمة إن الله كان لطيفاً خبيرا )}
اجعلي علاقتك ممتازة بحمويك ، و تذكري قول رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( إن من أبر البر أن يحفظ الرجل أهل ودّ أبيه )
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين : لا تؤذيه قاتلك الله فإنما هو عندك دخيل يوشك أن يفارقك إلينا ))
حرم الله تعالى أن تصف الزوجة لزوجها حسن امرأة أجنبية ، فقد قال صلى الله عليه و سلم : ( لا تباشر المرأة المرأة فتنعتها لزوجها كأنه ينظر إليها )
تذكري قول رسول الله صلى الله عليه و سلم : ( لا تدعوا على أنفسكم و لا تدعوا على أولادكم و لا تدعوا على أموالكم ، لا توافقوا من الله ساعة يسأل فيها عطاء فيستجيب لكم )
{ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً } النساء / 19
أي : ينبغي - أيها الأزواج - أن تمسكوا زوجاتكم ولو مع الكراهة ،
فإن في ذلك خيرا كثيرا . من ذلك :
1 - امتثال أمر الله ، وقبول وصيته التي فيها سعادة الدنيا والآخرة .
2 - أن إجباره نفسه - مع عدم محبته لها - فيه مجاهدة النفس ، والتخلق بالأخلاق الجميلة .
3 - وربما أن الكراهة تزول وتخلفها المحبة ، كما هو الواقع في ذلك .
4 - وربما رزق منها ولدا صالحا نفع والديه في الدنيا والآخرة .
وهذا كله مع الإمكان في الإمساك وعدم المحذور .
[ السعدي ]
قال النبي صلى الله عليه و سلم : ( إذا نظر العبد إلى وجه زوجه و نظرت إليه نظر الله إليهما نظر رحمة فإذا أخذ بكفها و أخذت بكفه تساقطت ذنوبهما من خلال أصابعهما )
اجعلي نيتك المطلقة لله دائماً ، و هبي كل تعبك في بيتك لله ، و تذكري قوله عزوجل : {( قل إن صلاتي و نسكي و محياي و مماتي لله رب العالمين )}
وختاما
كوني زوجة صالحة حتى يكرمك الله في زوجك ، و تذكري قوله تعالى : {( الخبيثات للخبيثين و الخبيثون للخبيثات و الطيبات للطيبين و الطيبون للطيبات )}
أسأل الله أن ينفع بما تقدم
- انتهى -