-
قبل أكثر من عقد من الزمن ...
و بخلوتنا ... كُنا ندعوا على صدام ...
اللهم أهلك الطاغيه ... ونحن نؤمّن
اليوم نبحث عن صدام ...!!
ونرغب في استنساخه بعدد العرب
لن أدعوا على حاكم عربي ...!!
فقط دعوتي ...
اللهم أنصر المستضعفين ... و آمن اللهم بأمنك الخائفين
اللهم أطعم الجائعين ... واقضِ اللهم الدين عن المدينين
واجعل اللهم الجنة جزاء الصابرين المحتسبين
وآخر دعواي إن الحمدلله رب العالمين
-
اتفق العالم أجمع على أن يعمل ...
سباق تقني بكافة المجالات ...
والعرب لم يتفقوا حتى بالكلام ...!!
-
كل ما حولي سياسة
الطفل و الكهل يتحدثون بالسياسة
أحسست أني وزير خارجية لدولة ( هياطستان )
-
نتحدث عن التخطيط ...
نضع البرامج الزمنيه للتنفيذ على الورق
وفقاً لخطط ( علميه مدروسه )
عندما نبدأ التنفيذ عملياً
تُنفذ بفوضويه وعشوائية ...
-
عجائز حيّنا هذا اليوم في حالة ضجر
بدأ أحد المقاولين بإجراء حفريات في الحيّ مما حد من حركتهن بأريحية لتبادل زيارات ( الضحويه )
ام عبدالله : تستنكر توقيت بدء العمل حيث أنه يتعارض مع الاجازة الصيفيه
ام سالم : تدعي على البطانة ودورها في تأخير المشاريع
ام راشد : تدعي على سائق ( البوكلين )
ام سليمان : تتوعد بمحاسبة المقاول
ام فريح : تلعن بشار :a:
-
الطاغيه لا يُولد ...!!
بل يُصنع ..!! من آلة الاضطهاد
ليت قومي يعلمون
-
عندما تضرب امرأه طفلاً معها ..!! ضرباً لا يُقصد بهِ تأديباً
ويرجع اليها باكياً يُريد حضنها .. ويصرخ بـ ماما
أعلم ان المرأه مريضه .. أو
ليست بـ أمه الحقيقيه ..!!
-
قبل سنتين كنا ثلاثة بالمقبره ...
لحضور دفن صديقنا الرابع ...( رحمه الله )
وقبل عشرة ايام كُنا بالمقبره ..!!
لحضور دفن صديقنا الثالث ... ( رحمه الله )
بعد الانتهاء من الدفن ...
نظرت الى صديقي المتبقي ...
قلت من لي بعدك ..؟؟!!
فقال أنا أصغرُ منك سنّا ..!!
يا صديقي ألا تعلم أن صديقنا رحمه الله ...
أصغرُنا سناً ... ؟؟!!
فبكى ... وقال لا تبكيني ..!!
قلت لن أبكيك ورب الكعبه
ولكن سـ أبكي على حالي ..من بعدك
أظن أني قتلت صديقي المتبقي ...!!
-
تشابهت عليّ الأمور ... واختلطت
لم أعد أفرق بين الحزن والفرح ...
بين الحب والكُره..
بين البكاء و (دق الطار) ..
اختلطت المشاعر فأصبحت مزيجاً يُسمى بــ( اللامبالاة )
بالنهار ندفن الأموات ... وبالليل نُحيي حفلات الزواج
في مثل هذه المحطة ..
راحلون ... منتظرون ... قادمون
-
مما قيل في الزهد ... لأبي العتاهية
إنما الدنيا فناءٌ، ليس للدنيا ثبوتُ/// إنما الدنيا كبيتٍ، نسجته العنكبوتُ
-
المشردون بـ هوية الذات
خير من المقيمين بـ هوية الغير
-
المسافة الزمنية بيني وبينها ...
كـ المسافة الزمنية بين الشهيق والزفير
أقرب ما تكون ... وبُعدُها الموت ...!!
-
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلأَ انْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
-
أيحب احدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً ... فكرهتموه ..؟؟!!
ويترحمون ...!!
-
نعرف قيمتنا الحقيقيه ..
عندما نعرف ذواتنا ...
أما الثمن ...
ربما مهر أو ديّه ..!!
-
صعب
أن أحيا وأحمل بداخلي ميّت ...
فـ الأسهل أن أعيش بلا قلب ...
-
أتمرد على ذاتي ...
حتى أني إذا اردت العودة إليها لا أجدها
فـ صرت أحذرُ نفسي والشيطان
-
متقلبون ...
بين البكاء والغناء ...!!
الحزن والفرح ...
بلا هويه ... تُجّار المشاعر والاحاسيس
( قُتل الإنسان ما أكفره )
-
عجب ...!!
من يقف على تل الرماد ...!!
في ليالي ( المربعانيه ) ...
يبحث عن الدفء ...
-
من كان أسير الأمس ...
يتذكر ...
ومن كان أسير اليوم ...
يعمل ...
ومن كان أسير الغد ...
يخطط ...
هي حياتنا ...
فلنتذكر لنستنتج ... ولنعمل لنعيش ... ثم نخطط لنستمر
-
الحريه ...
التي تستيقظ على ضرب الدفوف
حريه راقصه ...
-
قبل الكبل ...
شيطاني لا يُفارقني ...
تمرد ...
-
ما أقبح شيطاني ...
أمنحُهُ حريته بإستعاذه ...!!
ويعود ...
وكأنّا رضينا بالعبودية كلانا ...
( يوشوشُ ) إليّ ...!!
وأعوذ باللهِ أن أكونَ من الغاوين ...
-
( والله وعملوها الرقاله ... ورفعوا راس مصر بلدنا )
ما أروعها بأرضها وشعبها ...
أعشَقُها ...
-
أشفق على الراقصة دوماً ...
يحركها طبل ... !!
-
في محرابي فقط ...
أنظر الى مكان سجودي ...
وقلبي في السماء ...
فالنظر لا يعني الاهتمام
-
وأشفق على الطبّال << ضارب الطبل ...
فهو لا يحرك الا راقصة ...
-
إن هاجرت العقول الرؤوس ...
فالأجساد تتحرك و تتصرف ( بـ خبال )
-
من يرى الماضي بعين واحدة ...!!
والمستقبل بعين واحدة ...
فهو أحول ...
لا يُقدّر الأمور ...
-
الناس من حولي يركضون ...!!
ليس هروباً ...
وبلا هدف ...
حالة جنون
أو لا أدري
-
الاحياء يتحدثون ...!!
والأموات لا يسمعون ...!!
هُراء
-
الظاهر بيبرس ...
من عبد الى قائد ...!!
بين حرفي الجر تحدي
-
نقف عند المشكله ...
ولا نُقدّم لها الحلول ...
إنتقاد
-
لا أفهم بالسياسه ...
ولكن كُل طاغيه في حينهِ نراه بطلا قومياً فيما بعد ...
سوء تقدير ... او تبعية للاعلام
اللهم زدني بها جهلاً ...
-
( ظل راقل ولا ظل حيطة ) <<< مثل مصري
الوقوف تحت لهيب الشمس في آخر شهر يوليو على طريق اسفلتي خيراً من النار
( ريال وشيمة رجال ) <<< مهر سعودي
الاولى سهله والأخرى صعبه
وينتشر الطلاق وهو أخف من الإهانه
-
اللهم بارك لنا في شعبان وبلغنا رمضان
-
بسم الله ولجنا ...
وفي منتصف السرداب ... سلاسل ...!! سياط ..!!
الرجوع الى جهنم ...!!
والاستمرار لا نعلم نهايته ...!!