ما أَنـا إلا رمـاد انثـى لنيرانه يحـنِّ
......................... إنتثر بين الألم والياس .. واوجاعٍ مميتة
معقولة الرماد مازال يحن لنار .. !!
طيب وش بتأكل هالنار من هالرماد .. ؟؟
أنتِ أنثى تحن للماضي ليس إلا ...
وما أكثر عودتنا للماضي حين يقتلنا الألم و اليأس
قد تكون هناك ذكريات جميلة تشفع لهذا الماضي .
والحمام اللي تعوّد فوق شبّاكي يغنّي
........................ عيّا لا يشدي بصوته وانشغل عنّي ببيته
الله الله ياجود بيت جاء في نهاية القصيدة وكان بالنسبة لي أجمل بيت
رائعة ياجود
للأمانة هذي أول مرة أقراء لك لعدم حرصي على متابعة النبطي
صح لسانك يأم يوسف ... rooose2