“@mohmd_alhodaif: حين يخطئ عليك أحد،لاترد بأول مايأتي على بالك: الإنتقام والانتصار للذات.
أول شيء في أي أمر..أضعفه”
الخلوق // محمد الحضيف
عرض للطباعة
“@mohmd_alhodaif: حين يخطئ عليك أحد،لاترد بأول مايأتي على بالك: الإنتقام والانتصار للذات.
أول شيء في أي أمر..أضعفه”
الخلوق // محمد الحضيف
“@mM7mud: اللهم اكفني شر نزوات مزاجي .. أما نزوات عقلي فأنا كفيل بها.”
أخشى أن نزوات المزاج ليست إلا نتاجاً لنزوات العقل !!
ليست في أوراق الورد !!
لعلها في حديث القمر !؟
“@alahmarim: بعض المجاهرة بالكفر نتيجة لرغبة في المخالفة والخروج على الناس أو الشهرة أو حالته الحقيقية أو استجابة لأول صفحات في كتاب إلحاد أو فلسفة”
“@alahmarim: وكثير من الناس يمر بهذه الحالة ويعاني ومنهم من يبقى بها حتى أرذل العمر ثم يرجع يدافع عن الرسول والقرآن مثل عبد الرحمن بدوي المؤلف في الفلسفة”
“@alahmarim: أما زكي نجيب محمود ولعله أقدر المتفلسفين من العرب المعاصرين فأظهر ما يشير لإلحاده في منتصف عمره ثم عاد لدينه ناقما على زملائه في مؤتمر شهير”
“@alahmarim: وتوفيق الحكيم لم يكن يصلي ولما زاره الشعراوي في مرضه وأهداه مصحفا وسجادة لم يترك الصلاة حتى مات وقال ذلك”
“@alahmarim: أما نجيب محفوظ فقد سئل في مجلة المجلة -التي اندثرت- عن أي عصر تمنى أنه عاش فيه قال: عصر الصحابة”
ومصطفى محمود رحمه الله كان يقول عن نفسه :
“@mM7moud: لو أنّي أصغيتُ إلى صوت الفطرة و تركتُ البداهة تقودني لأعفيتُ نفسي من عناء الجدل.. ولقادتني الفطرة إلى الله”
ماكان الرفق في شيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه
لو أنهم تعرضوا لهجوم قاسٍ هل سيكون تقبلهم للحق بعد ذلك بهذه السهولة !!؟
“@Al_Andalus_:
قال الإمام ابن حزم, رحمه الله: من تصدر لخدمه العامة, فلا بد أن يتصدق ببعض من عرضه على الناس؛ لأنه لامحاله مشتوم, حتي وإن واصل الليل بالنهـار”
حين قرأتها تبادر إلى ذهني اثنان ممن تنطبق عليهما هذه المقولة :
١/ الوزير الشاعر غازي القصيبي رحمه الله
٢/ الداعية المفكر سلمان العودة حفظه الله
“@Al_Andalus_:
أتتني تؤنبني بالبكا ## فأهلاً بها وبتئنيبها
تقول: وفي نفسها حسرة ## أتبكي بعين تراني بها؟
فقلت:إذا إستحسنت غيركم ## أمرت جفوني بتعذيبها
ابن عربي”
هل أراد بذلك أنه استحسن غيرها !!؟
إذاً بئس الشعور
“@Ibrahim_Elfiky: إن الذات السلبية في الإنسان هي التي تغضب وتأخذ بالثأر وتعاقب أما الطبيعة الحقيقية للإنسان هي النقاء وسماحة النفس والصفاء والتسامح مع الآخرين”
رحمك الله يادكتور بفقدك فقدنا مشعلاً من مشاعل نهضة هذه الأمة
وفاته صدمة !!
“@Ibrahim_Elfiky: إنّ الشيء الذي يبحث عنه الإنسان الفاضل موجود في أعماقه ، أما الشيء الذي يبحث عنه الإنسان العادي فهو موجود عند الآخرين.”
“@Al_Andalus_:
أيها الواصل هجري - أنا في هجران صبري
ليت شعري أي نفع - لك في إدمان ضري ؟
- ابن الحداد”
أعجبني الطباق
“@fahadalnafisi: ما أكثر من فرّٓط في التعليم أيام خمول ذكره وأيام حداثة سنه! - الجاحظ”
إذاً
معوقات التعليم تكون عند :
١/ تقدم الإنسان في العمر
٢/ شهرته
“@salman_alodah: التجربة تحتم عليك ألا تتجاهل فراستك و ألا تبوح بها !، وألا تهمل الاحتمالات التي تخطر ببالك، ولا تعتمدها ، لئلا تَظْلِم ولا تُظْلم!”
“@Ibrahim_Elfiky: ان التنافس مع الذات هو أفضل تنافس في العالم وكلما تنافس الانسان مع نفسه تطور بحيث لا يكون اليوم كما كان بالأمس ولا يكون غدا كما هو اليوم.”
“@Rawai3Alshe3r: بادرِ الفرصةَ واحذر فوتَها .. فبلوغُ العزِّ في نيلِ الفرص / البارودي”
،
@BrdcastTwi
لآ أٌريد من أي شخص كلام جميل لم يخرج من قلبه إما أن يقوله بـ كل صدق أو يَحتفظ بِ كلآمه لنفسه
.
.
“@salman_alodah:
أعجبني قول ابن المبارك : نحن أحوج لقليل من الأدب عن كثير من العلم.
أراه منهجاً وخلقاً يجب التحلي به.”
“@mM7mud: هناك أمل دائماً لمن يحارب.. أما من يستسلم فلا أمل له.”
“@MostafaALRafii:
قراءة الكتاب الواحد ثلاث مرات
خير من قراءة ثلاثة كتب .،. "
ليس تماماً
يعتمد على تفاوت الأفهام بين الناس وقوتها
“@MostafaALRafii: .
الفرق بين كاتب متعفف
وبين كاتب مُتعهِّر
أن الأول مثقل بواجب ،
والآخر مثقل به ذلك الواجب ... "
“@MostafaALRafii:
تمام بعض اللذات
في الحرمان من بعض اللذات.،"
@fmwxyz
بأحد المناطق السعودية الغنية ب(اللقافه):
الوقوف عندهم بالاشارة المرورية:
لو طلّعت من جيبك فلوس!
راعي السيارة اللي جنبك يعدّهم معك على طول.!
:7ayyoh:
،
P.Coelho باولو كويلو
@PauloCoelhoArab
اذا كان هناك من يسيئ إليك بشدة،، رد عليه أولا .. ثم بعد ذلك اصفح عنه مع مزيد من الشفقة
.
.
“@ArabPoets:
نَصِلُ الصَديقَ إذا أرادَ وِصالَنا
وَنَصُدُّ عِندَ صُدودِهِ أَحيانا
إن صَدَّ عَنّي كُنتُ أكرَمَ مُعرِضٍ
وَوَجَدتُ عَنهُ مَذهَباً وَمَكانا
لا مُفشياً بَعدَ القَطيعَةِ سِرَّهُ
بَل كاتِمٌ مِن ذاكَ ما استَرعانا
إن الكَريمَ إذا تَقَطَّعَ وُدُّهُ
كَتَمَ القَبيحَ وَأظهَرَ الإحسانا”
“@mM7mud: إن الله أقرب إلى الذين يجتهدون في فهمه، من الذين يؤمنون به إيمانا أعمى.”
“@heekma: لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه .." العقاد”
وهذا بالضبط قانون الرؤية الفيزيائي
“@heekma: اعلم أن الناس إذا أعجبوا بك ، فإنما أعجبوا بجميل ستر الله عليك .." ابن الجوزي”
“@Ahmed_Matar: قلت للحاكم: هل أنت الذي أنجبتنا؟ قال: لا، لست أنا. قلت: هل صيّرك الله إلهاً فوقنا؟ قال: حاشا ربنا. قلت: هل نحن طلبنا منك أن تحكمنا؟ قال: كلا
قلت: هل كانت لنا عشرة أوطان، وفيها وطنٌ مستعمَلٌ زاد عن حاجتنا، فوهبنا لك هذا الوطنا؟ قال: لم يحدث، ولا أحسبُ هذا ممكنا
قلت: هل أقرضتنا شيئاً، على أن تخسِف الأرض بنا، إنْ لم نسدّد دَيننا؟ قال: كلا
قلت: ما دمتَ إذن لستَ إلهاً أو أبا، أو حاكماً منتخَبا، أو مالكاً أو دائنا .. فلماذا لم تزل يا ابن الكذا تركبنا؟
وانتهى الحلمُ هنا ... أيقظتني طرقاتٌ فوق بابي: افتح الباب لنا يا ابن ....... افتح الباب لنا .. إنّ في بيتك حلماً خائنا!”
“@MostafaALRafii:
التزيُّد في الأنوثة زيادةٌ في الأنثى عند الرجل ،
ولكن التزيُّد في الرُّجولة نقصّ في الرجل عند الأنثى .!”
لم أدرك معناها بعد !!
ماذا يقصد !؟
والله إنها لأوضح من نجم سهيل ليا دلق
؛
ثنْك
أنا بين معنيين للجملة
فإما أنه أرادها بهذا التركيب :
التزيُّد في الأنوثة زيادةٌ في (( الأنثى عند الرجل ))،
ولكن التزيُّد في الرُّجولة نقصّ في (( الرجل عند الأنثى ))
أو بهذا التركيب :
التزيُّد في الأنوثة زيادةٌ في الأنثى (( عند الرجل ))
ولكن التزيُّد في الرُّجولة نقصّ في الرجل (( عند الأنثى ))
والفرق بين المعنيين شاسع
فأيهما أراد !!؟
،
@eQtebasat
"
الضمير المطمئن خير وسادة للراحة..!!
"
فولتير
.
.
على طاري وسادة للراحة ذكرتيني ببرنامج الدكتور الخليفي مساحة للراحة :)
حمّلت حلقاته الأولى بس مالقيت الباقيات :(
تقدرين تفزعين لي يابعدي :7ayyoh:
"@Ryal Foshah
كل شخص يظهر بوجهين واحد امام الناس وواحد بينه وبين الله فلاتجعل الجميل
للناس والقبيح بينك وبين ربك .
ياهو يغرد
أما صاحب هالتغريدة عليه اسم
ريال فوشه :7ayyoh:
“@mM7mud: فالمسلم الحق يحاول أن يفهم الناس ولكنه لا يحكم عليهم.. وهو قد يدعوهم بالحسنى ولكنه لا يفرض عليهم رأيه.. أما المحاسبة فمن شأن الله وحده.”
:)
والله يابو يوسف ودي أقول إنك جبتها وخلاص وضحت
بس للأسف الشديد لم يظهر لي مافهمته أنت
لأنه قال : (( التزيد في الرجولة )) بمعنى التزيد في صفات الرجولة
لأن وصف الرجولة إذا أُطلق فإنما يراد به صفة مدح
وهذا لايعني المظهر دون المخبر !!
طيب تراهنين:)
السالفة ياطويلة العمر هي بس خففي من عمق فهمك حتعرفين فهم عمق المعنى:thumb:
بالشعبي - الحرمه تبي رجل بدون تكلفة مظهرية والرجل يبي حرمه مع زيادة التكلفة:a:
لو كتبها شخص من عامة الناس لاتفقت معك
لكن كاتبها أديب لا أظنه سيخطئ في استخدام كلمة الرجولة لأنه قال إن التزيد منها نقص وهذا يوحي بأنه أراد معنىً آخر !!
الرجولة في نظري مجموعة من الصفات كلما زاد توفرها في الرجل زادت رجولته
إلا إن كانت الرجولة محددة بصفة معينة كالشهامة مثلا أو القوة أو المروءة !!؟
أنا أسأل لأستزيد
طيب استبدلي كلمة الرجل بالذكر وستطلع معك النتيجة!اقتباس:
التزيُّد في الأنوثة زيادةٌ في الأنثى عند الرجل ،
ولكن التزيُّد في الرُّجولة نقصّ في الرجل عند الأنثى .!”
الشيء الثاني من قال ان كلمة رجل لا تطلق الا في صفة مدح!.
المهم تراهنين:)
ايوه
شفت شلون تغير المعنى لما استبدلنا الكلمة
عشان كذا قلت لك ممكن أقبل هالتعليل لو كان صاحب المقولة عامي
أما أديب فلا أعتقد أنه قالها وأراد بها معنى الذكورة :)
بالنسبة لقولك أن كلمة رجل تطلق في صفة المدح فأنا لم أقل ذلك :7ayyoh:
قلت (( الرجولة )) صفة مدح وليس (( الرجل ))
لأن الرجل قد تطلق ويراد بها الذكر وليس كل ذكر متصف بصفات الرجولة :)
ثم على ماذا تراهن وأنا لم أسأل للتحدي بل للاستفهام والتوضيح :7ayyoh: