عرض للطباعة
جاء في الصحيحين من حديث النعمان بن بشير -رضي الله عنه- قـول النبي -صلى الله عليه وسلم-:
"فإن الحلال بيِّن، وإن الحرام بيِّن، وبينهما أمورٌ مشتبهاتٌ لا يعلمهن كثيرٌ من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه" .
[align=center]
أن يطعنك أحدهم في ظهرك فهذا أمر طبيعي ولكن أن تلتفت وتجده أقرب الناس إليك فهذه هي الكارثة !
[/align]
كل خائن يختلق لنفسه ألف عذر وعذر ليقنع نفسه بأنه فعل الصواب
يقول القلب الصادق أنا أحبك .. إذن أنا مستعد لفعل أي شيء من أجلك
لا يحسن الحلم الا في مواضعه
ولا يليق الوفاء الالمن شكرا
الحلم هو ان تصل من قطعك وتعطي من حرمك وتعفو عمن ظلمك
أتوجد وأدري أن التوجد مايفيد ==== وجد من مانال شفه ولا حصل نجاة
تشكر اخي ...
لا تصحب الكسلان في حاجاته
كم صالح بفساد اخر يفسد
عدوى البليد الى الجليد سريعه
والجمر يوضع في الرماد فيخمد
ماشاء الله
جزاكم الله خير ونفع بكم
وانا ماغير اقرأ من برا لبرا هههه
(((من حبه الله سخر لحبه الناس)))
ومشكورين الجميع
في امان الله
اخوكم : ابو رشيد
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
مـا أصدق السيف! إن لم ينضه الكذب ،،،، وأكـذب السيف إن لم يصدق الغضب
بـيض الـصفائح أهـدى حين تحملها ،،،،، أيـد إذا غـلبت يـعلو بـها الـغلب
وأقـبح الـنصر... نصر الأقوياء بلا ،،،،، فهم.. سوى فهم كم باعوا... وكم كسبوا
أدهـى مـن الـجهل علم يطمئن إلى ،،،،، أنـصاف ناس طغوا بالعلم واغتصبوا
قـالوا: هـم الـبشر الأرقى وما أكلوا ،،،،، شـيئاً.. كـما أكلوا الإنسان أو شربوا
مـاذا جـرى... يـا أبا تمام تسألني؟ ،،،،، عفواً سأروي.. ولا تسأل.. وما السبب
يـدمي الـسؤال حـياءً حـين نـسأله ،،،،، كـيف احتفت بالعدى (حيفا) أو النقب)
مـن ذا يـلبي؟ أمـا إصـرار معتصم؟ ،،،،، كلا وأخزى من (الأفشين) مـا صلبوا
الـيوم عـادت عـلوج (الروم) فاتحة ،،،،، ومـوطنُ الـعَرَبِ الـمسلوب والسلب
مـاذا فـعلنا؟ غـضبنا كـالرجال ولم ،،،،، نـصدُق.. وقـد صدق التنجيم والكتب
فـأطفأت شـهب (الـميراج) أنـجمنا ،،،،، وشـمسنا... وتـحدى نـارها الحطب
وقـاتـلت دونـنا الأبـواق صـامدة ،،،،، أمـا الـرجال فـماتوا... ثَمّ أو هربوا
أبو تمام وعروبة اليوم
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]