عرض للطباعة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الملك عبدالله يقول جوابا على أحد أسئلة المذيعة الأمريكية باربرا وولتزر :
" أود في البداية القول بأن وضع البطالة قد تحسن في السنوات الأخيرة.. لم يتبق إلا نحو (100.000) ممن يبحثون عن عمل، ومعظمهم ينتظر أن تتاح له وظيفة في المدن
اراؤكم وتعليقاتكم مع العلم ان اعداد البطاله حسب الاحصاءات تفوق هذا العدد بكثير
تقبلو تحياتي
[align=center]
//
..
\\
..
//
..
\\
ابو منيف
انتبه .. ترى الدنيا ملغومه
وبيجيبونك من / محافظة : رفحاء :)
لكن بإذن واحدٍ أحد ,, مليكنا عبدالله
سيستئصل البطاله
,‘
‘,
,‘
نظره عن بعد
أعتقد ,, عن قريب .. ستكون هناك طفره قويه بإذن الله
والوظائف ستوفر ..
,‘
‘,
,‘
على حد علمي .. ومسمعي
أن الملك عبد الله حفظه الله ورعاه
قال / أن الجندي سيأخذ حقه .. وزياده
أي هناك .. زيادة رواتب عمّا قريب للعسكري
بدل من لاعبين كرة القدم ,, أصحاب الرواتب العاليه
والذين لا يقدموا شي للوطن .. سوى العنصريه :)
واتمنى التوفيق لجميع من لم يجد عمل
احتراماتي
,‘
‘,
,‘
عبدالعزيز
//
..
\\
..
//
..
\\
[/align]
تفائلو بالخير تجدوه
الله كريم
تواجه الأمة اليوم داءًا خطيرًا ، ووباءً مستشريًا، يستهدف أهم شريحة فيها، ويقصد عنصرًا حيويًا من عناصر سؤددها ونهوضها، ومع هذا فإنه ليس داءاً جديدًا ، ولكنه وجد في هذا الزمن فرصًا أكثر للانتشار والسريان، حتى بدأت بعض المجتمعات تتأقلم معه ، وتبرر له ذيوعه ، وتتشاغل عن أخطاره ، وتنسب آثاره الموبوءة إلى أسباب أخرى !!
إنه داء البطالة الذي سرى في دماء شبابنا ، يقتل فيهم همتهم ، ويستل منهم انتماءهم لدينهم وأمتهم ، ويقعدهم عن العطاء ، ويقنعهم بالكسل ، مصوّرًا لهم أنهم فريسة قلة فرص العمل ، وأن هذه هي أقدارهم فحسب .. وأن هذا هي أرزاقهم التي كُتبت لهم!.
ولعل من المجدي في حل هذه المشكلة ألا يترك الشباب العاطل عن العمل يخوض غمار هذه القضية وحده ، مع قلة خبرته ، وكثرة المغريات حوله؛ بل أن نعزز صلتنا بشبابنا، ونقرب إليهم طريق العمل الشريف ونسهله لهم، ونرشدهم إلى أول الطريق، مشرفين على خطواتهم فيه،
شكر الله لك