Blog Comments

  1. الصورة الرمزية الآخــــــــــر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الصمت
    الحب الأول هو أول ما سكن قلوبنا.. وداعب أحاسيسنا.. وأعطيناه جميع ما لدينا دون غيره من باقي الأشياء..
    فتعلمنا منه الكثير.. وأدركنا منه ما لم ندركه من قبله..




    احببت كلامتك كا الحب الاول الدي احببته

    للك مني كل الاحترام


    أني سعيد جداً بهذا الكلام الجميل..
    فلك شكري وتقديري

  2. الصورة الرمزية الآخــــــــــر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الصمت
    ومع هذا تبقى الأخلاق هي الأخلاق حتى لو لم يصل كل البشر إلى ذلك الإيمان..



    وتبقى كتاباتك الرائعه راسخه في الادهاان


    الف شكرت على ماخطت به انامللك الرائعه
    مرة أخرى أشكرك على هذا المرور الرائع ...
    فدمتِ بخير وكوني بالقرب..
  3. الصورة الرمزية الآخــــــــــر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الصمت
    قد يعجز قلمي وتعبيري عن شكري لي ماخطت له انامللك الرائعه


    كلمات خارجه من قلم رائع يستحق الشكر عليه


    تقبل مروري يا (خطير )



    الرائع مرورك الذي أسعدني كثيراً..
    وأني أشكرك لهذا...

    خطير.. !! (مو مره)


  4. الصورة الرمزية اميرة الصمت
    ومع هذا تبقى الأخلاق هي الأخلاق حتى لو لم يصل كل البشر إلى ذلك الإيمان..



    وتبقى كتاباتك الرائعه راسخه في الادهاان


    الف شكرت على ماخطت به انامللك الرائعه
  5. الصورة الرمزية اميرة الصمت
    الحب الأول هو أول ما سكن قلوبنا.. وداعب أحاسيسنا.. وأعطيناه جميع ما لدينا دون غيره من باقي الأشياء..
    فتعلمنا منه الكثير.. وأدركنا منه ما لم ندركه من قبله..




    احببت كلامتك كا الحب الاول الدي احببته

    للك مني كل الاحترام
  6. الصورة الرمزية اميرة الصمت
    لا اعرف مادا افعل غير انني اقف ضائعه وسط كلامتك الرائعه



    لك مني كل الاحترام والتقدير


    تقبل مروي
  7. الصورة الرمزية اميرة الصمت
    قد يعجز قلمي وتعبيري عن شكري لي ماخطت له انامللك الرائعه


    كلمات خارجه من قلم رائع يستحق الشكر عليه


    تقبل مروري يا (خطير )
  8. الصورة الرمزية الآخــــــــــر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
    وأين هي محكمة الضمير الإنساني من المجتمع .. لماذا نرى سطوة القوة على الرحمة
    ولماذا نرى سطوة العنف على الرأفة .. لماذا يستهان من ثكلته ظروفه لسبب من الاسباب
    بل الأسواء من ذلك ..
    إن انحرف شاب مثلاً لظروف معينة نرى محاكمة الأهل والاقارب و الاصدقاء بأن يقال
    المجرم فلان ابن فلان ولا تستغرب قديري إن سمعت يوماً بأن أبو فلان مجرم وابنه اصبح مجرماً
    مع أن ليس بالضرورة أن يكون الأب مجرماً ليصبح الابن فيما بعد كذلك ..
    وإلا لرأينا أبناء العلماء والانبياء أصبحوا أنبياء وعلماء ألم يكن ابن نبي الله نوح كافراً.. وذهب للجبل ليعصمه من الطوفان..
    إذن بالنتيجة لدى البشرية سوء إدارة ومعالجة الظروف .. ورغم حشد بعض الامكانيات التأهيلية
    إلا أنها قاصرة جداً ولا يعول عليها .. كرعاية المساجين ..
    ولك جزيل الشكر لمنحي شرف الحوار قديري
    احترامي لكَ..




    لقد غاب الضمير فاضلتنا..

    ونتيجة ذلك لقد وجدنا سطوت القوة على الرحمة..

    وسطوت العنف على الرأفة بلا رحمة..

    فكل ذلك بسبب رحيل الضمير الذي غاب طويلاً وأختفى عن الكثير من النفوس..

    لهذا فحشد بعض الامكانيات التأهيلية يحتاج معه جهد كبير لوضع أمكانيات أخرى لأحياء

    الضمير الذي غابت معه الكثير من الأخلاق..

    فأن عادت الضمائر عادت معها أخلاقها.. ونجد أن كل محكمة تبقى في دورها وتتمه في

    أحسن وجه منها..

    رائعة ياشام أنك تحملين في داخلك عقلاً باهراً..

    فألف شكر لكِ..


  9. الصورة الرمزية شام
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الآخــــــــــر
    نعم أصبتِ الصواب.. فنحن من نصنع الظروف بإيدينا ونحاكيها في أفكارنا ونجسدها في نفوسنا..

    ولا شك أبداً أن ظروف الفقر قاسية.. وحياة الجهل مدمرة..

    وأن هناك من أصبح لصاً وغيره من انحرف كلياً..

    ولا شك أيضاً أن ذلك اللص له شركاء في سرقته سواء المجتمع أو أسرته..

    فجميعهم بشر.. وتلك الظروف هي مسؤليتهم..

    والأوجب عليهم مرعاة كل ذلك والوقوف عند كل نقطة منها لإصلاحها لا لتعقيدها..

    ولكن في عالم اليوم الكل منهم من يلقي المسؤلية على غيره..

    هناك من يرميها على الأقدار وهناك من ينسبها لما حوله..

    ونسأل الله أن يبدل الأحوال بأحسن منها..

    شام الكاتبة الرائعة حروفك هنا عالم من الحقيقة والابداع..

    فبحجم السماء أني أشكرك . . .
    وأين هي محكمة الضمير الإنساني من المجتمع .. لماذا نرى سطوة القوة على الرحمة
    ولماذا نرى سطوة العنف على الرأفة .. لماذا يستهان من ثكلته ظروفه لسبب من الاسباب
    بل الأسواء من ذلك ..
    إن انحرف شاب مثلاً لظروف معينة نرى محاكمة الأهل والاقارب و الاصدقاء بأن يقال
    المجرم فلان ابن فلان ولا تستغرب قديري إن سمعت يوماً بأن أبو فلان مجرم وابنه اصبح مجرماً
    مع أن ليس بالضرورة أن يكون الأب مجرماً ليصبح الابن فيما بعد كذلك ..
    وإلا لرأينا أبناء العلماء والانبياء أصبحوا أنبياء وعلماء ألم يكن ابن نبي الله نوح كافراً.. وذهب للجبل ليعصمه من الطوفان..
    إذن بالنتيجة لدى البشرية سوء إدارة ومعالجة الظروف .. ورغم حشد بعض الامكانيات التأهيلية
    إلا أنها قاصرة جداً ولا يعول عليها .. كرعاية المساجين ..
    ولك جزيل الشكر لمنحي شرف الحوار قديري
    احترامي لكَ..
  10. الصورة الرمزية الآخــــــــــر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
    ليس لدي تعليق على الفكرة والجوهر فالكلام والرأي و اظهار الوجه الأخر للأشياء جميل جداً
    ويلزمنا في كل شؤون حياتنا لنتجنب النواتج المعاكسة لكينونة الإنسان الذي فطره خالقه
    على الخير وعلى التوحيد .. وألزمه ببناء الكون ونفسه والارتقاء بكل شيء حوله على النحو
    الذي يرضيه سبحانه وتعالى فأعد لمن ينتهج ذلك جنات الفردوس نزلاً..
    ولكن.. استوقف مع ذاتي لهنيهات ..
    لأخرج من دائرة مايكون ومايجب ان يكون لأذهب قليلاً نحو وطأة الظروف التي تحيط بنا
    فالظروف دائماً وكما هو متعارف عليه نصنعها بأيدينا .. ونحيكها بأفكارنا و نجسدها بأنفسنا
    وعلى من حولنا ..
    ثمة ظروف أخرى لاتندرج تحت ذلك البند وهي التي تتوافد علينا وتسكننا فنخرج عن مسارنا
    المفترض إلى المسار اللامفترض .. فنتعارك مع تلك الظروف فإما تقهرنا وإما نقهرها ..
    هناك ظروف ناشبة بحياة كل إنسان كالفقر مثلاً كالجهل وعدم المعرفة كالأمية وغيرها
    تلك الظروف تدفع بالبعض الى الخروج عن دائرة الأصول فمنهم من يصبح لصاً ومنهم من يصبح عالة على الحياة ومنهم من يصبح فرد سلبي .. ومنهم من يقتات على بقايا الآخرين..
    وهنا من غير العدل أن تنصب المحكمة لضحايا تلك الظروف .. فأين العدالة إن وقع أحدنا تحت وطأة ظرف قوي كالفقر وتغيرت مجريات الحياة به .. فراح يتسول أنفعل به كما ورد في الروايات كالبؤساء مثلاً..
    البطل في تلك الرواية استطاع أن يخرج من بوتقة ذلك الفقر ولكن كثر لايمكنهم الخروج منها
    فيبقون أسرى لما كانوا فيه فلا بيئة تساعدهم ولا أطراف تمد يد الانتشال ..ولا ضمير انساني يقف حكماً في محكمة الضمير الانساني فتنهال عليهم اللعنات الى يوم يبعثون ..
    وكأن للبقية ليس لهم علاقة في وصول اللص الى مرحلة متقدمة من اللصوصية..
    لسنا في مدن فاضلة .. لنرسمها على الورق ..
    بل القضايا المعلقة بين الواقع والقانون كثيرة ..وبهذه المدن اللافاضلة ليس هناك قاعدة بل لكل قاعدة استثناء .. حتى الرسل والأنبياء نجد لديهم ظروف دفعتهم لتغيير بعض المسارات مثل ابراهيم عليه السلام .. حينما سئل من حطم الاصنام .. ؟
    وشكراً مرة أخرى ..
    أعتذر عن الاطالة ..
    ولي عودة أخرى لهذا المقال الراقي..

    نعم أصبتِ الصواب.. فنحن من نصنع الظروف بإيدينا ونحاكيها في أفكارنا ونجسدها في نفوسنا..

    ولا شك أبداً أن ظروف الفقر قاسية.. وحياة الجهل مدمرة..

    وأن هناك من أصبح لصاً وغيره من انحرف كلياً..

    ولا شك أيضاً أن ذلك اللص له شركاء في سرقته سواء المجتمع أو أسرته..

    فجميعهم بشر.. وتلك الظروف هي مسؤليتهم..

    والأوجب عليهم مرعاة كل ذلك والوقوف عند كل نقطة منها لإصلاحها لا لتعقيدها..

    ولكن في عالم اليوم الكل منهم من يلقي المسؤلية على غيره..

    هناك من يرميها على الأقدار وهناك من ينسبها لما حوله..

    ونسأل الله أن يبدل الأحوال بأحسن منها..

    شام الكاتبة الرائعة حروفك هنا عالم من الحقيقة والابداع..
    فبحجم السماء أني أشكرك . . .
  11. الصورة الرمزية الآخــــــــــر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *لوليتا*
    *
    *

    الظروف ما هى الا مشاجب نعلق عليها ضعفنا
    ضعف شخصياتنا
    ضعف ايماننا
    ضعف عزائمنا وارادتنا

    الظروف لم تكن ابدا الا اختيار يختاره الضعيف ليتعلق به متوقعا ان تحميه من النتائج الفاشلة
    فى عين غيب عقله وغيب قلبه وجعل الظروف مأوى لهم يحركهم فى حال وجد مبتغاه


    القدير الاخر

    محكمة الظروف
    تحتاج ان تدخل الدائرة المستعجلة للبت فى قدرتها

    شكرا لسخائك الادبى

    *
    *

    نعم هي كذلك.. كالشماعة التي تعلّق عليها الأشياء..
    للهروب من دائرة المسؤلية..
    والبقاء على أن الأقدار هي من فرضت ذلك.. ولكنها هي أبعد مما يفكر به البشر..

    العفو يا لوليتا... وأني اشكرك كثيراً لهذا المرور الرائع والرد الجميل..
  12. الصورة الرمزية الآخــــــــــر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
    مقال جميل جداً وممتاز
    سأعود .. لاحقاً
    احتراماتي كاتبنا
    شكراً لكِ فالجميل حضورك..
    وسأبقى في انتظار عودتك القادمة..
  13. الصورة الرمزية شام
    ليس لدي تعليق على الفكرة والجوهر فالكلام والرأي و اظهار الوجه الأخر للأشياء جميل جداً
    ويلزمنا في كل شؤون حياتنا لنتجنب النواتج المعاكسة لكينونة الإنسان الذي فطره خالقه
    على الخير وعلى التوحيد .. وألزمه ببناء الكون ونفسه والارتقاء بكل شيء حوله على النحو
    الذي يرضيه سبحانه وتعالى فأعد لمن ينتهج ذلك جنات الفردوس نزلاً..
    ولكن.. استوقف مع ذاتي لهنيهات ..
    لأخرج من دائرة مايكون ومايجب ان يكون لأذهب قليلاً نحو وطأة الظروف التي تحيط بنا
    فالظروف دائماً وكما هو متعارف عليه نصنعها بأيدينا .. ونحيكها بأفكارنا و نجسدها بأنفسنا
    وعلى من حولنا ..
    ثمة ظروف أخرى لاتندرج تحت ذلك البند وهي التي تتوافد علينا وتسكننا فنخرج عن مسارنا
    المفترض إلى المسار اللامفترض .. فنتعارك مع تلك الظروف فإما تقهرنا وإما نقهرها ..
    هناك ظروف ناشبة بحياة كل إنسان كالفقر مثلاً كالجهل وعدم المعرفة كالأمية وغيرها
    تلك الظروف تدفع بالبعض الى الخروج عن دائرة الأصول فمنهم من يصبح لصاً ومنهم من يصبح عالة على الحياة ومنهم من يصبح فرد سلبي .. ومنهم من يقتات على بقايا الآخرين..
    وهنا من غير العدل أن تنصب المحكمة لضحايا تلك الظروف .. فأين العدالة إن وقع أحدنا تحت وطأة ظرف قوي كالفقر وتغيرت مجريات الحياة به .. فراح يتسول أنفعل به كما ورد في الروايات كالبؤساء مثلاً..
    البطل في تلك الرواية استطاع أن يخرج من بوتقة ذلك الفقر ولكن كثر لايمكنهم الخروج منها
    فيبقون أسرى لما كانوا فيه فلا بيئة تساعدهم ولا أطراف تمد يد الانتشال ..ولا ضمير انساني يقف حكماً في محكمة الضمير الانساني فتنهال عليهم اللعنات الى يوم يبعثون ..
    وكأن للبقية ليس لهم علاقة في وصول اللص الى مرحلة متقدمة من اللصوصية..
    لسنا في مدن فاضلة .. لنرسمها على الورق ..
    بل القضايا المعلقة بين الواقع والقانون كثيرة ..وبهذه المدن اللافاضلة ليس هناك قاعدة بل لكل قاعدة استثناء .. حتى الرسل والأنبياء نجد لديهم ظروف دفعتهم لتغيير بعض المسارات مثل ابراهيم عليه السلام .. حينما سئل من حطم الاصنام .. ؟
    وشكراً مرة أخرى ..
    أعتذر عن الاطالة ..
    ولي عودة أخرى لهذا المقال الراقي..
    Updated 04-04-2010 at 04:20 by شام
  14. الصورة الرمزية لوليتا
    *
    *

    الظروف ما هى الا مشاجب نعلق عليها ضعفنا
    ضعف شخصياتنا
    ضعف ايماننا
    ضعف عزائمنا وارادتنا

    الظروف لم تكن ابدا الا اختيار يختاره الضعيف ليتعلق به متوقعا ان تحميه من النتائج الفاشلة
    فى عين غيب عقله وغيب قلبه وجعل الظروف مأوى لهم يحركهم فى حال وجد مبتغاه


    القدير الاخر

    محكمة الظروف
    تحتاج ان تدخل الدائرة المستعجلة للبت فى قدرتها

    شكرا لسخائك الادبى

    *
    *
  15. الصورة الرمزية شام
    مقال جميل جداً وممتاز
    سأعود .. لاحقاً
    احتراماتي كاتبنا
  16. الصورة الرمزية الآخــــــــــر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشير اللويش
    الحب باق .. وراعي الحب رحـّال

    لو طالت الايام ... لابد يرحل


    من فضفضة الذات تشرفت بقراءة فضة الحديث ، بل بسبائك الذهب.

    بإنتظار تلك المشاعر المتبقية

    الراسي



    ويرحل العاشقين عن حبهم . . ويبقى الحب ليأكد رحيلهم
    أن "فضفضتك" عزيزي هي عزيزة على قلبي.. وأني سعيداً بها..
    فأبقى قريباً..
    ولك كل شكري وتقديري..


  17. الصورة الرمزية بشير اللويش
    الحب باق .. وراعي الحب رحـّال

    لو طالت الايام ... لابد يرحل


    من فضفضة الذات تشرفت بقراءة فضة الحديث ، بل بسبائك الذهب.

    بإنتظار تلك المشاعر المتبقية

    الراسي
  18. الصورة الرمزية الآخــــــــــر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام
    أخلاق ..
    حروف اجتمعت في كلمة
    نرددها كلنا ونسطرها
    عباءة لمن لا أخلاق له
    اكتمال لمن وقر في نفسه وعقله ورحه الايمان والحق ..
    كثر من حولنا يرتدون عباءة الاخلاق .. ويصينا الغرور ازاء مايدّعون
    وتبقى الاخلاق والفضيلة في جهة وهم في جهة أخرى
    ولا يزال اقتناص الافكار مشتعلاً ..؟!!!
    فالعقبى لمن القى الضوء على الاخلاق بداية وليس في منتصف الدرب أو نهايته ..
    شكراً لك كاتبي القدير الآخــر
    مرورك لألقاء الاعجاب فقط على ماسطرت يمينك فقط






    نعم تبقى الأخلاق أخلاقاً.. مهما كثر أعداد أصحاب الرذائل بينها..
    فأنها قادرة أن تصون نفسها.. ولا يبدلها مبدّل.. ولا يقهرها عن قيمتها قاهر..
    شكراً لك كاتبتنا الفاضلة..
    كان وجودك دائما أراه كتناثر الورد في الحدائق..
    ليبقى جمالها ورونقها..
    دمتِ بخير

  19. الصورة الرمزية الآخــــــــــر
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شام

    البحث عن الحب الحقيقي والعثور عليه غير مستحيل
    فلا تزال هناك قلوب نابضة بالحب ولاتزال هتاك أمكنة للحب في القلوب
    قد يتلون الحب وفقاً لمزاحيات البعض من أفراد هذا العالم أو الجماعات
    أو لنقل الافكار ..
    ولكن هذا لايعني انتفاء الحب من الكون بل هو باق وأبد أبدية الكون ..
    إن للحب أكثر من وجه يمكننا البحث عنهم ..
    كحب الوطن .. لا يمكن ان يرافق حب الوطن الخالص أي مفهوم خاطئ
    حب الله ورسوله ..
    حب الاهل و الاولاد
    حب الام ..
    حب الاب
    حب الجمال
    عشق الاخلاق الكريمة
    ياااه كم للحب مواضع في حياتنا وتفوسنا
    ولكن السؤال هل نحن نبحث عن الحب الحقيقي .. بحق وبجدية ..
    أم جعلنا الحب مجرد أداة للوصول للرغائب ..؟
    مهما حاول البعض تلطيخ هذه المشاعر الرائعة
    ستبقى سامية ومضيئة في نطري وإن اسودت في عيون العالم ..
    سامحني برغم كل الجراحات والالم إلا أنني لا أستطيع نفي وجود الحب الحقيقي من الحياة
    ووجوده يعني لي الاستمرار ..
    حينما ينفي الحب الحقيقي ثق أن بعض الانفس ستموت .. وان بقيت على قيد الحياة..
    ايماننا بالشيء ويقتنا و تصميمنا في الحصول عليه ..
    هو من يبقيه حياً يرزق .. ولا شي هذا ...
    ليس هناك تفاهم بعد أو قبل الحب
    فحينما تسود شريعة الحب هذا يعني أن التفاهم حل بشكل لا شعوري ..
    وفرض نفسه بقوة ..
    ربما سيكون لي عودة .. لهذا المقال الجميل ..
    الى ذلك الحين ..
    تفضل بقبول احترامي ومروري وحروفي المتواضعة كاتبي القدير الآخــر





    نعم أن الحب الحقيقي لم يزل ممكناً ولم يكن مستحيلاً..
    ومازال بيننا قلوباً تحمل في داخلها كل الطهر والبراءة..
    ولكن كاتبتنا أن كلامي كان محصوراً في الحب الذي يقع بين الرجل و المرأة
    أو الحبيب و الحبيبة دون غيره..
    فأحببت فيه أن أبين أن ذلك الحب في هذا الموضع له وجهاً واحداً في صدقه وطهارته..
    ولا يتمثل بشئ غيرهما..
    أما ردك فاضلتي شمل باقي المواضع كحب الله ورسوله والأهل والوطن..
    وهذا وحده موضوعاً آخر ويحتاج لصفاحات آخرى للكتابه والتنويه عنه..
    فدائماً تواجدك مميزاً وردك أكثر من رائعاً..
    فأشكرك من أعماق أعماقي..
    وكوني دائماً بالقرب..
    تقديري لكِ..



    Updated 24-03-2010 at 04:38 by الآخــــــــــر
  20. الصورة الرمزية شام


    البحث عن الحب الحقيقي والعثور عليه غير مستحيل
    فلا تزال هناك قلوب نابضة بالحب ولاتزال هتاك أمكنة للحب في القلوب
    قد يتلون الحب وفقاً لمزاحيات البعض من أفراد هذا العالم أو الجماعات
    أو لنقل الافكار ..
    ولكن هذا لايعني انتفاء الحب من الكون بل هو باق وأبد أبدية الكون ..
    إن للحب أكثر من وجه يمكننا البحث عنهم ..
    كحب الوطن .. لا يمكن ان يرافق حب الوطن الخالص أي مفهوم خاطئ
    حب الله ورسوله ..
    حب الاهل و الاولاد
    حب الام ..
    حب الاب
    حب الجمال
    عشق الاخلاق الكريمة
    ياااه كم للحب مواضع في حياتنا وتفوسنا
    ولكن السؤال هل نحن نبحث عن الحب الحقيقي .. بحق وبجدية ..
    أم جعلنا الحب مجرد أداة للوصول للرغائب ..؟
    مهما حاول البعض تلطيخ هذه المشاعر الرائعة
    ستبقى سامية ومضيئة في نطري وإن اسودت في عيون العالم ..
    سامحني برغم كل الجراحات والالم إلا أنني لا أستطيع نفي وجود الحب الحقيقي من الحياة
    ووجوده يعني لي الاستمرار ..
    حينما ينفي الحب الحقيقي ثق أن بعض الانفس ستموت .. وان بقيت على قيد الحياة..
    ايماننا بالشيء ويقتنا و تصميمنا في الحصول عليه ..
    هو من يبقيه حياً يرزق .. ولا شي هذا ...
    ليس هناك تفاهم بعد أو قبل الحب
    فحينما تسود شريعة الحب هذا يعني أن التفاهم حل بشكل لا شعوري ..
    وفرض نفسه بقوة ..
    ربما سيكون لي عودة .. لهذا المقال الجميل ..
    الى ذلك الحين ..
    تفضل بقبول احترامي ومروري وحروفي المتواضعة كاتبي القدير الآخــر
صفحة 2 من 6 الأولىالأولى 1 2 3 4 5 6 الأخيرةالأخيرة