مشاهدة النسخة كاملة : أيلول ..
لست إلا فنجان قهوة ، خاثر ب الآه ..
و لا أعلم لمإذا أصبحت هكذا !!
أ كان ذلك على موعد ، أم على غرة من جنون ..
أظنني قد جذبت كل أوردة اللحظات ، حتى أنطفأت التفاصيل ..
تغريده ..
مازلت أتحسس هداياه .. كل مساء ،
و مازلت أسترق النظر إليه من خصاص نافذتي .. كل صباح ،
و مازلت أتذكره في كل سجود ..
و مازلت أحتفظ ب قبلاته ، تحت كل قميص ..
و و لا أدري لماذا أنتظره ، و أنا أعلم ب إن نهاية هذا الشهر ،
س يستقبل مولوده الثاني !!
أسآئلك ، بحق راحتي الجائعتين ..
و بحق أهدابي المبلله ،
ألا يزورك الحنين ..!!
خذ مني كل شيء ،
محفظة نقودي الفارغه ، وجهي الشاحب ،
و ثيابي التي كانت مستعمله ،
فقط .. عد إلى هنا ، ل تمنحني فرصة أقول لك فيها :
يبه ...'
يحق لك أن تقسو و تبتعد ،
ما دمت لم تشاركني نشوة التجربة القصوى ..
حتى و إن كنت الأولى لديك ، و لست الأولى و إن أدعيت هذا ..
ف يدك ، صوتك ، و رآئحتك ليست حكرا" علي ،
بل كيف س تناصفني الشعور ، و أنت تصحو و تنام و جسدك بمحآذاة
إمرأه. .. !!
أحصيت اللذين أحببتهم ف وجدتهم عشره ،
و لست ب إمرأة سوء تبيع الفحش في الخفاء ..
كل ما في الأمر ، أنوثتي لا يستوعبها أحساس رجل واحد ..
و جميعهم كانوا بذات الحمق و الغباء '
س ألقيك في اليم ، ل يتخطفك الموج ، أو ل يلتهمك الموت ..
أرق و إكتئاب ، ثم عدة محاولات إنتحار فاشله ..
أعترف و بحماقه متناهيه ، نعم كنت أحبك '
أتمنى أن أصاب بمرض يعجز الطب ،
أود أن أرى كل قطعة بجسدي تذبل ،
و تمرض ل تموت ..
يداي موشومة ب آثار جروح قد تعمدتها ،
أكرهني ، و أفكر مليا" في الإنتحار ،
إذ أني لا أستحق البقاء هنا ...
سيئه إلى الحد اللذي يجعلني أبصق
في وجه مرآتي كل صباح ...
أفتح النوافذ في ليالي الشتاء البارده ،
و أنام دون غطاء ، أظل أيام طوال دون طعام ...
لست كما يظنون ، ف الظلام يصنع مني ، أخرى لا تشبهني ،
و لا تشبه التي يعرفون ، بحق أكرهني .
إلى متى و أنا أسقيهم حياتي جرعة
ب إثر جرعه ، و أنا مازلت الضامئه ،
على أمل أن أرتوي في يوم س يأتي
، و ربما لن يأتي ...
و ب طيش قد نسيت ،
أنه لم يخلق في البلاد ،
ذلكم اللذي يستقي الحب من شفاه
إمرأة واحده ..'
بعد وفاة والدي بسنين ..
كنت طفله ، و لا زلت طفله ..
وكثيرا" ما كان أخي الأكبر يمتحن الأبوة في ساعديه ،
لكن أشدها ، حين كان يضربني على ظهري ،
ب سلك توصيل كهربائي ، و ما زال جسدي يحتفظ ب آثار بعضها ،
و لا أظن إني س أغفر له ذلك أبدا" .
ليس هو ذنبي ، هو ذنبك ، لم أطلب منك المجيء ،
و ما كانت حنجرتي تهوى الصراخ ، و ما كان جسدي
يناصفك اللهو ، وحدك من فعل هذا ، من فعلني ، ف لا
دإعي للغضب يا ست الحبايب '
°
أصارع الوقت ، و أمسي خائفه ، ماذا س يصيبني
في الغد ، أردد أنشودة الأمل بشكل يثير السخريه ،
أي عذاب هذا ، و أي خيرة تلك ..
أمنياتي سراب ، و دعائي عالق بين السماء و الأرض ،
ألتفت ب إتجاه الماضي و عيوني تحدق في الآت ،
نعم يائسه ، يائسه من كل شيء .
كان هو ، متفرد عنهم حتى في غباءه ..
كان الأجمل من بينهم ، ولا أنكر أن وسامته
جعلتني أحتمل منه الكثير ، لم يكن قصة حب ..
بل كان قصة حرب .. و للأسف إني خسرتها أمام رجل أحببني بصدق ،
لا زلت أذكر دموعه التي أمطرني بها عند أول لقاء ،
و لن أنسى قبلاته الموشومه على قدمي عند آخر لقاء ،
و لم يكن سبب فراقنا مقنع ، لكنه كان .
راحتيك غيوم خادعه ، تداريني بغباء ،
و تهتم بي بسخريه ، علمتني الخوف ..
حتى صرت أتلعثم أمامك ، و أتوارى عنك
كما يتوارى الظل ، ف جعلتني أمارس شراهة النسيان بحمق ،
أصبحت أتخبط على صدور الرجال رغبة في دفئ أحدهم ،
ولا يهم الثمن .. أكرهك و طمرت كل وجهة تشرق
ب جميل منك .
لا حاجة لي ب حبك ،
قد نثرت تفاصيلك ، ملامحك ، و حتى قبلاتك ..
مع الريح ...
حين تكون مشاعرك ، رغبة جسديه خالصه ،
هذا لا يسمى حب ..
وحين يصبح الحديث ، قول فاحش ،
و أحساس ينتهي ب النوم العميق ، هذا لا يسمى حب ..
ف الحب ليس إلا نقاء ..
يسرف الرجل حين يحب ، و جميعهم كانوا
في حبي ، أخوانا" للشياطين ...
قبلة و ليل و إكتفاء مادي ،
تلك إستفهامات لا يدركها سوى العشيقات ..
قررت الإنحراف ، ف مثاليتي لم تصنع لي
شيء ، ف ليس هناك سوى حرمان من كل شيء ،
وإنتظار لا شيء ، و أنوثة لا تكاد تبين ...
قررت الإنحراف ، حين أبصرتها تنصهر عشقا"
من حضن قد غشاها ، و تذكرت بإن آخر قبلة حصلت
عليها كانت صباح العيد المنصرم ...
قررت الإنحراف ، لما رأيتهم ..
و قد أمسك بهم الحظ ، و طاروا في سماوات
الفرح .. و أنا أنتظر ...
قررت الإنحراف ، ف ثمة شعور أود
أن أعيشه ، ليجعل أمي و أبي و كل شيء
سواهما .. قابل للمفاوضه في سبيل ساعه ..
الله يعلم إني لم أخنه ب الغيب ،
و أني أسكنته ب قلب غير ذي أذى ..
فقط ، لأني لا أرغب في حب لا يتلوه طفل أرسم
على وجنتيه أحلامي ، فضلت الإنسحاب ...'
س أقطع كل قدم توصلني إليك ..
و س أخيط عيني عندما تشتاق إليك ،
و أمنع طيفك من المجيء ، و أدفن بقاياك ، س
أنتعل ذكراك ، و أبتر كل خاطرة تأخذني نحوك ..
صباح النسيان ..
أشعر بخيبة أمل ،
نعم أبحث عن بديل ، ل يجعلني أعيش ذلك الشعور من جديد ..
و أستعيد ثقتي في أنوثتي ..
ألا يحق لي أن أعبر عن إنفعالاتي ..
لم أقصد الجرأة ، معاذ الله ..
لكن مشكلة اللغه العربيه تكمن في
وضوحها ، و أن المعنى لا يحتمل أكثر من كلمه ..
°
جميعنا نشكو من النقص ، حتى و إن أدعى أحدهم العصمه ،
جميعنا محملين ب الذنوب و الخيبات ...
جميعنا نشكر الله في وقت ما ، أن الظلام
لا يملك عيون ، و أن الجدران ليس لها أذن ، و أن
الشراشف و السرر ، ليس لها لسان ينطق ...
جميعنا يحمل في جيبه دسيسة يخشى أن يلاقي الله فيها ..
جميعنا يتقن فن المثالية الزائفه .. و يمثل الزيف ، جميعنا نحمل ذات المضغة الضعيفه ..
جميعنا بشر .. و الله المتفرد ب الكمال وحده ..
ي الله ب حجم هذا الكمال اللذي تملكه ، عاملني ب الصفح ..
ي الله ..
صقر ، ولدي الملل ، قد رأيتك ليلة البارحه تبكي ،
أرهقتني دموعك ، أعلم ب إنك خائف علي ..
لا تخف ي عرق عيني ، ف لديك أم قادرة على تحمل الكثير
في سبيل شمك و ضمك ..
لن أرجو من سمائهم مطرا" ،
ف الجفإف ما عاد يخيف فصولي ..
ولن أركع ل أحد منهم ، ف الضرب حيلة الساقطين ..
و هذا يعني ب إني مازلت واقفه ..
حبيبي صقر ، خذ عني التعب يا صغيري ،
و أسقني من شفاهك ، إبتسامة لا أضمئ ،
بعدهإ أبدا ..
كيف أصبحت هكذا ..
و ما كنت أعلم بإن هذا الطريق بهذه الأبجديه ..
صحيح هو ممتع حد السماء ، بيد أن ضميري المزعج ،
لا يدعني أستمتع طويلا" ، ف صداعي المستمر ، و إحمرار عيني ،
بات مصدر لإرباكي أمامهم ، و تلك الإغماءه التي أعيشها ..
محرجه جدا" ، لكنها و بحق هي مكمن اللذه ..
لا لوم عليك ولا عتب ، ما كنت أعلم حجم هذه
الوناسه " ، حين طلبت الإنفصال عنك ..
و شكرا" لبقاياك ياقاتلي ..
مضطره أن أقف الكتابه الآن إذ أن الإغماءه
بدأت تغمرني ...
°
س يأتي يوم ، يحمل شعور غريب ..
س يجف به ريقي ، و تبرد به الأطراف ..
س تكون تلك اللحظات هي الأخيره ..
س تمر أمامي تلك الساعات ؛ و س العن كل خلوة
و خطوة ، كانت لغير الله ..
س تخرج روحي من قدمي ، و أتذكر صوت الخلاخل
في تلك الممرات ، و ترتفع إلى أعلى ، و س أشعر ب أيديهم ،
حين كانت تلتهم خاصرتي ...
س تبرد رآحتي .. و تذبل ، و لن أنسى حينها تلك الأيادي التي ما
حمتني ولا حملتني ..
بعدها س ترقى إلى صدري ، ل أتذكر كم صدرا" ضممت ، و كم عقدا" لبست ،
و كم يمين أقسمت به كذبا" في قرارة نفسي ...
و س تبلغ الترآقي ،
ل تتصاعد روحي نحو السماء ، س ينتفض جسدي إنتفاضة أخيره ..
ولا أدري ي الله .. كيف س يكون المصير .."
بجانبي صغيري صقر ،
يغط في سبات عميق ..
آتأمل يداه الصغيرتين ، و شكل أظافره .. و أنا أستمع ل صوت أنفاسه ،
أظنه بذل مجهود قبل نومه .. لذلك أتفاسه تائه '
ي الله لو كنت أستتطيع أن أحمله و أدخله بين عروقي
و دمي ..'
في كل دقيقة ، كان له إتصال ..
ل يسألني أيهما أفضل ، الشماغ الأحمر أم الأبيض ،
و إتصال آخر ، ل يهدي لي أبيات للتو كتبها ،
و أخرى يستشيرني عما أحب من نوعية العطور ..
و ضحكت طويلا" ، لما سألني عن شكل
أخي ، هل يشبهني ..
كان يخشى أن يطيل معانقته ، على حد تعبيره ..
نعم كان متوتر ، ف هذه المرة الأولى التي
س يجمعنا أكسجين المكان ذاته ..
في حين كنت أنا مشغوله في ترتيب المنزل ،
و إعداد القهوه حسب الطريقه التي يحبها ، و
صنع الكيك ، بقوالب تحمل شكل القلب ..
غابت الشمس ، و أرسلت معهإ كل آلامي ،
و كل سوء حظ و طالع ، ف بعد دقائق س تأتي
لي الحياة ، س يأتي لي الفرح و قد تجسد في رجل ..
لكن منذ متى و العاشقون يختارون أقدارهم ، كان الموت أسرع ..
ف سبب الحادث ، زيادة السرعه فوق الحد المسموح ...
بكيت كثيرا ، لكن .. هل ترجع الدموع ما فات !!
و آتسائل ، إلى متى و أنياب الشقاء ترقبني ..
ك اللصوص تماما" .. ما أن تجمعني صدفة مع الإبتسامه ،
حتى تنقض علي ، و تنتزعهإ من شفاهي ..!!
كان حبها له ، صامتا" ..
لم تفصح له عما يجول بخاطرها ،
تزوجت برجل لا ترغبه ، و تزوج هو ب فتاة أخرى ...
بعد وقت ، جاءت أخته تبارك لها زواجها ..
و أخبرتها ضاحكه ، أن أخيها كان يحبها ،
و كان ينوي الزواج بها .. لكن القدر حال ذلك '
ب غباءها ، أضاعت من يديها حلم جميل كان بالآمكان أن تحققه ..
تحت سياسة أن المبادرة يجب أن تكون ذكوريه ..
صباحكم .. جرأه '
tgredah@
و قليل من النبيذ يكفي ، ل نزرع الورود و النسيان
على قبور من نحب .. هناك أنا '
في مخابئ الذاكره ، لا زالت تحتفظ برآئحته ..
ف لم يكن طيب الرآئحه ، كان رجلا مدخن ،
يحمل أسنانا" صفراء ، و شفاه غطاها السواد ،
كان نحيل الوجه ، يملك أنف حاد ، و عينان صامته ..
كان جارهم ، اللذي يبلغ ال خمسين عاما" ..
كسى الشيب عارضيه ، بل كان يشكو من مفاصل قدمه اليمنى ،
و أحيان يستعين ب عصى ، ل يهش بها عجزه ...
ألتقته أول مره ، حين أوصل ابنته ، برفقتها .. إلى المدرسه '
لم تكن هناك تعاصيل عشق ، كل ما في الأمر أنها كانت يتيمه ،
و كان يعاملها كما يعامل ابنته ....
دائما" هكذا ، الحب الأول
ما هو إلا فقد ..
كارمن ثم وداد .. دليل وآضح أن الفتاه القصيره
أكثر جاذبيه ...'
صباح السكر ..
بعد أن تزوج زوجها ،
ب صديقة عمرها ..
تذكرت لحظاتها الدافئه بقربه ، و
أدركت السبب ، حين كان يناديها
ب اسم صديقتها ، في عمق تلك اللحظات ..
و حين كان ينتبه لذلك .. يبرر الموقف ،
ب أن أخته الكبرى تحمل الاسم ذاته ...
هي بالتأكيد كانت مغفله ، و تلك كانت بارعه في أقتناص الفرص الأكثر خيبه ، أما هو ما كان إلا رجل ..
قليل من الظلام يكفي ، ل ترى إن كان لك قدرة على تحمل ظلمة القبر و وحشته ...
و قليل من اللهب و من البرد يكفيان ، ل تشعر ب عجز تحملك ،
و ضعف خلقتك ، أمام نفسا" من أنفاس سقر ...
يارب .. عفوك
لا شيء في الدنيا يعادل
خيبة المشتاق ، حين يقابل ب الصمت ،
ف الصمت ، ليس إلا خذلان
و لكن بلغة أخرى ...
و أحيانا" يكون هو المثوى الأخير ،
ل الحب .
مساء الصوت ..
أسمع صمتك ، ف تعتري أطرافي نشوة ، تشبه نشوة العشاق ...
و تنام عيونك ، ف يسكن ليلي ..
أشعر و كأننا صرنا واحد ، لكن يبدو أنهم حسدونا ، و ربما كان النصيب !!
س أرحل ...
بلا أي ذكرى تحمل منكم تفاصيل ،
دون أدنى إلتفاته ..
لن أودعكم ، ولن أبكي عليكم ، س أخلع ضحكات الطفوله ، على عتبة بابكم ..
و س أتجرد من كل صمت كنت أتقنه ، س أرمي في وجهكم كل رغيف ، و كل قبلة تسولتها من شفاهكم ...
ف أنا لا أحبكم ، بل أكرهكم ، أكرهكم جميعا" ...
صباحي أمنيات ..
أشعل لي القناديل ي والدي ..
ف طفلتك اليوم قد أكملت أثنين
و عشرين ... خريفا"...
أظنك كنت خطأي اللذي لن أغفره لنفسي ..
كنت أغبى صدفه ، و أكثر الأحلام قبح ..
صحيح إني في يوما" مضى ، تمنيت
إغماءة لا تكون إلا من يديك ،
و دعوت الله أن يعجل بذلك ..
ل تكون ستري و سيدي ..
و حلالي في ساعة خلوتي ..
خذلتني ، و ذللتني ...
ف صنعت مني إمرأة لا تنحني ...
شكرا" لك ..
لن أقدح التراب في ليالي الإنتظار البارده ، ولا تسلني عن لون دمعي ..
بل كيف يسأل عن اللون
من لا يرى النور ..!!
مساء النور ....
http://www.bnt44.com/b.htm
س تظل نوافذي و يداي مشرعه ،
حتى و إن أهلكني الصقيع و الضوضاء
و س أظل على رصيف إنتظارك متربعه'
ف لا شمسا" ك شمسك تجيد طرق أبوابي ،
ولا صدر ك صدرك يتقن المنفى و الإنتماء ،
ف كل ما بك على موعد مع كل ما بي ..
س أنزع عنك رداء الغرور ،
و أبدله ب أسبال من تعب ، و س أجمع لك النرجس و التوت و العنب ..
و س يلقى جسدك مصرعه '
شوقي نار لا تهدأ ..
و حبنا لا يعترف ب كرآسي إنتخاب أو مبدأ .. منذ أن سقطت الأقنعه ،
أرجوك لا تتأخر ، لا تتمهل ،
ف ظمئي يقتلني كل مساء ....
س أنتظرك ، ل تبتسم إبتسامة المغشي عليه ،
و كأنك حينها مطرا" أغرق الصحراء ..
س ترسل الحمام ،
ل يحط على عاتقي أجمل الأنغام و الأصداء ،
و أمثل حينها ، دور الراهبة الراغبة المتمنعه ...
ثلاثينية ، تبدو آثار العمر على يداي المتشققه ، و على تلك التجاعيد الخفيه حول عيني ..
كل مل أملك من دنياكم هذه ، قلمي و طفلي الجميل صقر ...
لدي جبين مليئ ب خطوط السهر و التفكير ،
و لدي أيضا" راحتين فسيحه ، بحجم الأرض و السماء ...
لازالت تفوح منهما رائحة جسده ، في ساعات الليل المتأخره ...
صحيح أني أملك شفاه بمذاق النبيذ الأحمر ، لكنها بحرمته ...
و أملك خصلات شيب تحرجني ، لكنها لا تبدو ظاهرة لهم ..
أجهل ألاعيبهن و كيدهن ،
و لدي من ضعف نساء العالم النصيب الأوفر ،
في الوقت نفسه أجدني قادرة على إبادة أي رجل يعترض طريقي ...
ثلاثينية ، أطارد الفرح منذ بداية التكوين ،
أكبر أحلامي تتجسد في بيت دافئ ،
و أساورة تزين معصمي ،
و رؤية صقر رجلا" ليس ك باقي الرجال ...
مساء الجمال ..
و كل مافي هذه الدنيا جميل ،
أنا و أنت .. و هذا الليل ، و كل ثانية إلتصاق جمعتنا ..
أعيش محاولة جاده ، و أظنها فاشله ..
رغبة في النوم دون تناول مهدئ ،
تصبحون على خير ..
جمعتهم الصدفه ..
بدايتها كانت ، خطأ في الرقم .. حتى صار الإتصال بينهم شبه يومي ...
و يبدو أن الحب لا يعرف الأسباب ،
لكن رحمة ب قلوبهم ، شاء القدر أن يسكنوا نفس المدينه ...
مع مرور الوقت ، يحتاج الحب ل إثبات كي يكون في حالته الطبيعيه ،
ف الحب حسب تصوري ليس قانون جنود الأرواح من يسيره فقط ،
إيضا" هناك لعبة لغة الجسد .. هي المكمله ..
كانت لا تمل وهي تتفحص
ملامحه بكلتا يديها ،
و كان هو في حالة عشق مستمره ...
لم يمكث حالهما هذا طويلا " ..
حتى أنتهى ب / طفل جميل ..
لكنه ليس ك باقي الأطفال '
كان أمام باب مسجد الحي ،
ملفوف بقطعة قماش باليه ،
و فوقه قصاصة كرتون ، ل تقيه من الذباب و الشمس ..
و بحسرة أتسائل ، هل هذا هو الحب !!
صباح السعاده ..
مع هذا المطر ، ليس بوسعي ، سوى
أن أكشف ردائي و أدعو ، أن يبلغني
الله القرب منك ...
كيف نسي ما كان ،
و كيف ينسى رجلا" ...
إمرأة كانت تدلك قدميه ب القبل ...
في كل مساء !
مساء الخير ..
كل ما أخشاه ، أن بقائي بجانبه طويلا" ،
يجعله يتجاهل وجودي ب قصد ..
و أنا التي مازلت أستعيذ من غيابه سبعا"
عند كل صباح ، بعد أن قاسيت إبتعاده ..
ثلاثة أسابيع ، و س أعود بعدها ...
إن وهب لنا الكريم مزيدا" من العمر ...
بحفظ الله '
لا يذكر أنه فعل ما يضرهم
، ل يجعل من حوله ينظرون إليه
ب دونية ، سوى
أن جده كان راعيا" في الصحراء
يطارد العطش من أجل البقاء ...
صباح العطش ...
هل من طريقة أكون فيها
أقوى و أقسى .. مما عليه أنا الآن ..
ثمة مواقف في هذه الحياة التعيسه ،
تخبرنا أننا مهما أدعينا الصلابه و القدره ..
لسنا إلا تراب ...
ربما كان وجوده هنا ، دليلإ" على هذا ...
لا أحب رؤيتي ضعيفه أمام من كان ...
بعض إنتظار يشابه المرض
في حدته ..
لكن ، بالله عليك ،
لا تكثر الغياب ، ف ليس في كل مره
يأخذني فيها الموت و أسلم من نزعته !!
؟
منذ سنة و أكثر بقليل ،
تزوجت هي برجل ، أحبته كثيرا"،
بل كانت تتعلم حبه ، رغبة في نسيان فلان ،
لكن محاولاتها دائما تبوء بالفشل .. (1)
ف نبرة زوجها ،
و نطقه ل حرف السين ب الذات ،
يجبرها على الحنين أحيانا" ،
لما كانت ترى من التشابه المذهل ،
بينهم في الأصوات ... (2)
ذات صباح ،
طلب منها زوجها أن تحضر أشهى الأطباق ،
و تستعد بكل ما هو جميل
' ف هذه الليله س يجتمع ب أخوه المسافر ،
منذ سنة و أكثر .... (3)
لم تكن تعلم عن خبر أخو زوجها شيء
، سوى أسمه فقط ، لأنه كان يدرس خارج مدينته ،
ثم إنهم كانوا على خلاف عائلي ،
أبعدهم طويلا عن بعض .. (4)
دق جرس الباب ، كانت سعيده ،
لأنها ترى أثر الفرح على وجه زوجها ،
و دخل أخوه ، كانت تسمع صوت ضحكاتهم و أحاديثهم ،
و كأنه لا خلاف أقصاهم ..(5)
أخبرها زوجها ،
أن أخوه يريد أن يرتاح قليلا" ،
ف باشرت ب ترتيب غرفة الضيوف ،
و ذهبت تجمع بقاياهم ،
لكن أخو زوجها لم يذهب من مكانه .. (6)
دخلت عليه دون علمها بوجود ،
كانت تظنه ذهب إلى الغرفة المجاوره ،
فقد كان مستلقي بهدوء ،
ممسك ب أحدى يديه هاتفه و ب الأخرى كان يطفي سيجارته (7)
أنتبه لوجودها ،
لكنه لم يكتفي ب نظرة الفجئه ،
ل يعقبها ب نظرة تأمل طويله ،
في حين هي ظلت واقفه ،
و ربما حالت دموعها من رؤيته جيدا" ... (8)
أدركت هي ،
أن كل محاولة نسيان تقوم على فكرة إيجاد بديل هي فآشله ،
ف النسيآن ليس إلا إلهام ينزله الله في قلوبنا فجأه ،
ل يطمس آثارهم .. (9)
و أدرك هو ،
أن قليل من الخذلان في إثبات الحب ،
كفيل ب إن يجعل من نحب ملكا" ل غيرنا ..
لأن غيرنا كان أكثر شجاعة و إقدام .. (10)
و جرت سنة الله في كونه ،
أن تكون نهاية الحب الجميل تعيسة جدا"،
لكن هذا لا يتعارض مع قانون ،
ما كان في الظلام س يبقى
في الظلام حتى يموت فيه .. (11)
أنتهت ..
متطلبة في الحب ، صعبة المراس ،
و عديمة الأدب إلى حد بعيد ...
و لن تستطيع مخاصمتي و غلبي ،
و لن تقوى على لفت إنتباهي و جذبي ،
إلا بمرضاة مني و مغفره ...
ف لا داعي أن تتعب ذاتك ،
في البحث عن الحسنات عندي ،
لأني و بكل حمق .. لا أمتلكها ،
ف لست إلا السوء ،
حين يتجسد على هيئة إمرآه ...
و مع هذا ، و رغم كل ما لدي من سطوة ،
و ما أمتلك من خبث ..
إلا إني حين ألقاك ،
لا أجد بد من اللحاق بك ..
رغبة فيك ، و بك ، و إليك ..
دايموند ..
فكرة ملاصقته الدائمه ل ثيابك ،
و إنتشاره على أنحاء صدرك ..
ثم معانقته يديك ..
يجعلني ، أتأكد ب إنه ..
كان الأوفر حظا" ، و الأجمل قدرا " ...
و إن كان جمادا" لا يشعر ..
و ما - ريفال - عن - دايموند -
ب بعيد .....
هنيئا" ، لتلك الشراشف و الأيدي
التي تلتف الآن حولك .
#
ي الله الجنة ..
هل من نومة تأخذني ،
حتى الثامنة صباحا" !!
كان الله في عون كل مشتاق ..
تراودني رغبة في التنقل بينهما ،
على ضفاف العليا تارة ،
و على منحدر السفلى تارة أخرى ،
حتى إذا ما قارب الوقت على الإنتهاء ،
جمعتهما ب نهم ،
ل تكون نقطة إرتكاز الشعور لديك ،
فوق الجنون ، و دون الألم ...
و ليتك كنت مخبوء في حقيبتي ،
حتى إذا ما أشتقتنا ،
أخرجتك .. و .. تبادلنا القبل .
--
صباح الخير ..
..
صوتك غيمة بارده ،
تسقيني القراح ،
حين تزيد حرارة أشواقي ..
..
..
بل هو رحمة الله المرسلة ،
بذبول ملامحي ،
و جفاف أطرافي ،
و كم دعوت ..
بإن يبقيك المغيث ،
رذاذا" ينعش أيامي ،
مدى العمر ..
..
أحب رجل ،
يسرقني كل صباح ،
من كل شيء ،
يدللني ،
يراقصني ،
يراودني ،
يشعلني ،
و يغرقني ،
ف يعيد صياغتي ،
حسب قانون وحده من يتبعه و يقمعه ..
*
صباح الثامنه ..
و لأن حرفي يشوبه شيء من الغنج ،
أصاب جبينه بعض العرق ..
*
*
كل صباح ، لا تمل أصابعي من العبث ،
تذهب إليك مبلله ب حبك ،
و تعود إلي ترتعد من جنونك ..
*
*
لن أحدثك ب حكاية ما قبل النوم ،
فقط س أمسك يديك ،
و أغمض عيناي بقوة ،
و أتمتم لك : أحبك ، احبك ، أحبك ...
حتى يختفي صوتي بين دقات قلبك ،
و عقارب ساعتك ..
*
*
ما أن أمسك القلم ،
أريد الكتابه ،
حتى تسرقني لغتي لكلمة واحده ،
أحبك .
*
*
ليتهم أخترعوا للشوق ،
جهاز تحكم ،
حتى إذا ما أرتفع صوتهم بداخلنا ،
و زاد الحنين لهم ،
أخرسنا ذلك الصوت ،
بضغطة زر واحدة ..
و ربما حذفنا تردد وجود أحدهم ،
و أبدلناه ب آخر ...
*
*
ببقى الصمت حيلة من لا حيلة له ..
*
*
لست متعبة ، هو الشوق
يا سيدي ...
*
::
كان تصرفك غبي يا عزيزتي ..
::
مر ، ذلك الشوق المتبوع ب ..
كسرة خاطر ' .
::
%
سبحآن من أودع في تلك - البحة -
راحتي و منتهى سعادتي ..
%
--
أحسك مخبوء بداخلي ،
حكاية عشق تغدو بين الشهيق .. و الزفير ..
بل أغنية حب ،
لا تمل زوايا جسدي صدى ألحانها ..
دائما" ما أشعر إنك تقاسمني لحظاتي ،
عند خلوتي أتحسسك ،
في دعاء أمي أجدك ،
بين أوراقي ألقاك ،
حتى في نومتي أشعر بك ..
و كم ليلة كنت أصحو فيها ،
و أنا أحتضن الوسائد و ألثمها ..
--
++
الميم ، مجد فيه كل مجد ن درس
تشهد له الدنيا ، و بيض أفعالها
و الحاء حفيد قروم ن طوال المرس
و الميم ما مثله برز ب أبطالها
و الدال درع ن فالمواقف محترس
و المرجله هو عمها و هو خالها
++
أشتقت لك ..
ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺸﺎﻫﺪﻭﻥ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻵﻥ: 2
ﺗﻐﺮﻳﺪﻩ
ﻣﺘﻌﺠﺐ
أهلا و سهلا أخي ..
*
هذا الصباح أنا أسعد إنسانة ..
*
...
يوم تلعثم لسانك ،
من بعد ما قبلتك ...
ما عدت تلك المشاكسة ،
التي تمتحن قلبك في غيرتها ،
و ما عدت أجدها صعبة أن أقول لك ..
أنت ملكي أنا .. '
...
ﺇﺣﺼﺎﺋﻴﺎﺕ ﺷﻤﺮ
ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺟﺪﻭﻥ ﺍﻵﻥ
There are currently 552 users online .
ﺍﻷﻋﻀﺎﺀ 2 ﻭﺍﻟﺰﻭﺍﺭ 550
ﺃﻛﺒﺮ ﺗﻮﺍﺟﺪ ﺑﻤﻀﺎﻳﻒ ﺷﻤﺮ ،
ﻛﺎﻥ 1,641, 06-07-2005 ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ 01:14.
ﺗﻐﺮﻳﺪﻩ ، ﻧﻮﻧﻮﻣﻮﻧﻮ
---
معقوله !!
--
رائحته ، تجلب لي الكسل ..
و أنفاسه ، مخدر سريع المفعول ..
يأخذني لغفوة جميلة ، أود لو أنها
تطول بي أحقاب طويلة .. طويلة جدا" .
--
**
لأول مرة سمعت منه ،
كلمة - ماما -
شعرت و كأن كل مطر العالم ،
أنهمر في ريقي الحزين ،
حينها بكيت ، و بكيت ..
و بكيت ..
**
ي الله لا تحرم هذا الشعور
كل - حنون - ..
::..::
ما عدت أرآهم رجال ،
لأني و بكل بساطة ،
وجدتك ..
ف أختصرت لي هذا المعنى ،
بطريقة تشبع غروري ،
و تخرسهم ..
::..::
::
لست إلا ،
قلب عصفور ،
صفاء مطر ،
و دعوة في الخفاء أستجيبت ..
لم أعرف الكره يوما " ،
لكني أسعى جاهدة ل تعلمه
و إتقانه ..
حتى أصبح قادرة على العيش
بسعادة ..
مثلهم '
::
:::
لم أختر المضي بجانبه ،
كل شيء كان مصادفة ،
ليس برغبة المراهقة ، ولا طيش الشباب ،
ليس بخطوة عاثرة ، و لا بنزوة عابرة ،
لم يكن فقد ، و لا عبث أو قبح ...
هو عقلي ، و إستقامتي
بل رشدي ، و صلاح حالي ...
هو من رباني كبيرا" ، و عشقته كثيرا"،
هو أنت ..
:::
---
شكرا لحرارة الصيف ،
لأنها تمنحنا مزيدا"
من الإشتعال ...
---
::
في هذا الصباح ،
أكتفي بتنهيدة ...
و أنا أدرك أني س أدفع
الثمن غاليا" .. لهذه السعادة
القصيرة الأجل ..
::
'
آه من هذا العشق ،
اللذي ينمو سريعا" ،
و يغيب طويلا" ..
بدربة متقنة .. يتسلقني ،
يسرقني ، و يبكيني كثيرا ...
'
::
ليت أمانينا ...
رهينة ليت .
::
...
بعض الشوق يشبه
لحظات المخاض في سطوته ،
تمر دقائقه مميتة ،
مخيفة ، تشعر و كأن حياتك في خطر ،
فضلا" عن ألمه الفاضح اللذي
لن تستطيع ستره
مهما جاهدت في ذلك '
لكن ...
ما أن تسمع من ( هو ) صوت ،
أو تحس له أثر ،
و كأن ملك من السماء يمسح
عن جسدك كل لحظة ألم
و شقاء مرت بك ...
...
::
تغريني مخارج حروفه ،
خصوصا" تشديد حرف الراء
بصوته ،
يجبرني على إلتهامه
دفعة واحدة ..
::
،
رائحة اللآفندر ..
ستكون قصة أسطورية ،
حين تسكن مرآتك ..
التي ترفض قانون الإنعكاس
إلا بك و منك يا سيدها ..
و سيدي '
حينها ، س نعبر سويا "
حقول من جنون ،
و مروج من أحساس ،
ل تذبل العيون ...
حتى تنام عميقا" ،
و تشتاق عميقا" ،
و تغرق عميقا" .
'
'
حالة العشق التي أعيشها
مع حضرة سموه ،
هي الدافع الرئيسي وراء
ضحكي المستمر هذه
الأيام ...
'
'
في كل مرة أخرج فيها من المنزل
أقابل تلك الجملة الخبرية ،
المكتوبة على أحد الجدران
المقابلة ل باب الخروج ..
كتبها أحد المراهقين و ذهب ،
ليتركني أعيش ألمها عند كل
ذهاب و عودة ،
أحبك يا عبدالله ،
و بجانبها قد رسم عين تدمع '
حين أقرأها ، أشعر بقسوة كل
رجل أسمه عبدالله ..
'
'
http://im25.gulfup.com/2012-05-28/133817835481.jpg
الظاهر ماني بعيده عنك اليوم يا مستر بن :)
'
:
دعوت الله أن يسكن ألمها
في جسدي '
إذ أنك ممتد منها و إليها ..
:
،
http://im26.gulfup.com/2012-05-29/13383219179110.jpg
،
صنفني ما شئت ،
أنصفني متى شئت ،
و أقترفني ذنب ،
أو أحترفني عشق ،
قليل من أنسامك تكفي ..
لتضرم النار في جسد النخيل ،
ف تتساقط على صدرك رطبا" من نور
و لهب ..
و قليل من سبابتك تكفي ..
لتذوب ثلوج ، و تزهر مروج ،
و يقف المطر في وجه الصيف
و العطش ..
،
'
ﺃ ﻋﺎﺷﻘﻲ ،
ﻭ ﺃﻟﺬ ﺣﺮﺍﻡ ، ﺃﺭﻫﻘﺖ ﺭﺍﺣﺘﺎﻱ
ﺩﻋﺎﺀ" ﺃﻥ ﻳﺒﺎﺡ ،
ﻳﺨﻴﻞ ﺇﻟﻲ ..
ﺃﻥ ﻋﻤﺮﻱ ﻃﻮﻳﻞ ،
ﻭ ﺩﻭﻥ ﻋﺒﺎﺀﺓ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻗﺪ ﻭﺟﺪﺗﻚ ،
ﻛﺜﻴﺮ ﺃﻭ ﻗﻠﻴﻞ .. ﻻ ﻳﻬﻢ ،
ﻑ ﺃﻟﻘﻴﺘﻚ ،
ﻓﻲ ﻓﻤﻲ ﺃﻭ ﻓﻲ ﻏﻴﺎﺑﺔ ﺃﺿﻠﻌﻲ ..
ﻻ ﻳﻬﻢ ،
ﺣﺘﻰ ﺇﺫﺍ ﻣﺎ ﻗﺎﺭﺑﺖ ﺍﻟﺸﻤﺲ
ﻭ ﺗﻄﺎﻳﺮﺕ ﺃﺻﻮﺍﺗﻬﻢ ..
ﺭﺳﻤﺘﻚ ﻋﻠﻰ ﻋﺠﻞ ..
ﻗﺒﻠﺔ ﺑﻘﺮﺏ ﻋﺎﺗﻘﻲ ،
ﺃﻭ ﺷﺎﻣﺔ ﻋﻠﻰ ﺳﺎﻋﺪﻱ ،
ﻻ ﻳﻬﻢ .. ﻻ ﻳﻬﻢ ،
ﻳﺨﻴﻞ ﺇﻟﻲ ....
roooose
'
،
http://im18.gulfup.com/2012-06-03/13387092384010.jpg
،
أيام الإختبارات تطلع أفكار ..
الوكاد إني خلصت مناكير أختي :)
،
.
http://im17.gulfup.com/2012-06-03/13387094182810.jpg
.
هذه من زاوية ثانيه ..
.
http://im23.gulfup.com/2012-06-05/13388438865710.jpg
.
لا ضاق خاطري رسمت هالفيس و ضحكت :)
- أصلا" عادي - ..
.
،
roooose
,
تجاذب أرواح ، أو تقارب مسافات
و ربما كانت معانقة الذات لذاتها ..
ساعتين من العشق المتواصل ،
و كل مابي يصرخ ب ..
هل من مزيد '
،
http://im28.gulfup.com/2012-06-06/13389639761010.jpg
..
أحب هذه الطريقه في الرسم ..
...
..
http://im23.gulfup.com/2012-06-06/13389641673610.jpg
..
مجرد محاولات ..
..
..
http://im29.gulfup.com/2012-06-06/13389643676310.jpg
..
هذا الفيس إهداء ل مناوي الخوافه :)
..
..
في حال قررت الإبتعاد عنگ ..
لآ تعجب من عودتي إليگ مسرعة '
ألم أخبرگ ذات مسآء ،
ب إنگ خآمس جهآتي ،
إن لم تگن جميعهآ ...
roooose
..
....
هو حكاية عشق ،
ليست ك حكاياهم
المتخمة ب النجس و العبث ،
هو رحمة ساقها الله لي ،
محملة ب الوقار و
الطهر .. مع الجمال '
roooose
.....
..
أحسد الماء المتموج على جسده ،
حين يخرج إلي ، و بعض القطرات
تمارس الفوضى على شعره ،
بعد نهار عمل طويل ..
roooose
..
منك بكائي و إليك إبتسامتي ،
عندك ضعفي و فيك قوتي ،
و لديك إتزاني و دونك عثرتي ،
ف كم هو جميل هذا التناقض
اللذي يجمعنا ...*
roooose
'
'
http://im27.gulfup.com/2012-07-02/13412118547610.jpg
مناوي لا عاد تتحدين يا تعبانه :)
'
..
لا مناص و لا خلاص ،
من رجل يعرف كيف يعزف ..
و يقترف كل ما يحترف ..
إن أردت الفرار منه ..
لم أجد من صدره بد ،
و إن فكرت في اللحاق به ،
أعياني القدر و طول السفر ...
roooose
..
..
آخبروه إني ما عدت أطيق صبرا" ،
roooose
،
http://im21.gulfup.com/2012-07-10/1341908945710.jpg
،
كبيره يا مناوي يا حيوانه :)
،
..
شأني ك شأن سائر العقلاء ،
أهتم في النهايات ،
لكني من الحمقى ،
إذ إني لا أستعد لها ،
و كان الأجدر '
أن أستعد بها ..
لكل بداية شرسة قادمة ،
ل أكون أكثر عبثا" ،
و لؤم ....*
roooose
ل - قلوبگم ~
مغلق ..°
.
http://im17.gulfup.com/2012-09-03/13466566669510.jpg
..
هي صورٌ ،
قد أوقعتني في مأزقِ
الگتابه ، فگان لِزاماً عليّ
أن أگتب ...
roooose
..
http://im13.gulfup.com/2012-09-03/13466620556710.jpg
..
..
http://im23.gulfup.com/2012-09-03/13467023575710.jpg
..
___
ليتك كُنت ( ولد عمّي ) ،
لتِمارس القبيلة سطّوتها ،
و أنعمُ بِك باقي العمر ...*
roooose
____
~
( أحبك ) ، بعْد الغِياب ،
تأتي مُربِكة و دافئة ،
و قد تكون حزينة ،
لكنها لذيذةٌ على أية ِ حال ...*
roooose
~
..
http://im13.gulfup.com/2012-09-05/13468061428010.jpg
..
..
http://im26.gulfup.com/2012-09-05/13468063014510.jpg
..
..
http://im13.gulfup.com/2012-09-05/13468066274210.jpg
..
..
http://im25.gulfup.com/2012-09-06/1346882482427.jpg
..
roooose
#لو_كنت_حرفا_عربيا ،
س أختار حرف العين ،
لأني به و بحرفه أُبصِر ..*
..
..
http://im23.gulfup.com/2012-09-09/13471834657410.jpg
..
..
http://im20.gulfup.com/2012-09-11/13473490826610.jpg
..
..
http://im23.gulfup.com/2012-09-15/13476923081510.jpg
..
ممم ، كنت فاضيه ،
أوّل مرا أرسم حصان ..
أحسه مو ضابط شوي .. :$
..
..
خروج لأجل غير مسمّى
..
ياااه ، الحياة مُرة .. بدون ذكريات
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir