ساهر و الشباب

[هند القاضي]

تخريب ساهر.. مستمر




http://www.al-jazirah.com/20110206/lp1.jpg


قام مجموعة من الشباب بتشويه إحدى كاميرات (ساهر) الحديثة التي نُصبت في طريق العروبة بالقرب من تقاطع طريق الملك عبدالعزيز، وذلك بتغطيتهم الكاميرا بقطعة قماش سوداء مستغلين تغافل الجهات المرورية.


وكانت الكاميرات قد شهدت في الآونة الأخيرة أساليب تخريب متعددة كطلاء الكاميرا ب «البوية» أو ربطها بالشماغ؛ ليتمكنوا من ارتكاب مخالفاتهم وتجاوز الأنظمة المرورية.


:3ajeeb:

[جمران]

ساهر يهدف الربح والربح فقط


وليس الهدف منه امان الطريق والمركبات والناس





خلهم حيلهم بوه


شفط جيوب الناس وافقرهم زود ماهم فقرانين





شكرا هند

[راعي الوقيد]

الحمد لله اللي فكنا منه

لكن اكيد الشباب مدزدين بوه:)

شكرا هند على هالخبرية:thumb:

ولك التحية

[عبدالرحمن]

حقيقة استغرب ما يقوم به الشباب من تخريب وتحطيم لهذه الاجهزة التي ما وضعت إلا لمصلحتهم ومن اجل حياتهم!
نعم كل دول العالم فيها هذه المراقبة -الرادارية - ولا فيه تخريب وعبث كالذي يحصل في المملكة والسبب هو.قلة الوعي ومعرفة اهمية هذه الاجهزة.

شكرا لك والله تعالى اسأل ان يحفظ شبابنا من حوادث الطريق
وويهديهم حتى يبتعدوا عن هذا العبث المعيب.

[هند القاضي]

ساهر يهدف الربح والربح فقط


وليس الهدف منه امان الطريق والمركبات والناس





خلهم حيلهم بوه


شفط جيوب الناس وافقرهم زود ماهم فقرانين





شكرا هند

جمران موجعن تسبدك شكلوووه :315r:

الله يكون بعونكم

لا هنت ع المرور

[هند القاضي]

الحمد لله اللي فكنا منه

لكن اكيد الشباب مدزدين بوه:)

شكرا هند على هالخبرية:thumb:

ولك التحية


من كلام اخونا جمران الي فهمته انهم فعلا مدزدين بووه ونص :)


العفووو أخوي شرفني حضورك

لا هنت

[هند القاضي]

حقيقة استغرب ما يقوم به الشباب من تخريب وتحطيم لهذه الاجهزة التي ما وضعت إلا لمصلحتهم ومن اجل حياتهم!
نعم كل دول العالم فيها هذه المراقبة -الرادارية - ولا فيه تخريب وعبث كالذي يحصل في المملكة والسبب هو.قلة الوعي ومعرفة اهمية هذه الاجهزة.

شكرا لك والله تعالى اسأل ان يحفظ شبابنا من حوادث الطريق
وويهديهم حتى يبتعدوا عن هذا العبث المعيب.



استغرب فعلهم هذا ولكن لعل قلّة الوعي لما فيه مصلحه لهم و حمايتهم وربما المبالغه في المخالفات هي السبب الرئيسي لفعل هولاء الشباب


الشكر موصول لك اخونا عبد الرحمن لـ تواجدك


لا هنت