شموخ شمالية
20-01-2011, 01:06
.
.
خاص ( إخبارية حائل ) حائل :
يقولون بأن الشجاعة منحصرة بالرجال فقط، أو في بعضهم، لكن بطلة خبرنا هذا أثبتت للناس جميعا أنه توجد شجاعة عند النساء كما لدى الرجال. في تفاصيل الخبر أنه كانت هناك فتاة وزوجها من حائل قد سافرا إلى مدينة تبوك بصحبة ولدهما، الجمعة 9/2/1432هـ، وأثناء تسوقهم حان وقت صلاة العشاء فاستعجل الزوج اللحاق بالجماعة في جامع تبوك, وأوقف سيارته على جانب الطريق وبداخلها زوجته وطفله (5 سنوات)، لكنه نسي أن يغلق
أبواب السيارة عليهما..
بعد فتره من الزمن تفأجات الزوجة بسيارة صغيرة بداخلها خمسة شباب تقف بمسافة قريبة
منها وقد ترجل أحدهم واتجه نحوها وفتح باب السيارةيريد أن يخرجها منها. وهو يرتدي
قفازات لها أظافر من الحديد. فما كان من الفتاة الا أن قاومته بيديها, وحين أدركت
أنه أقوى منها سحبت(جزمتها)ذات العقب المسماري ولكتمه بها على عينه فسالت الدماء بشدة
وأسرع بالهرب,
وهنـابدأ ساعدا الفتاة ينزفان دمأ بعد عراكها مع المجرم ,, وبعد ذلك ترجل مجرم أخر من السيارة
يريد الانتقام لزميله حين لاحظ هزيمته أمام الفتاة ,, فما أن فتح الباب على الفتاه لينتقم
وكانت الفتاة مرهقة مع نزيف دم ساعديها ,جذبت الباب بقوة وأغلقته على أصابعه وأغلقت
الحبة الداخلية لباب السيارة التي تأكد الإغلاق النهائي. فصار(يرفس)ألمآآ
خارج السيارة ويبكي مستغيثا ببقية المجرمين فنزلوا من السيارة وكانوا 4 لإنقاذ زميلهم
وما أن وقفوا عند باب السيارة حتى سلم الإمام وهربوا وتركوا زميلهم يرفس دون أنقادة,
يقول الزوج (ع ش) في حديث لـ (أخبارية حائل):
حاصرني في صلاتي ضغط نفسي لم أعهده من قبل .وكدت أقطع صلاتي وأركض إلى زوجتي
وابني , لكن الله سبحانه طوق على قلبي حتى سلم الأمام فصرت أركض وسط صالة الجامع وأل لا
اعلم ما السبب؟؟ّ!
يتابع الزوج" لما وجدت الشاب الغريب عند باب سيارتي أسرعت ألية, فوجدت الكارثة وزوجتي في عذاب
وبكـاء وطفلي يضرخ خوفا على أمة والحال التي ألمت بهمأ"
هنـا مسك الزوج المجرم وأشبعة ضربا حتى نزفت دمأوه ثم كتفه بشماغة واتصل على الأمن
فسارع رجال الأمن بالوصوا وقبضوا على المجرم . لكن الزوج لا يزال في هيجان وغضبه على البقية فراح
يبحث عنهم وزوجته تعرف سيارة المجرمين بالمظهر,
وما أن بحث وجال ليس بعيدآ الأويعثر على سيارتهم واقفة عند الأِشاره ألزاما, ورما كان بودهم
قطع االاشارة والهرب , ولكن سيارات المرور بالصدفه تحاصر الشارع فنزل الزوج وسيارته
وفتح عليهم باب السائق وسحب مفاتيح السيارة بيدة,.
فأمسك الأول الذي بدأ بالجريمة
وعينه شبه مفقوعه. فصار يلكمة لكمات من غير شعور حتى لحقت به الدوريات الأمنيه وقبضت
على بقية المجرمين ,.
ورغم حضور رجال الأمن الأ أن الزوج لم يتوقف عن ضرب بقية المجرمين ,
هنـا تدخل المواطنون و أبعدوا الزوج عن بقية المجرمين ,
وضع الحديد بأيدي امجرمين , ومضى الزوج بزوجته للمستشفى لعلاج جراحها,
ثم ذهب ألى شرطة تبوك لمتابعة القضية,
وقدمة شرطة تبوك للزوج الشكر والتقدير.مبينة أن هؤلا المجرمين من أصحاب السوابق الذين تبحث عنهم.
(المصدر اخبارية حائل )
.
.
.
خاص ( إخبارية حائل ) حائل :
يقولون بأن الشجاعة منحصرة بالرجال فقط، أو في بعضهم، لكن بطلة خبرنا هذا أثبتت للناس جميعا أنه توجد شجاعة عند النساء كما لدى الرجال. في تفاصيل الخبر أنه كانت هناك فتاة وزوجها من حائل قد سافرا إلى مدينة تبوك بصحبة ولدهما، الجمعة 9/2/1432هـ، وأثناء تسوقهم حان وقت صلاة العشاء فاستعجل الزوج اللحاق بالجماعة في جامع تبوك, وأوقف سيارته على جانب الطريق وبداخلها زوجته وطفله (5 سنوات)، لكنه نسي أن يغلق
أبواب السيارة عليهما..
بعد فتره من الزمن تفأجات الزوجة بسيارة صغيرة بداخلها خمسة شباب تقف بمسافة قريبة
منها وقد ترجل أحدهم واتجه نحوها وفتح باب السيارةيريد أن يخرجها منها. وهو يرتدي
قفازات لها أظافر من الحديد. فما كان من الفتاة الا أن قاومته بيديها, وحين أدركت
أنه أقوى منها سحبت(جزمتها)ذات العقب المسماري ولكتمه بها على عينه فسالت الدماء بشدة
وأسرع بالهرب,
وهنـابدأ ساعدا الفتاة ينزفان دمأ بعد عراكها مع المجرم ,, وبعد ذلك ترجل مجرم أخر من السيارة
يريد الانتقام لزميله حين لاحظ هزيمته أمام الفتاة ,, فما أن فتح الباب على الفتاه لينتقم
وكانت الفتاة مرهقة مع نزيف دم ساعديها ,جذبت الباب بقوة وأغلقته على أصابعه وأغلقت
الحبة الداخلية لباب السيارة التي تأكد الإغلاق النهائي. فصار(يرفس)ألمآآ
خارج السيارة ويبكي مستغيثا ببقية المجرمين فنزلوا من السيارة وكانوا 4 لإنقاذ زميلهم
وما أن وقفوا عند باب السيارة حتى سلم الإمام وهربوا وتركوا زميلهم يرفس دون أنقادة,
يقول الزوج (ع ش) في حديث لـ (أخبارية حائل):
حاصرني في صلاتي ضغط نفسي لم أعهده من قبل .وكدت أقطع صلاتي وأركض إلى زوجتي
وابني , لكن الله سبحانه طوق على قلبي حتى سلم الأمام فصرت أركض وسط صالة الجامع وأل لا
اعلم ما السبب؟؟ّ!
يتابع الزوج" لما وجدت الشاب الغريب عند باب سيارتي أسرعت ألية, فوجدت الكارثة وزوجتي في عذاب
وبكـاء وطفلي يضرخ خوفا على أمة والحال التي ألمت بهمأ"
هنـا مسك الزوج المجرم وأشبعة ضربا حتى نزفت دمأوه ثم كتفه بشماغة واتصل على الأمن
فسارع رجال الأمن بالوصوا وقبضوا على المجرم . لكن الزوج لا يزال في هيجان وغضبه على البقية فراح
يبحث عنهم وزوجته تعرف سيارة المجرمين بالمظهر,
وما أن بحث وجال ليس بعيدآ الأويعثر على سيارتهم واقفة عند الأِشاره ألزاما, ورما كان بودهم
قطع االاشارة والهرب , ولكن سيارات المرور بالصدفه تحاصر الشارع فنزل الزوج وسيارته
وفتح عليهم باب السائق وسحب مفاتيح السيارة بيدة,.
فأمسك الأول الذي بدأ بالجريمة
وعينه شبه مفقوعه. فصار يلكمة لكمات من غير شعور حتى لحقت به الدوريات الأمنيه وقبضت
على بقية المجرمين ,.
ورغم حضور رجال الأمن الأ أن الزوج لم يتوقف عن ضرب بقية المجرمين ,
هنـا تدخل المواطنون و أبعدوا الزوج عن بقية المجرمين ,
وضع الحديد بأيدي امجرمين , ومضى الزوج بزوجته للمستشفى لعلاج جراحها,
ثم ذهب ألى شرطة تبوك لمتابعة القضية,
وقدمة شرطة تبوك للزوج الشكر والتقدير.مبينة أن هؤلا المجرمين من أصحاب السوابق الذين تبحث عنهم.
(المصدر اخبارية حائل )
.
.