المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جــــــائـــــــــــزة قـــيــمـــــــة لمن يستطع...!



عبدالرحمن
25-07-2009, 14:47
هناك واعني بها هنا! البعض من الاعزاء من دثر حروفه بالحزن والهم!
حتى اصبح لزوم على القارىء لهذه الحروف نصيب لا بأس به من الهم والغم!
لذلك اقول لهؤلاء الاعزاء احمدوا ربكم واشكروه لكن على ماذا......!
وهنا علامة استفهام وليس سؤال!
بعد ان تجاوب على ماذا!
لك عندي جائزة انت من يحدد ماهيتها!
لكن هناك شرط واحد ووحيد!
وهذا الشرط هو
انك تستطع ان تحصي وتعد
مابعد على ماذا!.


اشارة...............

- اكثر الناس احباطاً في الحياة ،
اناس لم يحصلوا إلا على مايستحقون -!


- القلب المملوء حزنا، كالكأس الطافحة يصعب حمله-!

قلم شمر
25-07-2009, 15:09
(وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا)


فالحمدلله كثيراً على نعمه الدائمه ...

أستاذي الفاضل وبما أن للأنسان نصيبه من النسيان فهذه من أجل النِعم التي أكرمنا بها الله ...
ولأن الحياة بين هذه وتلك فالقلوب ملك لأصحابها فقط وابتسامة الشفاه لمن يقابلك صدقه ...


دمت ودام فكرك الوضاء استاذي

صلفيق
25-07-2009, 17:51
نعم كثيرة أمدنا الله بها
ولن نستطيع عدها .. ولكن لأقل فقد احداها نئن ونتألم

شكرا عبدالرحمن لهذا الموضوع الرائع والمفيد
كعادتك استاذي الفاضل يزداد الأبداع روعة وجمالا

لاهنت ، وبارك الله فيك


احترامي لك

شام
25-07-2009, 19:52
نحمد الله ونشكره على نعمه التي لا تعد و لا تحصى
ولكن خلق الانسان هلوعا ، إذا مسه الشر جزوعا ، وإذا مسه الخيرمنوعا
وتلك طبيعة المخلوق البشري ..
ودائماً تسيطر على المخلوق المشاعر السلبية
فيراها الآخرين ويشعرون بها ...
في حين قد يحدث تعتيم نفسي حول الايجابيات الموجودة في الحياة
ولكن وبكل الأحوال المسلم الكيس الفطن لا يبقى أسير المشاعر السلبية
بل يحاول و يحاول للخروج منها وذلك بالتأمل في خلق الله تعالى
و الحمد لله تعالى على ما أبقى ،، فإن أخذ شخص عزيز علينا قد أبقى لنا أخرين
وإن أصابنا ابتلاء معين هناك أنعام تستحق التفاؤول و الشكر ..
يكفي في اي موقف ان نتذكر ما اصاب نبينا ورسولنا و شفيعنا صلى الله عليه
أثناء الدعوة فلقد توفيت زوجته وفقد أقرب الناس اليه في عام واحد
وتوفي أبناءه و أصاب المنافقون عرضه في (حادثة الافك ) ...
وقالوا عنه ساحر ومجنون .... الخ ومع ذلك كان عليه الصلاة و السلام عبداً شكوراً ...
لمعرفة نعمة الله علينا فقط لنغلق العينين ولنرى الظلام ... ثم نفتح العيون لنرى
نور الله وقد ملأ الأرض و السماء ..
اشكرك قديرنا وأستاذي الفاضل عبدالرحمن
أول موضوع منذ فترة يطرح يجعلني افكر و أتأمل
فجزاك الله خيراً

لوليتا
26-07-2009, 00:27
|||*


كل شئ فى هذه الدنيا يأخذ وقته ويرحل
الحزن
الاكتئاب
الفرح ايضا
وكل فى وقته يكون هو المسيطر
وكيف لا وهذه هى طبيعة البشر
وهكذا خلقوا
والقليل من يستطيع التوازن بين هذا وذاك
والتذكر لتلك النعم التى فى مقابل الابتلاءات موجودة فى داخل كل انسان
لذا رغم الالم الذى يطغى الى الملامح والحروف تجدها مذيله بـ
يارب .. والحمد لله على كل شئ
والرضا بالقضاء والقدر من مراتب الايمان وقليل من يؤمنون



عبد الرحمن
دعوة للرضا و الايمان بقضاء الله
تستحق الوقوف


لك الشكر والتقدير


*|||

منصور الغايب
26-07-2009, 20:38
أهلا باستاذنا عبدالرحمن ..


وأرى الفلسفة .. لازمتك هنا ...


وأراك تحسد البعض على حزنهم ... أتراك اشتقت للحزن ؟! :)


كون الانسان حزينا على شئ .. لا يعني جهله بنعم الله عز وجل عليه والتي لا تحصى ولاتعد ...

أحيانا يكون الحزن ... جيدا إذا كان دافعا لتغيير ماكان سببا له ...


وبالحزن ... رأينا .. خواطر غاية في الروعة ..

وأشعارا قمة في الجمال ..

ومواضيه أدبية جل أن نرى مثيلها ...



خلنا نحزن شوي :)




شكرا لك استاذنا .. الفاضل .. ودمت ...غير حزين :)

سيف الدولة
27-07-2009, 00:56
أخي

قل لن يصيبنا إلاّ ما كتب الله لنا

وعلى قدر اهل العزم تأتي العزائم

ولن يستحق ألإنسان إلاّ على قدر عمله

وأكبر ميزان ألأعمال ألآخرة على قدر عملك تجازى


أظن انني حول الموضوووع ؟؟؟؟

عبدالرحمن
27-07-2009, 12:45
(وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا)


فالحمدلله كثيراً على نعمه الدائمه ...

وبما أن للأنسان نصيبه من النسيان
فهذه من أجل النِعم التي أكرمنا بها الله ...
ولأن الحياة بين هذه وتلك فالقلوب ملك
لأصحابها فقط وابتسامة الشفاه لمن يقابلك صدقه ...



تعليق يقطع الطريق على من يود التعليق!
نعم عزيزي المبدع قلم شمر تعليقك لا يحتاج
الى تعقيب او تداخل مني غير شكري وتقديري.

عبدالرحمن
27-07-2009, 12:51
نعم كثيرة أمدنا الله بها
ولن نستطيع عدها .. ولكن لأقل فقد احداها نئن ونتألم


نعم نتألم من ابسط الامور وقد نرفع درجة لون التألم
حتى تصبح قريبة من اللون المطلوب الحذر منه!.

لك امتناني في ساعتي والثواني
عزيزي الجراح الماهرصلفيق الخير.

عبدالرحمن
27-07-2009, 12:55
نحمد الله ونشكره على نعمه التي لا تعد و لا تحصى
ولكن خلق الانسان هلوعا ، إذا مسه الشر جزوعا ، وإذا مسه الخيرمنوعا
وتلك طبيعة المخلوق البشري ..
ودائماً تسيطر على المخلوق المشاعر السلبية
فيراها الآخرين ويشعرون بها ...
في حين قد يحدث تعتيم نفسي حول الايجابيات الموجودة في الحياة
ولكن وبكل الأحوال المسلم الكيس الفطن لا يبقى أسير المشاعر السلبية
بل يحاول و يحاول للخروج منها وذلك بالتأمل في خلق الله تعالى
و الحمد لله تعالى على ما أبقى ،، فإن أخذ شخص عزيز علينا قد أبقى لنا أخرين
وإن أصابنا ابتلاء معين هناك أنعام تستحق التفاؤول و الشكر ..
يكفي في اي موقف ان نتذكر ما اصاب نبينا ورسولنا و شفيعنا صلى الله عليه
أثناء الدعوة فلقد توفيت زوجته وفقد أقرب الناس اليه في عام واحد
وتوفي أبناءه و أصاب المنافقون عرضه في (حادثة الافك ) ...
وقالوا عنه ساحر ومجنون .... الخ ومع ذلك كان عليه الصلاة و السلام عبداً شكوراً ...
لمعرفة نعمة الله علينا فقط لنغلق العينين ولنرى الظلام ... ثم نفتح العيون لنرى
نور الله وقد ملأ الأرض و السماء ..


اطلالة واشراقه متكاملة من شمسنا على زوايا الموضوع
لا املك غير اعادتها مع شكرها وامتنامي ودعائي لها بالتوفيق.

عبدالرحمن
27-07-2009, 13:06
القليل من يستطيع التوازن بين هذا وذاك
والتذكر لتلك النعم التى فى مقابل الابتلاءات موجودة فى داخل كل انسان
لذا رغم الالم الذى يطغى الى الملامح والحروف تجدها مذيله بـ
يارب .. والحمد لله على كل شئ
والرضا بالقضاء والقدر من مراتب الايمان
وقليل من يؤمنون



نعم هذا صحيح وقد اخبرنا الحبيب المصطفى
عليه الصلاة والسلام بأن المؤمن كل امره خير
عندما قال:"عجبا للمؤمن لا يقضي الله قضاء إلا كان خيرا له
إن اصابته ضراء صبر فكان خيرا له
وإن اصابته سراء شكرا فكان خيرا له".

لك تقديري اختي لؤلؤة مضايفنا الفاضلة.

عبدالرحمن
27-07-2009, 13:21
وأراك تحسد البعض على حزنهم ... أتراك اشتقت للحزن ؟! :)

نعم قد يحدث هذا! في احيان وحتى تخفف على الحزين حزنه
تشاركه الحزن وبكمية اكثر من حزنه فيقوم مواسياً
فأنت هنا قلبت الامر فجعلت من كان حزين اصبح مواسي!


كون الانسان حزينا على شئ .. لا يعني جهله بنعم الله عز وجل عليه والتي لا تحصى ولاتعد ...

أحيانا يكون الحزن ... جيدا إذا كان دافعا لتغيير ماكان سببا له ...

قد لا يكون جهل بقدر مايكون نسيان.


وبالحزن ... رأينا .. خواطر غاية في الروعة ..

وأشعارا قمة في الجمال ..

ومواضيه أدبية جل أن نرى مثيلها ...



حزن الادباء والشعراء يجلب الفائدة في احيان كثيرة!
اما حزن العلماء والعامة فأنه يجلب التصوف والتصومع!


خلنا نحزن شوي :)

لا مانع لدي حتى من اللطم اذا ماكنت من الصنف الاول:).

لك تقديري وشكري ايها الرامي علي رداءك:)

عبدالرحمن
27-07-2009, 13:26
قل لن يصيبنا إلاّ ما كتب الله لنا

وعلى قدر اهل العزم تأتي العزائم

ولن يستحق ألإنسان إلاّ على قدر عمله

وأكبر ميزان ألأعمال ألآخرة على قدر عملك تجازى



ليس انت من يخطئ الهدف! نعم انت في قلب ولب الموضوع
ايها السيف العزيز فلك شكري وامتناني على حضورك الرائع.