المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أول من لقب بالملك شمر يرعش



متواجد
20-03-2008, 06:12
الملك "شمر يسر يهنعم يهرعش"المعروف ب "شمر ياسر يهنعم يرعش" عند الإسلاميين

أما أبوه، فهو و "يسر يهنعم" "ياسر يهنعم"، المعروف والمشهور أيضاُ مثل ابنه بين أهل

الأخبار.

وقبل أن أدخل في موضوع "شمر يهرعش" وفي أبيه، أودّ إن أبين أن الباحثين في هذا اليوم

ليسوا على اتفاق

في عدد من تسمى ب "ياسر يهنعم" وفي أيام حكمهم،و كذلك في عدد من تسمى ب "شمر

يهرعش" وفي حكمهم

كان قدماؤهم يذهبون إلى وجود "ياسر يهنعم" واحد ووجود "شمر يهرعش" واحد، و ذهب

غيرهم الى أثنين

والبعض ذهب ثلاثه ومنهم "فون وزمن" إلى وجود ثلاثة ملوك كان اسم كل واحد منهم

"ياسر يهنعم"،وثلاثة ملوك

كان اسم كل واحد منهم "شمر يهرعش". واسم والد كل واحد منهم "ياسر يهنعم".

"ياسر يهنعم الأول"، فجعل زمان حكمه في حوالي السنة "200" "للميلاد.

حكم "ياسر يهنعم الثاني" في حوالي السنة "270" للميلاد.

"ياسر يهنعم الثالث" في حوالي السنة " 330 " للميلاد .

أو "316 ب.م." وبمعنى هذا في رأيه أن "شمر" كان يعاصر "امرأ القيس بن عمرو"

المذكور في نص النمارة

المتوفي سنة "328 م" والذي حارب وأخضع قبائل عديدة،

ووصل امرأ القيس إلى "نجران" عاصمة "شمر".

يا روحي صفر سبعه

غير أننا لا نملك أي نص يشير إشارة صريحة إلى حدوث قتال بين "شمر يهرعش" و "امرئ القيس".

وقد نص موسوم ب Jamma 576. للملك "الشرح يحضب" و الملك " أمروء القيس "

سجل في هذا النص إن الملكين انتصرا بفضل توفيق الإله "المقه ثهون""المقه ثهوان"

ومساعدته لهما على

جميع أعدائهما من المحاربين والقبائل ومن ثار عليهما،ومن كان معه من عشائرمن الحبش

غير أن هذا النصر

على لم يحقق له اسكات "شمر"ويظهر من هذا أن "شمر"إذ سرعان ما عاد "شمر" إلى

العصيان والى الثورة

ومن كتابات الدور الأول، الكتابة التي وسمها العلماء ب Glaser 542، وقد سقطت اسطر

منها.وهي على جانب

كبير من الأهمية بالنسبة إلى من يريد الوقوف على تأريخ التشريع عند الجاهلين.ترينا قانوناً

سنهّ الملك لشعب سبأ

أهل "مأرب" وما والاها، في تنظيم البيوع بالمواشي والرقيق. فحدد المدة التي يعد فيها البيع

تماماً .


و ورد اسم "ياسر يهنعم" واسم ابنه شمر يهرعش في نص Jamme 647 وهو نص دوّنه

ضابطان كبيران

النص Jamme 647

"مقتوى" يعني ضابط ملكي أو قائد جيوش، والنص يشكران الأله"المقة" لمناسبة ولادة

مولود لهما "هو ولدم"،

"بعل اوام" على هذه النعمة، وتوسلا إليه بأن يمنَّ عليهما بأولاد آخرين،وبأن يرفع من

مكانتهما عند سيديهما

(( وقال الأخباريون إن "شمر يرعش" هو أول لقب بالملك ))
ونسب الأخباريون إلى "ناشر النعم" الغزوات و الفتوح. زعموا انه جمع حمير و قبائل قحطان، وخرج بالجيوش إلى المغرب حتى بلغ البحر المحيط، فأمر ابنه "شمر يرعش" إن يركب البحر، فركب في عشرة آلاف مركب، وسار يريد وادي الرمل، ونزل "ناشر النعم" على صنم "ذي القرنين" فأخرج عساكره إلى الإفرنج وأرض "الصقالبة"، فغنموا، وسبوا، ورجعوا إليه بسبي عظيم. ولما رجع "شمر" من المحيط إلى أبيه، أمر بمنارة فبنيت إلى جانب منارة ذي القرنين، ثم أمر فكتب في صدر التمثال الذي عليها من النحاس بالمسند: هذا الصنم لياسر أنعم الحميري، و ليس وراءه مذهب، فلا يتكلفن ذلك فيعطب. ونسبوا إليه فتح الحبشة، و إرسال العساكر إلى أرض "الروم بني الأصفر"، وملكهم يومئذ "باهان بن سحور بن مدين بن روم بن سامك بن رومي بن عيص بن سامك بن رومي بن عيص، وهو الأصفر بن يعقوب" وذكروا انه غلب على أرض على الترك، وسار إلى التبت والصين وأرض الهند. فلما بلغ "نهاوند" و "دينور"، مات بها فدفنه ابنه "شمر" في ديار الغربة، وولي الملك بعده.
وهذي زيادة من عندي على طريقة المؤرخين و زعموا أهل الأخبار أن شمر يرعش لقب
بهذا اللقب لسبب الرعاش هذا خطاء والسبب الحقيقي هو أما مرض نفسي أو مدمن خمر
و رأيت قرائح أهل الأخبار إلا أن تضيف إلى "ناشر النعمِ" شعراً، فيه فخر وفيه حماسة، زعمت أنه قاله. وأضافت إلى ابنه شعراً، زعمت أنه قاله في رثاء أبيه. ولم تنس هذه القرائح أن تأتي بنماذج من كلامه العربي العذب، لترينا أنه كسائر ملوك اليمن يتكلم بلسان عربي مبين.

ورد اسم "ياسر يهنعم" واسم ابنه شمر يهرعش في نص Jamme 647 وهو نص دوّنه ضابطان كبيران

النص المرقم ب Jamme 647

"مقتوى" يعني ضابط ملكي أو قائد جيوش، والنص يشكران الأله"المقة" لمناسبة ولادة مولود لهما "هو ولدم"،

"بعل اوام" على هذه النعمة، وتوسلا إليه بأن يمنَّ عليهما بأولاد آخرين،وبأن يرفع من مكانتهما عند سيديهما

أما نحن، فلا نعلم شيئاً من أمر هذه الفتوح و الغزوات، ولا من أمر هذا المنظوم أو المنثور. و إنما الذي نعرفه أنه كان يسمى "ياسر يهنعم"، لا "ناشر النعم" كما جعله الأخباريون، وأنه عاش في القرن الثالث للميلاد، وبينه وبين سليمان مئات من السنين، وأنه لا يمكن أن يكون قد خلف "بلقيس" معاصرة "سليمان" على حد زعم أهل الأخبار، ولا أن يكون قد انتزع الملك من "سليمان". ولا أن يكون صاحب فضل ونعمة على حمير، لأنه أنقذهم من حكم "سليمان". وكل ما في الأمر أن الاسم كان بالنسبة إلى أهل الأخبار غريباً، فصّيروه "ناشر النعم"، وابتكروا له قصصاً في تفسير معنى ذلك الاسم.

سؤال : هل تاريخ قبيلة شمر بحاجة لمثل هذه الخرافات ؟

سؤال : هل تاريخ قبيلة شمر خالي من البطولات لنملا تاريخنا بهذه الخرافات ؟

زاهي
20-03-2008, 19:15
‏ الله يعطيك العافية

لخبطت مخي الله يهديك

لكن هل شمر المذكور هو جدنا اللي ننتسب له

اللي قال به _إن كان معاصر_ أو لذريته _إن لم يعاصره:
وهل أنت لاق حي قيس بن شمرا

عندما لجأ لهم بحائل


مدري أحس إني عجزت أجمع لهالحين



شكرا لك مرة أخرى

تحياتي

سعد الشمرى
20-03-2008, 22:39
زنت ولاهنت يا اخى شمر غير الى تذكره واول ملك بدوى هو بن جشعم واسال التاريخ

زنت ولاهنت

متواجد
21-03-2008, 14:32
الرطاب الله لا يهينك و التاريخ موجود لكن اي تاريخ تتكلم عنه أذا كان قبل الأسلام
فصدقني لم تقم للعرب قائمه لا بحكم ولا بملك خذها بالمختصر المفيد أما التاريخ
الي قبل الاسلام فهو مثل مانقول بالعاميه (( سوالف سعالوا )) وعندي الدليل

متواجد
21-03-2008, 14:47
الله يعافيك يا زاهي يا أبن العم و أعجبتني أسئلتك و أن شاء الله راح أوضح لك

أول شي قصة امرؤ القيس حاولت اختصره و راح أكتب لك الي يفيدك أما جدنا شمر فهو حلف

و ليس جد أو أسم شمر في ذلك الوقت يعني منسب أو شي من هذا القبيل و راح أتكلم عنه

و عن طي و تاريخه لكن خلنا الحين بقصة الملك امرؤ القيس حاولت ألخص لك ماجاء بالتاريخ

أولا ً شعر امرؤ القيس :

أما شعر امرئ القيس وديوانه وصحيحه و فاسده فقد تحدث العلماء فيه . وانت تحكم

تاريخه و لهروبه بالمختصر المفيد :

"حجر بن الحارث"، أي والد امرئ القيس :

ملك "الحارث" ابنه "حجراً" كما ذكرت الأخبار على أسد وكنانة وهما قبيلتان من قبائل مضر. وتقع مواطن "اسد"
الرئيسية في القرن السادس للميلاد في جنوب جبلي طيء "أجأ" و "سلمى"، ويسميان جبل شمر في الزمن الحاضر
على جانبي بطن الرمة "وادي الرمة"، غير إن بطونها متفرعة منتشرة في مناطق واسعة تمتد من المدينة إلى نهر
الفرات. ولكنها لم تكن سيدة هذه الأرضين، بل كانت تعيش مع غيرها من القبائل متفرقة.

امرؤ القيس الشاعر :

ويذكر الأخباريون إن "حجراً" لم يكن راضياً عن ابنه "امرئ القيس" فطرده من عنده وآلى الا يقيم معه
أنفة من قوله الشعر، وكانت الملوك تأنف من ذلك. فكان يسير في احياء العرب ومعه اخلاط من شذاذ العرب
من طيء و*** وبكر بن وائل. فإذا صادف غديراً او روضة او موضع صيد، اقام فذبح لمن معه في كل يوم
وخرج إلى الصيد فتصيدّ، ثم عاد فأكل واكلوا معه وشرب الخمر وسقاهم وغنته قيانه،حتى ينفد ذلك الغدير
فأتاه خبر ابيه ومقتله وهو ب "دمّون" من ارض اليمن، أتاه به رجل من بني عجل يقال له عامر الأعور
أخو الوصاف. فلما أتاه بذلك، قال امرؤ القيس :
تطاول الليل على دمّون دمّون، إنا معشر يمانون واننا لأهلها محـبـوّن
ثم قال: ضيعني صغيراً وحملني دمه كبيراً، لا صحو اليوم، ولا سكر غداً، اليوم خمر، وغداً أمر. فذهبت مثلاً و أنه أخذ الثأر و كان مطارد من بني أسد أو من غيرهم من العرب أو الملوك

ولا نعرف سنة ولادة هذا الأمير الشاعر. ويظن "اوليندر" انه ولد حوالي سنة "500" للميلاد.أما أمه فهي "فاطمة"
بنت ربيعة بن الحارث بن زهير، أخت "كليب" و"مهلهل" التغلبيين. وورد في بيت شعر ينسب إلى
هذا الشاعر: "امرئ القيس بن تملك". وقد استنتج بعض العلماء منه إن أمه هي "تملك"
أن امرأ القيس نزل على "المعلىّ" احد "بني تيم بن ثعلبة" فأجاره ومنعه. ولم يكن للملكين:ملك العراق وهو المنذر
ولا ملك الشام أي ملك الغساسنة، اقتدار عليه. وقد بقي لديه زمانا، ثم اضطر إلى الارتحال عنه. و سبب الارتحال
"بني نبهان" من طيء " ثم خرج، فنزل ب "عامر بن جوين الطائي" وهو احد الخلعاء والفتاك، فبقي عنده زماناً
وذكر اهل الأخبار إن "المنذر بن النعمان الأكبر"، ضغن على "عامر بن جوين الطائي"، لما أجار "امرأ القيس "
فأحس منه ماراً به، فتغفله، وانتقل إلى رجل من "بني ثعل" فاستجار به، فوقعت الحرب بين "عامر"وبين"الثعلي"،
فخرج ونزل برجل من "بني فزارة"اسمه"عمرو بن جابر بن مازن" فأشار هذا عليه بالذهاب إلى"السموأل بن عدي"
بتيماء، فوافق فأرسله في صحبة رجل من "فزارة" اسمه "الربيع بن ضبع الفزاري" كان يأتي السموأل بن عدي
ثم انه طلب إليه أن يكتب له إلى "الحارث بن أبي شمر" الغساني، ليوصله إلى قيصر.ثم أودعه امرؤ القيس
ابنته وأدراعه وأمواله، وأقام ابنته مع "يزيد بن الحارث بن معاوية" ابن عمه وخرج لقيصر

هذا وصف موجز لأصغر أبناء "حجر": "امرىء القيس بن حجر الكندي" الشاعر الشهير و "الملك الضليل"
و "ذي القروح".وللرواة أقوال في اسم "امرئ القيس"، فقد سمّاه بعضهم "حندجاً"،ودعاه آخرون "عدياً"،
ودعاه قوم "مليكاً"،ودعاه نفر "سليمان" وهو معروف عندهم يالاجماع ب "امرئ القيس"،وهو لقبه.

و أذا سئلت عن مصدر التاريخ فهو التوراة و الأنجيل و لقد ذكر امرؤ القيس في الكتب المذكوره

و خذ ما كتب في تلك الكتب :

وقد ذكر "ملخوس الفيلادلفي" "M alchus of Philadilphia" اسم عامل عربي سماه " Amorkesos"
أي "امرؤ القيس". كان كما قال رئيساً على بطن من بطون الأعراب " S areceni"هو بطن
" Nokalian" "Nokhalian". وذكر إن "بطرس " Peter "" أسقف أهل الوبر " Saraceni"
ذهب في عام "473" للميلاد الى القسطنطينية ليطلب من القيصر ". ليون" "L eo"
أن يمنح هذا الرئيس. درجة "عامل" "P hylarchus" "فيلارخ" على العرب المقيمين في العربية الحجرية.
هذا أكيد بعد دخـول امرؤ القيس بالنصرانية لكي ينال رضا الكنسيه .

ويرى "ونكلر" "Winckler" إن قصة الوفاء هذه هي أسطورة استمدت مادتها من أسفار "صموئيل الأول"
في التوراة، ومن الأساطير العربية القديمة نظمت على هذه الصورةفجعل بطلها شخصان
هما: (( السموأل وامرؤ القيس ))

أتمنى وصلت الفكره لك يعني امرؤ القيس ماهو بعيد عن شمر يرعش يا عليك ما تعرش قل امين