شام
01-06-2007, 05:56
عنونة لا بأس بها لمقالات لابأس بها و لبدايات لا بأس بها و نهايات مشكوك بأمرها
لا استطيع الخوض في اية تجربة عربية اسلامية ولا استطيع تجريح ولاة امورنا
إن تكلمت عممت و اشملت ووضعت مصلحة الأمة على مصلحة الأفراد
و إن تم اصطيادي بسؤال على نهج احدهم فأتوارى ببعض الأجوبة المتوشحة باللغز
و إن تحتم الأمر الجأ دائماً الى هنا حيث بعيد كل البعد كل عن ما يسمى مهاترة
طباع البشر اجناس و ردود الافعال مبنية على ساحة شعورية مظلمة لا تظهر الا في بعض المواقف
وبالرغم من اي احتمال وارد أو غير وارد فبعض الحقائق معروفة و جلها مكشوفة و اغلبها لا تحتاج
إلى معادلات هي بينة وواضحة .
انبثقت الفكرة من موضوع سابق بقلم اخي الفاضل عبد الرحمن و قد سبق له أن عنون موضوعه
فاقتبست الفكرة بغير عنونة و دخلت في ساحة لا تتحمل مجالاً للنقاش .
وهنا الأمر لا يحتاج الى كثير من الدهاء و الذكاء لكشف الغموض حول مايدور في رأسي ..
ومع ذلك احترم كل الدول العربية و خاصة الاسلامية و حكامها و افراد شعوبها
نحن لا ننكر أن الشعوب تعاني حالة و احوال من الاضطهاد .. ولا يمكن تغطية الشمس بالغربال
ولكن هي حادثة ... أرويها كنت قد قرأتها في موقع ما .
تفرد أحد الكتاب المعروفين لدى احدى الصحف المعروفة بأسلوب يتقصد من خلاله اصطياد عثرات
الأمة و القاء الضوء عليها و بالتالي التداول فيها و صارت مادة لترويج اسمه و قلمه
فعندما يقرأ القارئ العادي الذي نال قسطاً بسيطاً من الثقافة يتأثر بالفكر الذي يحمله ذلك الكاتب
و تبدأ عملية انهدام سيكولوجي في خبايا نفس كل من كان على شاكلة ذلك القارئ البسيط
و اصبحت ساحة الصراع مشتملة على كافة انواع التمرد غير المدروس .
تمرد فوضوي يدعو للثورة بين الافراد بغض النظر عما يحدث بين الدول و ما يحاك من مؤامرات
وهذا برأيي اخطر انواع الفوضى الداخلية التي قد تصيب مجتمعاً ما .
كوننا متفقين سلفاً أن أمتنا تعاني من اقسى انواع التشرذم في هذه الآونة غير المصاحبة لمصالح الأمة
عمدت الحكومة في تلك البلاد الى ردع الكاتب بشتى الوسائل فالوقت غير مناسب للمزيد من تجريح
ولا هي ساحة لاستعراض عضلات فالخطر القادم مع مخططات أمريكية و اسرائيلية أكبر من أن نكيل التهم
و نفاقم في الجراح .
كلنا نمتلك أدلة على خيانة بعض (الحكومات ) ولكن دائماً نعلل الخيانة لمسايرة مصالح الامة
وكلنا يمتلك ملفات من مصادر معارضة وغير معارضة ولكن هل هذا هو الوقت المناسب
لفتح دفاتر ربما ان فتحت فتحت معها جبهات اقتتال أسواء مما يدور في نهر البارد ..
وفي العراق و غيرهما .
لا استطيع الخوض في اية تجربة عربية اسلامية ولا استطيع تجريح ولاة امورنا
إن تكلمت عممت و اشملت ووضعت مصلحة الأمة على مصلحة الأفراد
و إن تم اصطيادي بسؤال على نهج احدهم فأتوارى ببعض الأجوبة المتوشحة باللغز
و إن تحتم الأمر الجأ دائماً الى هنا حيث بعيد كل البعد كل عن ما يسمى مهاترة
طباع البشر اجناس و ردود الافعال مبنية على ساحة شعورية مظلمة لا تظهر الا في بعض المواقف
وبالرغم من اي احتمال وارد أو غير وارد فبعض الحقائق معروفة و جلها مكشوفة و اغلبها لا تحتاج
إلى معادلات هي بينة وواضحة .
انبثقت الفكرة من موضوع سابق بقلم اخي الفاضل عبد الرحمن و قد سبق له أن عنون موضوعه
فاقتبست الفكرة بغير عنونة و دخلت في ساحة لا تتحمل مجالاً للنقاش .
وهنا الأمر لا يحتاج الى كثير من الدهاء و الذكاء لكشف الغموض حول مايدور في رأسي ..
ومع ذلك احترم كل الدول العربية و خاصة الاسلامية و حكامها و افراد شعوبها
نحن لا ننكر أن الشعوب تعاني حالة و احوال من الاضطهاد .. ولا يمكن تغطية الشمس بالغربال
ولكن هي حادثة ... أرويها كنت قد قرأتها في موقع ما .
تفرد أحد الكتاب المعروفين لدى احدى الصحف المعروفة بأسلوب يتقصد من خلاله اصطياد عثرات
الأمة و القاء الضوء عليها و بالتالي التداول فيها و صارت مادة لترويج اسمه و قلمه
فعندما يقرأ القارئ العادي الذي نال قسطاً بسيطاً من الثقافة يتأثر بالفكر الذي يحمله ذلك الكاتب
و تبدأ عملية انهدام سيكولوجي في خبايا نفس كل من كان على شاكلة ذلك القارئ البسيط
و اصبحت ساحة الصراع مشتملة على كافة انواع التمرد غير المدروس .
تمرد فوضوي يدعو للثورة بين الافراد بغض النظر عما يحدث بين الدول و ما يحاك من مؤامرات
وهذا برأيي اخطر انواع الفوضى الداخلية التي قد تصيب مجتمعاً ما .
كوننا متفقين سلفاً أن أمتنا تعاني من اقسى انواع التشرذم في هذه الآونة غير المصاحبة لمصالح الأمة
عمدت الحكومة في تلك البلاد الى ردع الكاتب بشتى الوسائل فالوقت غير مناسب للمزيد من تجريح
ولا هي ساحة لاستعراض عضلات فالخطر القادم مع مخططات أمريكية و اسرائيلية أكبر من أن نكيل التهم
و نفاقم في الجراح .
كلنا نمتلك أدلة على خيانة بعض (الحكومات ) ولكن دائماً نعلل الخيانة لمسايرة مصالح الامة
وكلنا يمتلك ملفات من مصادر معارضة وغير معارضة ولكن هل هذا هو الوقت المناسب
لفتح دفاتر ربما ان فتحت فتحت معها جبهات اقتتال أسواء مما يدور في نهر البارد ..
وفي العراق و غيرهما .