الشيخ/عبدالله الواكد
07-02-2007, 09:20
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ*أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ)
ببالغ الصبر والدعاء بالرحمة والمغفرة أتقدم نيابة عن مضايف شمر بأحر التعازي لأخينا الكريم الفاضل الشاعر راضي بن رمضان الشعيلي الشمري في أبنائه الثلاثة تركي وبدر ورمضان الذين راحوا ضحية حادث سيارة أليم مساء الخميس الماضي على الطريق العام مقابل حي آجا نسأل الله أن يرحمهم ويخلف على والدهم وأمهم خيرا منهم ويلهمهم الصبر والسلوان والحمد لله الذي جعل للأخ العزيز راضي نصيبا من إسمه لقد زرته فوجدته ماشاء الله تبارك الله راضيا محتسبا صابرا ووجدت ملامح الرضى والإيمان تبدوا على كلامه وابتسامته التي تكللت باليقين بقضاء الله عز وجل وقدره وإنما الصبر عند الصدمة الأولي فأسأل الله أن لا يحرمه أجر صبره واحتسابه وأن يرزقه ذرية صالحة والحمد لله على كل حال وإنا لله وإنا إليه راجعون
عن مضايف شمر
عبدالله الواكد
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ*أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ)
ببالغ الصبر والدعاء بالرحمة والمغفرة أتقدم نيابة عن مضايف شمر بأحر التعازي لأخينا الكريم الفاضل الشاعر راضي بن رمضان الشعيلي الشمري في أبنائه الثلاثة تركي وبدر ورمضان الذين راحوا ضحية حادث سيارة أليم مساء الخميس الماضي على الطريق العام مقابل حي آجا نسأل الله أن يرحمهم ويخلف على والدهم وأمهم خيرا منهم ويلهمهم الصبر والسلوان والحمد لله الذي جعل للأخ العزيز راضي نصيبا من إسمه لقد زرته فوجدته ماشاء الله تبارك الله راضيا محتسبا صابرا ووجدت ملامح الرضى والإيمان تبدوا على كلامه وابتسامته التي تكللت باليقين بقضاء الله عز وجل وقدره وإنما الصبر عند الصدمة الأولي فأسأل الله أن لا يحرمه أجر صبره واحتسابه وأن يرزقه ذرية صالحة والحمد لله على كل حال وإنا لله وإنا إليه راجعون
عن مضايف شمر
عبدالله الواكد