المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مؤامرة..!!



ديمقراطية
20-11-2005, 14:55
مؤامرة......!!

الارهابي ضلع كبير وطرف ساذج وغبى من اطراف المؤامرة الاجنبية ، كسر ظهر الشعوب العربية من حيث لا يدري....

ما رايك؟؟؟

محمدالشمري
20-11-2005, 15:57
الارهابي ضلع كبير وطرف ساذج وغبى من اطراف المؤامرة الاجنبية ، كسر ظهر الشعوب العربية من حيث لا يدري....

ما رايك؟؟؟

أذا كنا نعي بأن هناك مؤامرة أجنبية ، فعلينا أن نعرف أدواتها وأساليبها !!!

الجميع يقر بوجود مؤامرة ، والكل يتحدث عن أصحابها ، ولكن الكثي من هذا الكل يبتعد عن عناصرها وأدواتها ،

عندما نقرأ أو نسمع للبعض عن تلك المؤامرة نجدنا أنفسنا متفقين عليها ، ولكن لا أحد يريد أن يقول لنا من هم عناصر هذه المؤامرة ، ومن هم أدواتها ، وماهي أساليبهم ؟؟ على الأقل لنتوخى الحذر ونحطاط لهذه المؤامرة ..... أما مؤامرة وأنتهينا هنا المحك !!!!

أعداء الأمة ذكروا بالقرآن وبالأحاديث الشريفة ، ونبّهوا عنهم الصحابة والتابعين ، حتى باتوا معروفين للجميع الجاهل قبل العاقل ، والطفل الغرير قبل الكبير ، فلا أختلاف عليهم ولا أعتراض ، ولكن أليس من الواجب علينا أن نعرف كيف تدار تلك المؤامرة ؟؟

مثال بسيط :

عندما يطلب أجنبي من أحد منا بأن يقتل أخاه " المحترس من الأجنبي " أو أن يسرق أباه " المتوقظ للأجنبي " أو يغزو جاره " المتربص بالأجنبي " ، فمن يكون المتآمر هنا ؟؟ هل نلغي اللوم على الأجنبي الآتي من بعيد وحائكاً مؤامرته ، أم نلغي باللوم على من كنا نعتقد بأنه معنا على الأجنبي ومؤامرته .

العملية لا تحتاج منا سوى بضع دقائق من تشغيل خلايا المخ لنجد الأجابة الشافية !!!

تحياتي ديمقراطية

ديمقراطية
20-11-2005, 20:53
جميل ان توافقني الراي........... شكرا محمد

سيدة القـــــلم
21-11-2005, 06:02
بأختـــصار .. ..

فكره يهوديـــه صليبيه .. وبرنامج امريكــــي ..ويد عربيــــه ( الأداهـ)

وتصدرهـ المخابرات الأمريكيــــه .. .. وتتولــى توزيـــعه اجهـــزهـ الأعلام العربيـــه.. ..






شكراً لك عزيزتي ديمقراطيـــه..

ابوحنفي
21-11-2005, 14:45
والله عجبني رد سيدة القلم اختصرت الموضوع

وكلام الشمري بعد صحيح ووافي يا ديمقراطيه

يعني يا خوك المخطط صهيوني امريكي والاداة عربية او اسلاميه

والهدف الاسلام والعروبة ...

ولو نركز على كلمة ارهاب كان عرفنا الراعي لادوات الارهاب ..

امريكا يا ديمقراطيه يحركها مصلحتها ومصلحتها يحركها اللوبي اليهودي في مجالس امريكا الديمقراطيه واليهود
اصحاب عقيدة ودين ينفقون كل ثرواتهم من اجلها ولو شفنا الخريطه راح نلقى دولتهم اللي يبون محاصره من العرب والمسلمين الامر اللي يخليهم يركزون على ربط مصالحهم مع الدول القويه ويحركون ثرواتهم في هذا الاتجاه وبعدين هم وجه واحد يعني اليهود اما العرب والمسلمين اما 21 وجه والا 53 وجه يعني لو راحت السعودية تضبط امريكا راحت من وراها مصر وخربت كل شيء " مثال مو صحيح " .

مشكوره يا ديمقراطيه

عبدالواحد
22-11-2005, 01:28
اللي يقرأ عن احداث التاريخ الاسلامي _ ما راح يتعجب او يضع هذه العلامه !!!! امام اي عمل وفعل


اقرب مثال :
الخوارج __________ في زمن الصحابه
مسلمين يؤدون الفروض الاسلاميه بأكمل وجهه ؟!
لكن البلاء اللي فيهم يقتلون كل من يخالفهم _ ولولا جرائمهم الشنيعه والبشعه
لم يقاتلهم المسلمين ..وكان الصحابه مضطردين لدفع البلاء منهم ..


لذلك نجد ان وسائل هذه الشخصيات ومؤامرتهم علي الاسلام ليست غريبه
فقد سبقتهم شخصيات ..وامم ودكتاتوريات .. تنادي بالقوميه العربيه
وتبغض الوحده الاسلاميه وتبغض كل ملتحي او ملتزم _ وذلك لمصالح انانيه

اقرب مثال .. الاحزاب العلمانيه والليبراليه والشيوعيه ..
التي الان تعيش باوساط مجتمعاتنا الاسلاميه بخجل وهي بحاله ضعف مؤقته الان
, هي لا تقل خطوره عن الارهابيين.

تحياتي

عبدالرحمن
23-11-2005, 00:37
حيا الله ديمقراطية .

مؤامرة : لا اعتقد ان هناك شيء يسمى مؤامرة !

فكل الاحداث التي تدور حولنا معروفة اطرافها واهدافها

واسمائها وتاريخها حاضرا وماضيا

ومايحدث لنا هو من صنع ايدينا ويحمل شعار الجودة العربية !!

نحن الادوات ونحن الفاعل والمفعول به

ان كان هذا الفعل مضارعاً او....!

لهذا يجب الكف عن مناحات البوم ومناجات الاطلال !.

اما ان تأتِ وتقدمي قائمة بأسماء اشخاص وتقولي

ان هذه الاسماء هي اطراف اللعبة !! فأنني ارد عليك بالاتي

هل هذه الاسماء هي من ابناء جلدتنا السمراء وسحنتنا

التي لا تشبهها اي ماركة اخرى ؟! فأن كانت الاجابة بنعم

فأنني اقول لك لوومي نفسلك ودعي عنك لووم الاخرين !.

تحية ديمقراطية لديمقراطية في زمن الدكتاتوريةا.

قيصر العرب
23-11-2005, 01:24
مايحدث من اعمال عنف وارهاب ببلاد المسلمين ...

علينا نحن كــ/ عرب ان نعرف شي واحد ..

من هو العقل المدبر .. ومن هو المستفيد ..؟


علينا ان نعترف .. بوجود .. ((المافيا)..

وعلاقتها .. بهذه الاجراميات والعنف الذي يحصل بيننا..

وعلى ايدي ابنائنا...



تحيتي لك ديموقراطيه ..

البرفسور
23-11-2005, 02:24
بسم الله الرحمن الرحيم
( الإرهاب ) صفة وصف الله عز وجل عباده المجاهدين مادحا إياهم وربطها به سبحانه
( ترهبون عدوا لله وعدوكم)
وليس هنالك من معنى غير ما قاله علماء التفسير : أي تخيفون عدوا لله

ولكن المفاهيم في هذا الزمن تغير وتبدلت وأصبحت الكلمات تصرف في غير محلها
وبعد سقوط برجي التجارة العالمي في نيويورك أطلق (بوش) حملته ضد ما أسماه الإرهاب
ولم يختلف إثنان من من يقرؤن التغيرات العالمية أن حملة بوش ما هي إلا حملة على الإسلام
( العدو الجديد والخطر القادم )
وكنا جميعا نردد عبارات كثيرة تفسر معنى الإرهاب حسب وجهة النظر الأمريكية
الإرهاب لديهم يعني الجهــــاد
الإرهاب لديهم يعني الإســــــلام
الإرهاب يعني التمرد على القوى العظمى في العالم
هكذا قرأنا الحملة الصليبية في بدايتها على العالم الإسلامي بلسان الرئيس الأمريكي نفسه
وأصبح العالم يسير خلفه كما قال فرعون من قبل
( لا أرئكم إلا ما أراء ولا أهديكم إلا سبيل الرشاد )
فتأثرت المنطقة العربية أيما تأثر فانقلبت المفاهيم كما توقع الجميع وأصبح الجهاد في الشيشان إرهابا وقتل اليهود الغاصبين إرهابا وأي مقاومة إسلامية لا تخدم مصالح أمريكا تعد إرهابا
إن أمريكا تمكنت عبر إعلامها اليهودي وبكل آسى وأسف من الإلغاء الحسي لمدلول
كلمة ( الإرهاب)في قلوب كثير من المسلمين
فأصبحت هذه الكلمة تردد عبر الإعلام و في المجالس على سبيل الذم والانتقاص والتكفير والتفجير وهذا مؤشر خطير قد تكون له تبعاته على
الأمة الإسلامية وأجيالها القادمة.

أخيـــــــــــرا :

أتمنى من من بقي من العقلاء أن لا يفرطوا باستخدام هذا اللفظ في غير محله وأن يسمى الأمور بأسمائها الشرعية الواضحة لأنه يساهم من حيث لا يعلم في قلب المفاهيم وتضليل الأجيال

همســـــــة
لا للإفســـــــاد والخراب في العالم
ونعم لإرهاب كل من يمس ديننا أو عقيدتنا أو ديار المسلمين

ريم شمر
23-11-2005, 04:01
^
^
^

شـــــــــكرا لك البروفسور

قلت مايجب ان يقال

يعطيك العافيه


------------
الاخت الكريمه ديمقراطيه

قبل كل شي يجب ان نحدد من هو الارهابي ومن الذي يحكم عليه بهذا الحكم ؟!!!
اكتفى بما قاله البروفسور فكلامه عين العقل وعين الحكمه

احـمد الـطـرقي
23-11-2005, 06:45
اي ارهاب



الارهاب اللي عرفته كونداليزا رايس






ام اللذي عاشه ابناء تلعفر والفلوجه













تحيه لقلبك الطاهر




اخوك احمد الطرقي

هموم داعيه
23-11-2005, 20:24
تعريف الإرهاب

تقول جماعة أمريكية معنية بدراسة الإرهاب
إن الإرهاب بطبيعته أمر يصعب تعريفه ... ... حتى حكومة الولايات المتحدة لم تستطع أن تتفق على تعريف واحد. فالمثل السائر يقول إن الإرهابي عند شخص هو مناضل من أجل الحرية عند شخص آخر.

تعرف موسوعة Encarta الالكترونية الأمريكية الإرهاب بأنه
استعمال العنف، أو التهديد باستعمال العنف، من أجل إحداث جو من الذعر بين أناس معينين. يستهدف العنف الإرهابي مجموعات اثنية أو دينية، أو حكومات، أو أحزاب سياسية، أو شركات، أو مؤسسات إعلامية.

أما الكُنغرس الأمريكي فيعرف الإرهاب بأنه
عنف واقع عن قصد وترو وبدوافع سياسية تستهدف به منظمات وطنية، أو عملاء سريون جماعة غير محاربة يقصد منه في الغالب التأثير على مستمعين أو مشاهدين

وأما وكالة التحقيقات الفدرالية F.B.I. فتقول عن الإرهاب إنه
استعمالٌ ـ أو التهديد باستعمال ـ غير مشروع للعنف ضد أشخاص أو ممتلكات لتخويف أو إجبار حكومة أو المدنيين كلهم او بعضهم لتحقيق أهداف سياسية أو اجتماعية.

في هذه التعريفات كلها خلل أساس هو نسيانها أو تناسيها للمعنى اللغوي الأصلي للكلمة وهو معنى تتفق عليه الكلمتان الإنجليزية والعربية.
يقول لنا أحد قواميس اللغة الإنجليزية إن كلمة terror تعني"استعمال العنف لتحقيق أغراض سياسية ثم يعطينا على هذا الاستعمال مثلا بجملة تقول " إن حركة المقاومة بدأت حملة من العنف terror ضد قوات الاحتلال."
فالإرهاب إذن قد يكون أمراً مشروعاً ومحموداً. وبهذا المعنى المحمود المشروع استعملت الكلمة في

القرآن الكريم. قال تعالى

وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ [الأنفال: 60]

فكلمة الإرهاب هي إذن ككلمات القتال والحرب قد تدل على معنى محمود كما قد تدل على معنىُ مذموم بحسب نوع الإرهاب أو القتل أو الحرب. وعليه فلكي تؤدي المعنى المذموم الذي يراد لها أن تؤديه في الاستعمال الذي بدأ يشيع الآن، فلا بد من تقييدها بوصفٍ مثل العدواني أو الظالم.
هذا أمر لازم ولا سيما للمسلمين. إنه لا يجوز أبداً أن نحصر كلمة الإرهاب في المعنى المذموم ما دام كتاب ربنا قد دل على أنها يمكن أن تستعمل بمعنى محمود.
لذلك أعود فاقترح أن نقيد المعنى المذموم للإرهاب بأنه الإرهاب العدواني. وآنذاك سيكون معناه الأساس واضحاً. أما الزيادات التي تجعل التعريف اصطلاحياً فيبدو أنه ليس من الصعب الاتفاق عليها، ولا سيما إذا قلنا كما يقول بعض دارسي الإرهاب في الولايات المتحدة إن التعريفات الاصطلاحية تختلف باختلاف الغاية منها. فتعريف الكنغرس يقصد منه إحصاء العمليات الإرهابية في العالم،
وتعريف وكالة الاستخبارات يقصد منه تتبع المعتدين على الولايات المتحدة. نعم سيبقى هنالك اختلاف في ما يعد مشروعاً وما لا يعد. لكن هذا أمر يرجع إلى ثقافات الناس وأديانهم وفلسفاتهم، وهي أمور يمكن أن يدور فيها حوار عقلاني راشد. فمهمتنا إذن باعتبارنا مسلمين أن نبين للعالم ما الذي نعده إرهابا عدوانيا، وكيف نقي الناس شر هذا العدوان.