الرعب
16-04-2005, 23:21
السلام عليكم
يتهموننا بتعصبنا القبلي واننا ليس عندنا ما نفتخر به غير القتال والمقاتل،،،،،،،،،،
اليكم هذه القصة وهي مشابهه لقصة الشلقان مع خويهم ، ومثل قصه البززه مع خويهم ، ومثل قصه ابن رخيص وخويه اللي من اهل الرس ، ومثل ومثل ..........،،،،،،،،،،،
روى هذه القصه وقال فيها ابياتاً من الشعر النبطي الشاعر :
نمر بن عايد بن جلفان الشمري،،،،،،،،
هذه القصه لها اكثر من70عام ؛ يوم وقت الحنشلة هكالحين ، حيث حنشل واحدن من المبلع ومعه ربع له ماهم كثيرين من اهل الكهفه بحايل ، وراحوا مشي على الرجلين ، واغار عليهم اهل اركاب اقوى منهم واكثر منهم عدد وعده واستولوا عليهم جميعاً !! وصوبوا سالم بن هزاع من خويا المبلع بكسر بالفخذ وسلبوا متاعهم وملابسهم ، وبينما هم مشتبكين ؛ اخذ المبلع الزناد من جيبه ورماه بالارض تحت قدمه حتى ينقذ به خويه من البرد !! حيث كان وقتهم شتاء ؛ حتى يشب به النار و يتدفون عليها،،،،،،،
وبعد ان ذهب هل الركاب بقي مجزع وخوياه مع الصويب وقال الصويب لهم اذهبوا وانقذوا انفسكم ، اما انا موات ، وهم الجميع مصاليخ ولا معهم ماء ولا اكل وفي الشتاء ؛ واجمعوا انهم يخلّّون الصويب وينقذون انفسهم ، إستيأسوا من الكسير وذهبوا جميعاً ماعدا المبلع , قال اذهبوا وانا مع اثركم وبقى عند الكسير ؛ وقال الكسير الحق ربعك يامجزع لاتموت عندي ؛ انا رجال موات !! ونظر مجزع لوجه الكسير وشاف دموعه على خده ؛؛ وقال له مجزع !! والله ما اخليك ابد ؛ حتى اموت معك او انقذك !! ولا تفكر اني اخليك للذيابه تاكلك:) ، ومع غروب الشمس شال مجزع الكسير على ظهره وصار حينن يريح وحينن يشيله ؛ حتى وصلوا جو ٍ خالي من الناس على دربه،،،،،،،،
وصار يدوّر الخرق اللي على المراح والشجر ويسرد ويوصل وهو يصلّ الخرق بالبير وصار يعصر بحلق خويه حتى أرتوى ؛ وقام يلقّط العظام والجلود ويحرق بالنار ؛ ثم يهتمونها بأسنانهم حتى وعوا من الجوع والعطش!!!
وأخذت المسافه سبعة ايام وذلك من نفود الثويرات الذي قرب الزلفي الى نقرة الكهفه من ديار شمر،،،،،،،،
هذا الوفاء بالخوه ومكارم الاخلاق حيث أوصل مجزع خويه شيل على ظهره سبعة ايام ومشياَ على الاقدام،،،،،،،،
وهذه الابيات قالها الشاعر نمر من اجل الوفاء للخوه ..
مبدا كلامي بالسلام وتحيه
..................للي يرحب دايماً في ضيوفه
أهدي لطلاب المعالي هديه
..................للي تولع بالمراجل شفوفه
للي يبون المدح عندي وصيه
.................تروا المراجل بالصعاب محفوفه
مايدركه اللي عزومه رديه
.................عسرا مثاله كايدات ظروفه
المدح مايقواه عفن دهيه
................عن الطيب والولات تقصر كفوفه
تبي شجاع الليث باسه قويه
................يصبر على الشدات لو به كلوفه
مثل المبلع يوم يلحق خويه
...............رجلي وحافي والزماله كتوفه
ينقل خويه في ديار خليه
...............سبعة ليالي والضواري تحوفه
من العطش ماطاح من معنويه
...............يمشي اسبوع الزاد ماطب جوفه
من رملة الزلفي لشرق الدويه
..............وسبت المواطي طايح من خفوفه
به الشجاعه والرحم والحميه
..............فدى بعمره دون ذكر معروفه
والاش لو انه حدى والديه
.............مايلتفت له جعل بعاء تلوفه
أفعال أبو ملوح ماهي خفيه
.............مع القبيله شايعه ومعروفه
مجزع رفع هامات من له دنيه
.............تنشر له البيضاء وكل يشوفه
صلوا على المختار محمد نبيه
............ خمس الفرائض بالمساجد صفوفه
ودمتم،،،،،،،
الرعـــــــــــــــــب
يتهموننا بتعصبنا القبلي واننا ليس عندنا ما نفتخر به غير القتال والمقاتل،،،،،،،،،،
اليكم هذه القصة وهي مشابهه لقصة الشلقان مع خويهم ، ومثل قصه البززه مع خويهم ، ومثل قصه ابن رخيص وخويه اللي من اهل الرس ، ومثل ومثل ..........،،،،،،،،،،،
روى هذه القصه وقال فيها ابياتاً من الشعر النبطي الشاعر :
نمر بن عايد بن جلفان الشمري،،،،،،،،
هذه القصه لها اكثر من70عام ؛ يوم وقت الحنشلة هكالحين ، حيث حنشل واحدن من المبلع ومعه ربع له ماهم كثيرين من اهل الكهفه بحايل ، وراحوا مشي على الرجلين ، واغار عليهم اهل اركاب اقوى منهم واكثر منهم عدد وعده واستولوا عليهم جميعاً !! وصوبوا سالم بن هزاع من خويا المبلع بكسر بالفخذ وسلبوا متاعهم وملابسهم ، وبينما هم مشتبكين ؛ اخذ المبلع الزناد من جيبه ورماه بالارض تحت قدمه حتى ينقذ به خويه من البرد !! حيث كان وقتهم شتاء ؛ حتى يشب به النار و يتدفون عليها،،،،،،،
وبعد ان ذهب هل الركاب بقي مجزع وخوياه مع الصويب وقال الصويب لهم اذهبوا وانقذوا انفسكم ، اما انا موات ، وهم الجميع مصاليخ ولا معهم ماء ولا اكل وفي الشتاء ؛ واجمعوا انهم يخلّّون الصويب وينقذون انفسهم ، إستيأسوا من الكسير وذهبوا جميعاً ماعدا المبلع , قال اذهبوا وانا مع اثركم وبقى عند الكسير ؛ وقال الكسير الحق ربعك يامجزع لاتموت عندي ؛ انا رجال موات !! ونظر مجزع لوجه الكسير وشاف دموعه على خده ؛؛ وقال له مجزع !! والله ما اخليك ابد ؛ حتى اموت معك او انقذك !! ولا تفكر اني اخليك للذيابه تاكلك:) ، ومع غروب الشمس شال مجزع الكسير على ظهره وصار حينن يريح وحينن يشيله ؛ حتى وصلوا جو ٍ خالي من الناس على دربه،،،،،،،،
وصار يدوّر الخرق اللي على المراح والشجر ويسرد ويوصل وهو يصلّ الخرق بالبير وصار يعصر بحلق خويه حتى أرتوى ؛ وقام يلقّط العظام والجلود ويحرق بالنار ؛ ثم يهتمونها بأسنانهم حتى وعوا من الجوع والعطش!!!
وأخذت المسافه سبعة ايام وذلك من نفود الثويرات الذي قرب الزلفي الى نقرة الكهفه من ديار شمر،،،،،،،،
هذا الوفاء بالخوه ومكارم الاخلاق حيث أوصل مجزع خويه شيل على ظهره سبعة ايام ومشياَ على الاقدام،،،،،،،،
وهذه الابيات قالها الشاعر نمر من اجل الوفاء للخوه ..
مبدا كلامي بالسلام وتحيه
..................للي يرحب دايماً في ضيوفه
أهدي لطلاب المعالي هديه
..................للي تولع بالمراجل شفوفه
للي يبون المدح عندي وصيه
.................تروا المراجل بالصعاب محفوفه
مايدركه اللي عزومه رديه
.................عسرا مثاله كايدات ظروفه
المدح مايقواه عفن دهيه
................عن الطيب والولات تقصر كفوفه
تبي شجاع الليث باسه قويه
................يصبر على الشدات لو به كلوفه
مثل المبلع يوم يلحق خويه
...............رجلي وحافي والزماله كتوفه
ينقل خويه في ديار خليه
...............سبعة ليالي والضواري تحوفه
من العطش ماطاح من معنويه
...............يمشي اسبوع الزاد ماطب جوفه
من رملة الزلفي لشرق الدويه
..............وسبت المواطي طايح من خفوفه
به الشجاعه والرحم والحميه
..............فدى بعمره دون ذكر معروفه
والاش لو انه حدى والديه
.............مايلتفت له جعل بعاء تلوفه
أفعال أبو ملوح ماهي خفيه
.............مع القبيله شايعه ومعروفه
مجزع رفع هامات من له دنيه
.............تنشر له البيضاء وكل يشوفه
صلوا على المختار محمد نبيه
............ خمس الفرائض بالمساجد صفوفه
ودمتم،،،،،،،
الرعـــــــــــــــــب