المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الفرق بين الانتصارين !!



عبدالرحمن
03-01-2005, 00:32
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يقول الامام الشافعي - رحمه الله-

" ماناظرت احد قط إلا احببت ان يوفق ويسدد ويعان

ويكون عليه رعاية من الله وحفظ

وما ناظرت احد إلا ولم ابالي بين الله الحق على لساني او لسانه " !!!

رحم الله تعالى الامام الشافعي

الذي ترك لنا ثروة كثيرة ومنها هذه القاعدة الذهبية للرأي وكيف هو

عندما قال

" قولي صواب يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب "

حقيقة ان الواحد ليحزن عندما يرى كتابات البعض منا الذين يبحثون بها

عن دليل للأنتصار النفس لا الى الانتصار للحقيقة !!

وهذا الانتصار للنفس هو نتيجة ضيق الافق والذي

من اسبابه : قلة الوعي والمعرفة والاكتفاء بظواهر الامور

دون تحريك العقل والغوص بكوامنها وابعادها المختلفة

وكذلك الرتابة في التفكير مما نتج عنه الاعتماد على منتجات الاخرين

حتى وان كانت رديئة!!

وهي ناتجة كذلك عن تقليد اعمى سد منافذ التفكير السليم

فمن اراد ان يوسع افقه يلزمه ان يسلك طريق سعة الافق المتمثلة

بالاطلاع وتنوع الثقافة وتعدد القراءات في مختلف فروع العلم والمعرفة

ومجالسة اهل العلم والراي للاستفادة منهم .

فالواجب علي الانسان المسلم ان يكون هدفه الوصول

الى الراي الصواب لا الى الانتصار لرأيه حتى وان كان خاطئ.


تحية للجميع 0

متعجب
03-01-2005, 00:40
( قولٌ فَصْل )

شكراً إستاذنا الكريم ,,,,

ابو منيف
03-01-2005, 00:49
قولي صواب يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب

نعم رحم الله الشافعي فقد ترك لنا هذه القاعده الجميله

وأنا احب ان انتصر الى رأيي اخي العزيز عبد الرحمن وأعتبره انتصار للحقيقه

شكرا لك

محمدالشمري
03-01-2005, 15:21
أخي المتميز عبدالرحمن أن لقلمك الرائع علامات أستفهام ، ومن يقرأ لك يجد نفسه حائرا في فهم ما يخطه قلمك الذهبي ، ولايستطيع أن يسبح في مخيلتك الواسعه .
أخي العزيز لقد قرأت ما خطه قلمك الرائع عدة مرات ، وحاولت الخروج بشيء فلم أجد ، فكلماتك تعني الكثير والكثير ، وقد تكون الردود خارج ما تريد ، فيختلط علينا الأمر ، ونصبح في دائرة خارج نطاق التغطيه .
لذلك أطلب من جنابك التوضيح أكثر ، لأنك تجبرنا على عدم الأبتعاد عن صفحاتك البيضاء ، وكتاباتك
التي تأسرنا معانيها .
تقبل تحيات أخوك محمد الشمري .

عبدالرحمن
04-01-2005, 00:44
- من اعجب برايه ضل -.

الامام علي رضي الله عنه.

اخ متعجب شكرا 0

عبدالرحمن
04-01-2005, 01:14
قولي صواب يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب

نعم اخي الكريم : يفترض ان تكون هذه المقولة

شعارا لك من اراد ان يصل الى راي سليم وحوار مفيد

فالحق ضالة المؤمن وضالة كل عاقل يريد ان يفيد ويستفيد

من حوراراته من الاخرين من غير ان يفرض عليهم رايه.

واسمح لي اخي بأن اقول مافي صدري من خلال هذا الرد.

انا متأكد اهدافنا واحدة ولا يوجد خلاف او اختلاف ولكن؟

الاختلاف الموجود هو على الوسائل لا على الاهداف

وهذا الشيء هو الذي يصل ببعض حواراتنا العربية

الى طريق مسدود!

فلا يوجد شيء تطمح له انت وارفضه انا.

فعلى سبيل المثال

كلنا يرفض الواقع العربي ويحزنه مانتعرض له

ويتمنى تغيير هذا الواقع الى ماهو افضل منه

ولكننا نختلف على وسائل التغيير.

اخ ابو منيف شكرا ومعذرة على الخروج 0

أبو فيصل
04-01-2005, 01:23
اخي الكريم عبدالرحمن

هناك فروقات بسيطة بين ان نتعصب لرآي وبين ان نقتنع بة
عند البعض.. والبعض الآخر الفرق كبير جدا بل ليس بينهما مقارنة
والآخير هو ماانجذب الية في كثير من الآحيان بل يطبع على ذلك
عندما ندلى برآي معين في مسآلة ما ..فهذا لدى المرسل للرآي
يحتمل صوابا وخطا حسب تقديرة للموقف وما اعطاة فكرة في تلك اللحظات.
اما الآقتناع فهو مغاير لة فلآقتناع بنظري عبارة عن اراء تشكلت وتمازجت فيما بينها مكونة طريقا وفكرا واحدا ترسخ وبعمق كبير في تفكير واسلوب من يحملة والشواهد كثيرة سوف ابسطها بطريقة عامية
ربما وفقت وربما لم اوفق في السرد ولكن هذا ما سمحت بة الحروف
في هذا الوقت ..
الرآي عامي بمعني يوخذ في الآمور الطارئة ومدتة محدودة من الممكن ان يستفيد منة مجموعة من الناس وربما لا يستفيد منة الا صاحبة فقط
اما الآقتناع فهو عقائدي بدرجة كبيرة لا يحتمل تآويلات جمة وخير مثال على ذلك هو المناظرات الكثيرة بين المسلمين والكفار
تجد ان كلا من الآطراف مقتنع بما هو علية متى ماتزعزع هذا الآقتناع تجد من كان كافرا قد اسلم وهذا مثال بسيط .
اخي الكريم ربما اطلت الحديث ان كان موضوعك متفرعا ومتشعبا
لكن لابد لنا من التفرقة بين التعصب للرآي وبين الآقتناع بة
وهذة الآمور لا يفرق بينها الآ المتلقي .
ولكن بصورة عامة اجمالا التعصب للرآي صفة غير محمودة فربما كان ذلك الرآي خاطئ..
مداخلة ربما وفقنا في توضيح المراد وربما تنحينا جانبا

تقبل تحيات
اخوك
ابو فيصل

عبدالرحمن
04-01-2005, 23:12
لذلك أطلب من جنابك التوضيح أكثر

اهلا بالاخ محمد الشمري

ويسعدني تشريفك للموضوع والاجابة على سؤالك.

عزيزي : الذي اريده هو هل نحن نقبل بهذه القاعدة المهمة

التي تركها لنا الامام الشافعي عندما نتحاور ؟

ام نحن نجهز عدتنا للاجهاز ليس على الحوار وادواته

انما على المحاور نفسه !!.

" ماناظرت احد قط إلا احببت ان يوفق ويسدد ويعان

ويكون عليه رعاية من الله وحفظ ......".

اخ محمد الف شكر 0

الجازي
04-01-2005, 23:44
" ماناظرت احد قط إلا احببت ان يوفق ويسدد ويعان ويكون عليه رعاية من الله وحفظ ......".

أخي الكريم عبد الرحمن ,,

موضوع أكثر من رائع ,, ويفتح لنا مجالا واسعا للنقاش حوله ,,

أعتقد أن الامام الشافعي رحمه الله حين قال هذه المقولة كان يريد منها المناظرة في الأمور الفقهية ومسائل الاختلاف ,,

لأنه كان يعلم أن توفيق وسداد مناظِره سيؤول بكليهما إلى الحق ويهتدون إلى معرفة الأصوب في تلك المسألة والتي يتعلق بها أمر الدين ,,

أما في حياتنا العامة وأمور دنيانا ,, فلا أظن أن هناك عيبا في الانتصار للنفس إذا كنت أرى أن الحق معي ,, وعلى من يناظرني أن يحرص على إقناعي بوجهة نظره ,, وأنا كذلك ,, وفي النهاية يبقى اختلافنا لايفسد للود قضية ,,

نعم جميعنا نتمنى أن تتحسن أحوال أمتنا العربية والإسلامية ,,

وقد تكون لك طرقك في ذلك ,, وكذلك أنا وفلان وآخرون غيرنا ,, كلٌ يرى أن طريقته وأسلوبه هي الطريقة المثلى للنهوض بأمتنا ,,

وقد يكون الحق معنا جميعا ,, فرأيك مع رأيي مع أراء الآخرين قد تحقق بمجموعها واتحادها الهدف الذي نصبو إليه جميعنا ,,

شاكرة لك مثل هذا الطرح الواعي وأتمنى أن لاأكون قد ابتعدت عن هدفك المراد من هذا الموضوع ,,

وتقبل تحيتي ,,

عبدالرحمن
05-01-2005, 00:40
اهلا بالاخ الفاضل الصارم واشكرك على المداخلة القيمة.

عزيزي : ان الذي اقف عنده طويلا هو لماذا هذا

الاندفاع والحماس والقتال دون الراي حتى وان فقد الكثير

من الصدقية والاحترام ؟!

وفي المقابل نقلل ونهمش بل نسفه مناظرنا مهما كانت

اراؤه اكثر قربا من الواقع ولا اقول الحقيقة !.

اما مسألة القناعات :انا لا انكر ان هناك قناعات

ولكن هل القناعات ثابتة ام قابلة للتغيير ؟

الكثير من القناعات متغيرة ، فما تؤمن به اليوم قد يتغير غدا!.

فلماذا كل هذا الدفاع عن شيء متغير او قابل للتغيير ؟.

وان التغيير الذي لابد وان نسعى اليه في واقعنا العربي

هو تغيير هذه الانماط والقوالب السلبية المعدة سلفا

لقتل الحوار والبحث عن مخارج مفيدة لمبعث التأزم والهروب

الى اللامعقول.

نعم اخي الكريم : لابد لنا من القضاء على الاستبداد وطبائع التسلط

التي سيطرت على جزء كبير من تركيبة شخصيتنا العربية

واصبحت هذه الصورة قناعة لدى الكثير منا وبهذا نخسر الحوار

المفيد مع الاخر ، فلابد من العمل على ازالة هذه الصورة الذهنية

التي رسمت مسبقا لأي حوار!.

الخلاصة -زبدة الكلام -

وكي لا اطيل عليك اقول

لماذا انا اتعصب واقاتل دون رأي قابل لكل الاحتمالات

وانا الذي لا املك اي نسبة حتى لو في اخرة قائمة العلم ؟!.

ابو فيصل عزيزي اكرر الشكر 0

محمدالشمري
05-01-2005, 13:17
أخي المميز دائما وأبدا الأستاذ عبدالرحمن شكرا لك على التوضيح وأسمحلي بهذه المشاركة :
الحوار والنقاش يحتمل الصواب والخطأ من كلا الطرفين المتحاورين ، ويعتمد على مدى أقتناع الأطراف مما يطرحون . وهدف ما يطرحونه .
يعني أن كان لي هدف أريد أن اوصله للمتلغي ، فلا يمكن لي أن أفكر بغيره ، حتى ولو كان الآخر على صواب ، فحتما سأجد من يؤيدني أو يتعاطف معي لأنه قد يشاركني الهدف نفسه .
هناك الكثير من الأسباب التي تجعل من الحوارات عقيمه ودون فائده فمثلا :
التعصب للرأي والغلو فيه وعدم أحترام الرأي الآخر :
وهذا ما يقع به الكثير لفرض توجهاتهم ، وخجلهم من الخطأ ، أيضا هناك من يتبع أسلوب خالف تعرف ليحصل على الشهره ،والمناكفه مع من هم أوفر حظا وقبولا في الطرح والرأي .
تأييد الراي المناهض لأعداءه وأن كان خطأ :
وهذا يجعل المتحاور لا يقبل اي راي منطقي وعقلاني يكون مخالف لرايه المناهض لعدوه ، بمعنى أذا كنت تكره شخص ما فأنك تقبل أي تهمة تلصق به لمجرد انك تكرهه ، وهذا ما يجعل الكثير من الحوارات تنحرف عن مسارها .
المعلومه والمصداقيه في الطرح :
دائما نبتعد عن المعلومه الدقيقه ومصداقية نقلها للآخرين ، بمعنى أن عواطفنا وأحاسيسنا تتقلب على عقولنا عندما نريد أن نصدق شيء ما داخل صدورنا ، وهذه المشكله التي نقع بها دائما عندما
نتناقش في أمر يهم الجميع .
أحتكار الراي وتحقير الراي الآخر :
وهذا عادة يستخدمه ديكتاتوريين الراي ، والساخرين من عقولهم وعقول الآخرين .
التناقض والأفتراء :
نجد أن هناك تناقضات كبيره يحملها أصحاب هذا الفكر ، فتجده مؤيدا لفعل ما ولمن يقوم به ، ومن ثم يناقضه في مكان آخر لنفس الفعل والفاعل ، ويفتري على الآخرين بكلمات وجمل لتبرير هذا التناقض ، وكأن عقله يريد منه الأعتراف بالخطأ لكن نفسه تأمره بغير ذلك .
أخي الكريم عبدالرحمن
الحوار جميل ومفيد للجميع وأختلاف الآراء ظاهرة جيده ، وعلي المتحاورين أن يحرصوا على مصداقية حوارهم والأستفادة من ما يطرحونه ، لا أن يحولوا حوارهم الى تناحر وقتال .
تميزك أيها الكاتب الكبير يجعلني أحاول كثيرا لأنال شرف حوارك .
أخوك محمد الشمري

عبدالرحمن
07-01-2005, 01:37
أعتقد أن الامام الشافعي رحمه الله حين قال هذه المقولة كان يريد منها المناظرة في الأمور الفقهية ومسائل الاختلاف ,,

لأنه كان يعلم أن توفيق وسداد مناظِره سيؤول بكليهما إلى الحق ويهتدون إلى معرفة الأصوب في تلك المسألة والتي يتعلق بها أمر الدين ,,

أما في حياتنا العامة وأمور دنيانا ,, فلا أظن أن هناك عيبا في الانتصار للنفس إذا كنت أرى أن الحق معي ,, وعلى من يناظرني أن يحرص على إقناعي بوجهة نظره ,, وأنا كذلك ,, وفي النهاية يبقى اختلافنا لايفسد للود قضية ,,

نعم جميعنا نتمنى أن تتحسن أحوال أمتنا العربية والإسلامية ,,

وقد تكون لك طرقك في ذلك ,, وكذلك أنا وفلان وآخرون غيرنا ,, كلٌ يرى أن طريقته وأسلوبه هي الطريقة المثلى للنهوض بأمتنا ,,

وقد يكون الحق معنا جميعا ,, فرأيك مع رأيي مع أراء الآخرين قد تحقق بمجموعها واتحادها الهدف الذي نصبو إليه جميعنا ,,

اهلا بالاخت الفاضلة الريم وهذه المداخلة القيمة

والتي لا املك امامها إلا ان اقتبسها كاملة

كي يستفاد منها اكثر.

ولكن يبقى لدي هذا التسأل

اذا كانت هذه اخلاق من سبقونا في امور الاختلاف

وهي امور كبيرة ومهمة فمابالنا لا نقتدي بهم ونحن

الذين لا نملك مايملكون ؟

ولماذا نحن ننتصر لأنفسنا اكثر من سواها ؟.


اختي الكريمة اكرر الشكر 0

عبدالرحمن
07-01-2005, 23:42
" اذا شاورت العاقل ، صار عقله لك "


الاخ الكريم محمد الشمري

شكرا جزيلا على المداخلة القيمة

التي اثريت بها الموضوع.

والله سبحانه وتعالى اسئل

ان يجعلنا واياك وجميع الاخوة

من الذين تكون كتاباتهم لهم لا عليهم.


اكرر الشكر اخ محمد 0

المشرف العام
08-01-2005, 22:48
( أعتقد ) أن نصرة النفس . . ضعف

و (اعتقد) ان خذلان النفس . . ضعف

و ( أعتقد ) أن من يسيطر على هذه وتلك فلقد اعطي خيرا كثيرا .



_ _

اخي عبدالرحمن :


كم اسعدني رؤية تلك الدرر التي تتساقط من محبرته ، كلّما كتبت بقلمك


تحياتي

عبدالرحمن
10-01-2005, 00:26
( أعتقد ) أن نصرة النفس . . ضعف

و (اعتقد) ان خذلان النفس . . ضعف

و ( أعتقد ) أن من يسيطر على هذه وتلك فلقد اعطي خيرا كثيرا .

استاذي الفاضل ابو سلطان اهلا فيك ومداخلتك.



" وآفة العقل الهوى ومن علا

على هواه عقله فقد نجا "



" اني اخالفك الراي لكني مستعد

للدفاع حتى الموت عن حقك في ابدائه "



اخ ابو سلطان اكرر الشكر 0

محمدالشمري
10-01-2005, 14:17
كاتب النص : المشرف العام
أعتقد ) أن نصرة النفس . . ضعف
و (اعتقد) ان خذلان النفس . . ضعف
و ( أعتقد ) أن من يسيطر على هذه وتلك فلقد اعطي خيرا كثيرا .
_ _
اخي عبدالرحمن :
كم اسعدني رؤية تلك الدرر التي تتساقط من محبرته ، كلّما كتبت بقلمك

كاتب الرد : عبدالرحمن
استاذي الفاضل ابو سلطان اهلا فيك ومداخلتك.
" وآفة العقل الهوى ومن علا
على هواه عقله فقد نجا "
" اني اخالفك الراي لكني مستعد للدفاع حتى الموت عن حقك في ابدائه "
عندما يختلف أثنان في الرأي كالمشرف العام وعبدالرحمن ، فحتما سيتحول الأنتصارين الى أنتصار واحد ، ألا وهو أثراء النقاش ، والأستفادة مما يطرحون ، وأحترام الرأي الآخر ، وحرية التعبير عنه ، فيصبح عرسا حواريا جميل ، ينتصر به منتدانا الجميل .
ماذكرته لم يكن خارج الموضوع المطروح ،بل باعتقادي انه في صلب الموضوع ، ولكون الأختلاف لايفسد للود قضيه ، ولكون القلمين المختلفين بالراي هم من عمالقة الفكر والراي ، ويؤمنون بالراي
الآخر ، وأعجبتني محاورتهم ، فاتمنى أن نستفيد من أختلافهم .
أخي المشرف العام
أخي عبدالرحـــــمن
بأختلافكم نتعلم فن الحوار
أخوكم محمد الشمري

عبدالرحمن
10-01-2005, 23:23
الاخ الفاضل محمد الشمري اهلا فيك.


عزيزي : لايوجد لا خلاف ولا اخلاف ؟!

والاقوال التي اقتبستها انت هي ليست

موجهة للاخ الفاضل ابو سلطان ؟

انما اقوال مأثورة في احترام الراي الاخر ليس إلا ؟

وانا عندما اتيت بها هنا لم اقصد شخصاً بعينه

انما للتحفيز والحث على قبول كل الاراء

هذا ما اعنيه بأختصار

واعتذر منك ومن الاخ المشرف العام

عن هذا اللبس الذي حصل حول ردي

على مداخلة اخي العزيز ابو سلطان.

تحية للجميع 0

محمدالشمري
11-01-2005, 10:57
الأستاذ عبدالرحمن شكرا لك على التوضيح
وأعتذر لك ولأخي المشرف العام على مابدر .
ما قصدته في ردي ليس خلاف ولا أخلاف بل أختلاف في وجهات النظر ، ومن خلال محاوراتكم عرفت عنكم أحترامكم للرأي الآخر ، ولكون الجمله التي ذكرتها في ردك على المشرف العام شدتني وأعجبتني كتبت تلك المداخله .
أعتذر مرة أخرى أن فهم قصدي بغير ذلك .
محمد الشمري