فلاح العماش
06-11-2004, 09:19
أحساس قلبين ....
قصّه واقعيه ,,
تصوّر حاله أجتماعيه يمرّ بها شاب ( فقير ) وفقير جداً لايملك من هذه الدنياء
سوى قلب صادق وأحساس أصدق و ( وجه أنثى ملهمه ) .....!!!
يفارقها مجبراً بسبب حالته الشبه مأساويّه والمستعصية الحل ...
في زمن أصبحنا فيه على علاقه وطيده مع ( البطاله ) وخطّ الفقر .........!!!!
وشاب آخر لايقل عنه مأساوية حيث أنه ( أسير الكرسي المتحرّك ) أيضاً لايملك من حطام
الدنياء سوى يدين قويتين ( بفعل تحريكه للكرسي يمنةً ويسرى ) وأرادة جداً قويه
وقلب ثابت يحمل بين طيّاته الأمل والألم والحب الأزلي ( لأنثى كانت ) ذهبت مع الآمال .....!!!
أحساس قلبين ...
ترجمت الى قصيده جداً متواضعه .....!!!
لاتساوي شيئاً مع حزن القصه الحقيقيه وواقعها المرير ......!!!
كنت متردداً في وضعها هنا
ولكن بعد تفكير طويل وجدت أن هذا المكان هو الأنسب لها .
أحساس قلبين ....
أهداء لكل الذين يبحثون عن بقعة ضوء وبصيص أمل ويدٍ حانيه وقلوب كبير ....
علماً أن القصيده كانت عباره عن ( أحساس قلبين ) بيني وبين قلب أخي
الشاعر / عبدالله الجلاب .
.
.
.
ياصاحبي ببدأ أنا بس من وين=من وين أببدأ قصّة الجرح فيني
حزين شفني داخلي ألف سكّين=وكل الوجع في داخلي يحتويني
وأنا بعد ربّي خلقني على الدين=أضحك وأجامل بس حزني دفيني
سجين للكرسي من سنين وسنين=حتّى تعوّدنا بعض ياسنيني
حلمٍ بنيته ياحلام المساكين=منه التعاسه تنقرا وسط عيني
ذنبي فقير وماعرفت الملايين=وذنبي عشقت وذنب خلّي يبيني
ربّي خلقلي عقل وأحساس وإيدين=وقلبٍ كبير وكلّهم خابريني
والطفله اللي وسط نبض الشرايين=وش ذنبها دايم تجي ترتجيني ..؟؟!!!
ماعابني فقري وبس الفقر شين=ولاهمّني لو زوّد الفقر ديني
يكفيني أنّي عارفٍ قيمتي زين=ويكفيني أنّك بالوفا تنصفيني
تقوللي وينك وأنا أقول بعدين=وأنا أموت من الوله من حنيني
مجبور أنا أبعد عاجز أوفيلك الدين=وأعاقتي هيّ السبب صدّقيني
أخاف لاجيتك على ماتودّين=يصدمني الواقع .. كذا تفقديني
أحسن لنا نبقى كذا بس طفلين=نعشق بعضنا بس بينك وبيني
أحساسنا أحساس باقي المحبّين=وش فرقنا يادنيتي علّميني
هذي نهاية قصّة ( أحساس قلبين )=ونهاية أحلام الشقى والونيني
شكراً لكل من مرّ من هنا
.
.
.
قصّه واقعيه ,,
تصوّر حاله أجتماعيه يمرّ بها شاب ( فقير ) وفقير جداً لايملك من هذه الدنياء
سوى قلب صادق وأحساس أصدق و ( وجه أنثى ملهمه ) .....!!!
يفارقها مجبراً بسبب حالته الشبه مأساويّه والمستعصية الحل ...
في زمن أصبحنا فيه على علاقه وطيده مع ( البطاله ) وخطّ الفقر .........!!!!
وشاب آخر لايقل عنه مأساوية حيث أنه ( أسير الكرسي المتحرّك ) أيضاً لايملك من حطام
الدنياء سوى يدين قويتين ( بفعل تحريكه للكرسي يمنةً ويسرى ) وأرادة جداً قويه
وقلب ثابت يحمل بين طيّاته الأمل والألم والحب الأزلي ( لأنثى كانت ) ذهبت مع الآمال .....!!!
أحساس قلبين ...
ترجمت الى قصيده جداً متواضعه .....!!!
لاتساوي شيئاً مع حزن القصه الحقيقيه وواقعها المرير ......!!!
كنت متردداً في وضعها هنا
ولكن بعد تفكير طويل وجدت أن هذا المكان هو الأنسب لها .
أحساس قلبين ....
أهداء لكل الذين يبحثون عن بقعة ضوء وبصيص أمل ويدٍ حانيه وقلوب كبير ....
علماً أن القصيده كانت عباره عن ( أحساس قلبين ) بيني وبين قلب أخي
الشاعر / عبدالله الجلاب .
.
.
.
ياصاحبي ببدأ أنا بس من وين=من وين أببدأ قصّة الجرح فيني
حزين شفني داخلي ألف سكّين=وكل الوجع في داخلي يحتويني
وأنا بعد ربّي خلقني على الدين=أضحك وأجامل بس حزني دفيني
سجين للكرسي من سنين وسنين=حتّى تعوّدنا بعض ياسنيني
حلمٍ بنيته ياحلام المساكين=منه التعاسه تنقرا وسط عيني
ذنبي فقير وماعرفت الملايين=وذنبي عشقت وذنب خلّي يبيني
ربّي خلقلي عقل وأحساس وإيدين=وقلبٍ كبير وكلّهم خابريني
والطفله اللي وسط نبض الشرايين=وش ذنبها دايم تجي ترتجيني ..؟؟!!!
ماعابني فقري وبس الفقر شين=ولاهمّني لو زوّد الفقر ديني
يكفيني أنّي عارفٍ قيمتي زين=ويكفيني أنّك بالوفا تنصفيني
تقوللي وينك وأنا أقول بعدين=وأنا أموت من الوله من حنيني
مجبور أنا أبعد عاجز أوفيلك الدين=وأعاقتي هيّ السبب صدّقيني
أخاف لاجيتك على ماتودّين=يصدمني الواقع .. كذا تفقديني
أحسن لنا نبقى كذا بس طفلين=نعشق بعضنا بس بينك وبيني
أحساسنا أحساس باقي المحبّين=وش فرقنا يادنيتي علّميني
هذي نهاية قصّة ( أحساس قلبين )=ونهاية أحلام الشقى والونيني
شكراً لكل من مرّ من هنا
.
.
.