طلما انكما لم تجربا ما جرب وجربت فلا يحق لكما تكذيب جبران:thumb:
شكرا شكرا لكما الجازي متعجب على هذا التجاذب الممتع على جال الادب.
عرض للطباعة
طلما انكما لم تجربا ما جرب وجربت فلا يحق لكما تكذيب جبران:thumb:
شكرا شكرا لكما الجازي متعجب على هذا التجاذب الممتع على جال الادب.
مي زيادة
أديبة معروفة كان لها مجلس أدبي كل ثلاثاء يحضره نخبة من عمالقة الأدب في ذاك العصر
أحبها كثيرون : العقاد , الرافعي , المازني , طه حسين وغيرهم كثير وكانت تبادلهم الرسائل
لكنها لم تحب إلا جبران الذي لم تره !!
أتوقع لو أنه كان حاضراً مثلهم للحق بركبهم :)
المسألة نفسية لا أكثر :)
جرعة مخففة من الشرشحة لمي :7ayyoh:
وتعشقُ عبر الأثير صدىً
لصوتِ حبيبٍ طواهُ النظرْ
وتتركُ هذا وذاك وذا
وتزعُمُ هذا القضا والقدرْ
/
/
أحسنت
لافض فوك
هو ذاك
إذاً نتفق على أن هذا ضربٌ من الحمق والجنون
خاصةً إذا علمنا أنه أودى بها إلى الجنون !!
أفاا
انجنت !!
/
يعني تقدر تقول :)
إبراء للذمة أصيبت بانهيار عصبي لكن للضرورة السجعية أسميته جنون :)
الحين خلص الموضوع والا بعد
unfortunately not
حسيت كأنك من هالطلاب اللي مستعجل عالطلعة ويسأل متى تخلص الحصة :)
عموماً ماقصرت تفاعلك كان جميل تقدر تتفضل <<< الأستاذ :)
الموضوع كتبته لأفرغ مافي جعبتي من نقد وتحليل لذا تركته مفتوحاً على مصراعيه لكم بدون شروط لمن شاء أن يكتب
شاكرة لك وللأستاذ عبدالرحمن جميل تفاعلكما
أما أنا فلي عودة
فاصل لطيف :)
نقلاً عن الأستاذ نجيب الزامل :
كان الرافعي يكاد أن يكون أصم من مرضٍ أصابه بمطلع شبابه، والمازني يستغل ذلك فيقول له: «مي بتقول إنها بتحبك يا مصطفى دوناً عن الآخرين، بس يا ندامة إنت ما بتسمعش!» والراجل المستهام يصدق مسكين :)
:) :)
سمعنا بالحب الاعمى
بس الحب الاطرش
/