المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ادفع وقدرك يرفع



أموووني
28-02-2006, 19:15
أصبحت للأسف المادة تحدد محبة الأفراد لبعضها....
تدفع الكثير إذا تناااال الحب الوفير
فما أصعب ذلك بان تشتري القلوب بـــــــــــــــ(( النقووود ))
فلا نستطيع القول أن ذلك المرء هو قريبي أو صديقي .. نستطيع أن نحكم بذلك عندما نرى كم المقابل لذلك ..
أنا لا أحكم على العامة من البشر بل للأسف قد سيطر ذلك على الغالبية من البشر...
فقد استمعت في ذات يوم لمديح في شخص كان مذموم لدى من تحدث عنة وهو بعيد الصلة فية
وفجاءة سمعت مديح يفوق الوصف وكأنة هو من ارتبط بصلة دم مع ذلك الشخص وليس نحن ...
هل تعرفون ماهو الدافع لأنة عرف كيف يشتري المحبة الزائفة لنفسة وبــــــــــ(( الماااادة ))
وجردنا كغيرنا من القرابة والصلة تلك ونبذنا لاننا لم ندفع وطلب المتحدث أن يعوضة الله بالقرابة الصالحة كمن دفع...
زيادة على ذلك الدعوات التي تحولت من دعوة علية إلى دعوات إلية..
فقد عرف من أين توكل الكتف ..
هل أصبحت القلوب شي سهل بيعة ..
مااصعب ذلك .. فاااقول لمن يتعامل بذلك المبداء
قلبـــــــــــــــــــــــــــي و محــــــــــــــــــبتي غالية لا تشترى ولا تباااااااع ...
وأيضا الحب الذي احتاج إلى أن امنح اياة غالي ونادر لا يشترى بأي ثمن لأنة لم يقدر ولن يقدر
ألا بالإحساس الصادق الذي لا يرهن بالأمور الزائفة لأنها زائلة
وأنا حبي الذي أهبة وأنالة لا اريدة أن يزول

فهل من حل نستطيع غسل هذة العقول ونجعل هذا الداء يزو وول

سيدة القـــــلم
01-03-2006, 07:43
_ـ_ـ_

مرحبَاَ آمونِي ..

من احبك لشِيء ابغضُك لفُقداَنه ..

.
.
.
مُوضُوع جمِيل وهَاَف

شُكراً لكِ عزِيزتِي


كُونِي بخِير

_ـ_ـ_





.

طائي الجبل
01-03-2006, 23:53
كم هي عزيزة النفس وكم هي غالية تسوى الملايين عند الأوفياء المتمسكين بقيمهم الحميدة آه يازمن 00! زمن اللوعات والمصائب زمن يؤمن به الخائن ويخون الأمين 0
رغم كل هذة الظروف مازال هناك اناس لا أحد يستطيع شراء ضمائرهم ومصادرة آرائهم وأفكارهم وعزة نفوسهم التي لاتقدر عندهم بثمن 0

دمتي بخير

الداعيه / براك الفريسي الجربا
03-03-2006, 09:39
بسم الله الرحمن الرحيم

الناس تتحمل تبيعات هذا

كم يشعر المرء بالخزي والعار والقرف وهو يرى هذه الأيام اناساً عدول ومثقفين وإعلاميين ومفكرين وكتاب مزعومين يسيرون على هدي الوصفة الصالح والمادة ضاربين عُرض الحائط بكل القيم والمثل والمبادئ الإنسانية الأساسية جهاراً نهاراً دون أن يرمش لهم جفن. كم يشعر الإنسان بإشمئزاز شديد عندما يشاهد أناساً تشدقوا في الماضي بشعارات نبيلة لكنهم انقلبوا على مبادئهم مائة وثمانين درجة من أجل الحفاظ على مصالحهم الخاصة ومسايرة الركب حتى لو كانت القضايا التي انقلبوا عليها تخص مصير الأوطان وملايين الناس الذين يقطنونها. وكم هو محزن أن نرى أشخاصاً تسوقهم المصلحة الشخصية الضيقة إلى تعهير القضايا العادلة وتسفيهها وتصوير الأبيض أسود والأسود أبيض وتبني مواقف غاية في الرخص و السقوط

فسبحان الله: وجد من الإنس من لهث وراء الدرهم والدينار حتى عبده، ووجد منهم من عبد الزهو والفخر، ووجد منهم من عبد زينة الدنيا الزائلة، فتعساً لكل من رضي بغير الله رباً.
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : "تعس عبد الدينار وعبد الدرهم وعبد الخميصة إن أُعطي رضي، وإن لم يعطَ سخط، تعس وانتكس وإذا شيك فلا انتقش" رواه البخاري.
إن عبادة الدرهم والدينار والخميصة والقطيفة، ليست ناتجـة من عقل صحيح، ولا من قلب سليم، بل من غفلة، حتى غدا الإنسان في زماننا يتخبط في مكابدته لهذه الحياة، يتجاهل أنه خلق من أجل غاية، وغاية واحدة فقط هي عبادة الله وحده لا شريك له.

روح الاماكن
09-04-2006, 04:41
احد يجي غالي ونفسه عفيفة ======= واحد يجي بريال ويروح بريال



أموني هذة مشكلتي منذ فترة مع كل من اعرفه الا بعض من اصدقائي وقد جمعتا الاقدار منذ فترة بسيطه

لكن هذه المشكلة رافقتني طويلا

ولم اجد لها حلا
مشكورة


روح الاماكن

هند القاضي
09-04-2006, 21:19
يعطيك العافيه

سيف الدولة
14-04-2006, 19:10
أمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــو ووني


في وقتنا اليوم عنوان موضوعك هو الحل


سيف الدولة

اضمد جروحي
15-04-2006, 07:36
امووووووووووني
فعلن جيتي على الجرح وانا اعاني منهذي الضاهره من كثر ما اشوفه لاكن ما اعتقد فيه حل
هذي نفوس الناس يا امووووونه ما احد يقدر يغيرها وربي ما شفت ولا احسن من روحك واحساسك
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه من هذا الزمن
وياليت نشوف جديدك وانتضري مني الجديد في المنتدا الغير عادي
ربي يحفضك

اضمد جروحي
16-04-2006, 09:05
هلا بالغلا

والله محقه يامووووووووووني

وصدقتنى ان العاطفه لا تباع ولا تشترى لانها هبة رب العباد

ولم نحدد اين تذهب قلوبنا حين يدق الناقوص وتضطرب المشاعر وتتجه الى فرد بالعنيه لا ندرى الى اين نسير وما هي الاثمان لا منه ولا ليه ان نذهب بها ومن اجلها

غاليتى

طرح رااااعئع يفتح الافاق اماما اعيننا

بان الحب والعواطف الجياشة لا تميز بين قريب وغريب

ولا بين صالح ولا طالح فى بدايه الامر ولا ننسى اننا من نتغاطى عن اى عيوب فيمن نحب لاننا بنى نراه المحب باحلى الصور مهما كانت

غاليتى الحوار طويل حول ذلك لان الحب الحقيقى دائما ليس له مقابل بل له كثير من التضحيه احيانا والتفانى فى اسعاد الطرف المحبوب دون ادنى مقابل

تحيتى غاليتى وجل شكرى