ساقية
02-06-2005, 03:04
سكوت و الرحاء
قصه قديمه لرجل تزوج وجلس فتره طويله لايعرف مقدار حب زوجته(سكوت) له
ولم تدرب عليه ولايعرف هل هي راضيه عليه او يوما ستتركه
شكا امره الى طاعنه في السن بعد محاولات فاشله
فقالت له العجوز :اقضب داب وخط فمه وجعله في فراشك وتظاهر كأنك ميت
وفعلا جوه ورأوا الداب على بطنه واخبروها فصاحت وقصدت في حينها
[ يازيد رد الزمل بهل عبرتي على ابوك عيني ما يوني هميلها
عليت كم من مجرم حلت دونه بالسيف والا حيله تستحيلها
وعليت كم من سابق عقت جريها بعود القنا والخيل حامي جفيلها
وعليت كم من هجمة قد شعيتها صباح والازعتهامن مقيلها
وعليت كم من جادل في غيا الصبا تمناك ياعذب السجايا حليلها
سقاي ذود الجار لاغاب جاره وخو جارته لى غاب عنها حليلها
لامدخل مدخل عينه لشقان بيتها ولا سايل عنها ولامستسيلها
وحين فرغت من الجواب نهض من زود فرحه لمحبتها له وهي في حسرتها لانهابينت ما تكن قبل وانخجلت وهربت لأهلها وحاول استرجاعها لاكنهارفضت واقسمت ما اكلمه حتى يتكلم الحجر
رجع الى العجوز وقال :حيلتك لي نفعت وضرت واليوم حلى ما فعلتي بنا
فقالت : نسوي حصا مع بعضها وهي الرحاء وقيل انها من اوائل استخراج الرحاء
وحين ما عملوها وتكلمت تراجعت عن رأيها الاول
قصه قديمه لرجل تزوج وجلس فتره طويله لايعرف مقدار حب زوجته(سكوت) له
ولم تدرب عليه ولايعرف هل هي راضيه عليه او يوما ستتركه
شكا امره الى طاعنه في السن بعد محاولات فاشله
فقالت له العجوز :اقضب داب وخط فمه وجعله في فراشك وتظاهر كأنك ميت
وفعلا جوه ورأوا الداب على بطنه واخبروها فصاحت وقصدت في حينها
[ يازيد رد الزمل بهل عبرتي على ابوك عيني ما يوني هميلها
عليت كم من مجرم حلت دونه بالسيف والا حيله تستحيلها
وعليت كم من سابق عقت جريها بعود القنا والخيل حامي جفيلها
وعليت كم من هجمة قد شعيتها صباح والازعتهامن مقيلها
وعليت كم من جادل في غيا الصبا تمناك ياعذب السجايا حليلها
سقاي ذود الجار لاغاب جاره وخو جارته لى غاب عنها حليلها
لامدخل مدخل عينه لشقان بيتها ولا سايل عنها ولامستسيلها
وحين فرغت من الجواب نهض من زود فرحه لمحبتها له وهي في حسرتها لانهابينت ما تكن قبل وانخجلت وهربت لأهلها وحاول استرجاعها لاكنهارفضت واقسمت ما اكلمه حتى يتكلم الحجر
رجع الى العجوز وقال :حيلتك لي نفعت وضرت واليوم حلى ما فعلتي بنا
فقالت : نسوي حصا مع بعضها وهي الرحاء وقيل انها من اوائل استخراج الرحاء
وحين ما عملوها وتكلمت تراجعت عن رأيها الاول