المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الخوف من الإسلام



طلال صعفق الحافظ
24-11-2001, 11:52
طالب مسؤول كنسي في مقر الفاتيكان بإغلاق (130) مسجداً بإيطاليا، وقالت صحيفة "تليجراف" البريطانية: إن رئيس أساقفة يولوتا بإيطاليا "جياكومو بيفي" طالب بإغلاق (130) مسجداً، وعدم السماح بإنشاء أي مساجد جديدة، وهذا إجراء متبادل لما زعم أن بعض الدول المسلمة تقوم به!
وناشد رئيس الأساقفة الحكومة الإيطالية إعطاء المسلمين المقيمين في إيطاليا نفس الحقوق التي يحصل عليها المسيحيون في الدول الإسلامية.
وكان الكاردينال "جياكومو" قد أثار بعض اللافات في إيطاليا نتيجة مطالبته أيضاً بحصول المهاجرين من الدول الكاثوليكية على مميزات أكثر من المهاجرين من الأديان الأخرى.
المعروف أن بعض الهيئات التبشيرية التابعة للفاتيكان سبق أن اشتكت من منع بعض الدول الإسلامية بناء كنائس فيها، على الرغم من عدم وجود مسيحيين في هذه الدول.
المستقبل 118.


وللإلحاد أذان!!

سمح مجلس مدينة أوسلو في النرويج للملحدين باستخدام مكبرات الصوت في الدعوة إلى الوثنية بجوار المسجد الجامع وكنيستين، وبينما يقول الأذان: الله أكبر سوف يقول مؤذن الملحدين "لا وجود لله، ومن غير المعروف حتى الآن ما إذا كان أذان الملحدين سيذاع خمس مرات في اليوم أم لا؟
وكان المجلس قد سمح أيضاً لجمعية الوثنيين النرويجية بإذاعة رسائلهم عبر مكبرات الصوت من مبنى ملاصق للمسجد في منطقة غامل أوسلو: ويأتي هذا رداً على سماح المجلس نفسه لثمانية عشر مسجداً في أوسلو بإذاعة الأذان عبر مكبرات الصوت قبل بضعة أشهر، وسيركز الملحدون على بث ندائهم خاصة وقت صلاة الجمعة لمدة ثلاث دقائق.
وقال سكرتير جمعية الملحدين: إن الدين أمر شخصي، وبما أن الكنائس تدق أجراسها، والمسلمين يؤذنون عبر مكبرات الصوت، فإنه منالضروري أن تكون لنا نفس الحقوق.
الكوثر 18.

إلى دعاة السلام

نريد شباباً يهودياً يدرك أن رسالته الوحيدة هي تطهير الأرض من المسلمين الذين يريدون منازعتنا أرض الميعاد.
يجب أن نتخلص من المسلمين كما يتم التخلص من الجراثيم.
الحاخام إبراهيم شابير.
أمامنا أعداء كثيرون، وهناك من يتربص بنا للانقضاض علينا، وهؤلاء في إمكاننا عبر الإجراءات العسكرية أن نواجههم، لكن ما لانستطيع مواجهته هو ذلك الكتاب الذي يسمونه "قرآن" هذا هو عدونا الأوحد، هذا العدو لاتستطيع وسائلنا العسكرية مواجهته.
كيف يمك أن يكون سلام في الوقت الذي يقدس المسلمون كتاباً يتحدث عنا بكل هذه السلبية.
على قادة دولتنا أن يبلغوا قادة الأنظمة الحاكمة في الدول العربية أن يختاروا بين القرآن والسلام معنا.
الحاخام مرد خاي إلياهو.
لايمكن أن يكون لنا شريك في العالم العربي؛ لأنهم ببساطة يهتمون بما هو نقيض لما يضمن وجودنا.
لاسلام إلا في حال تخلي العرب عن مصادر التطرف لديهم، ويمثلها القرآن، ومعه الكم الهائل من التراث الثقافي المعادي للصهيونية.
على أمريكا والغرب أن يدركوا أنه لاضمان لمصالحهم في العالم إلا في حال استمرار قمع ربات المسلمين في العودة إلى حكم دينهم، فهذه هي الكارثة المحققة لنا جميعاً.
الحاخام شاؤول الهاريش
إذا استمر ارتفاع الأذان الذي يدعو المسلمين إلى الصلاة كل يوم خمس مرات "فلا تتحدثوا عن السلام".
الحاخام إسحاق بيريس.
النور 193.





المصدر...
http://islamic.naseej.com/Detail.asp?InNewsItemID=41002
وشكرااااااااااااااااا

ابوعلي
29-11-2001, 21:03
الاخ طلال

موضوع طيب بارك الله فيك

ولكن الاسلام ماض في طريقه حتى تقوم الساعه انشاالله

وتسلم

طلال صعفق الحافظ
01-12-2001, 10:21
انشاء الله




وشكرااا